يستعد «صقور الأردن» إلى فرد جناحيه والوصول لأبعد الحدود ولملامسة عنان السماء عند مواجهة نظيره اللبناني الرابعة عصر اليوم بتوقيت الأردن في الدور قبل النهائي لكأس آسيا -النسخة الـ 30- في قاعة إستورا جيلورا بونج كارنو، بالعاصمة الاندونيسية جاكارتا.
المواجهة الثانية للدور قبل النهائي التي تقام عند الواحدة والنصف ستجمع قطبي «اقيانوسيا» استراليا ونيوزيلندا في تكرار لمشهد 2017 -النسخة الماضية- وهي ثاني مشاركة لهما في البطولة.
ويعد المنتخب الأسترالي الوحيد بين فرق المربع الذهبي الذي سبق له الفوز بالبطولة برصيد لقب، فيما اللبناني تواجد في الدور النهائي ثلاث مرات واكتفى فيها بنيل ثلاث فضيات فيما تواجد «صقور الأردن» مرة واحدة في نهائي 2011 وعانده الحظ امام التنين الصيني في نيل أول الألقاب بالخسارة بنقطة وحيدة، ويسعى للوصول للمرة الثانية بتاريخه.
وهي المواجهة الخامسة بين «صقور الأردن» ومنتخب «الأرز» في كأس آسيا وحقق كل منتخب منها انتصارين، والأولى في الدور قبل النهائي، وكذلك أول مواجهة عربية خالصة في هذا الدور.
وكانت ثلاث من المواجهات الأربعة السابقة في أدوار المجموعات فيما مواجهة اليوم تعادل في اهميتها مواجهة «صقور الأردن» ولبنان لتحديد صاحب الميدالية البرونزية والتي فاز بها «صقور الأردن» 80-66 ليتأهل للمرة الأولى في ذلك الوقت لكأس العالم حيث كانت «البطولة القارية» هي المؤهلة للمونديال والألعاب الأولمبية.
'صقور الأردن» اطاح في الدور ربع النهائي بالمنتخب الايراني وصيف البطولة الماضية والذي يملك ثلاث القاب في أقوى العروض التي قدمها في البطولة وقبلها كان يحقق «شبه المعجزة» حيث كان يتأخر بفارق 9 نقاط قبل 50 ثانية من النهاية بل ان فريدي سجل ثلاثيتين خلال 5 ثواني والأخيرة انطلقت من يده قبل صافرة النهاية هي من جعلته يكمل مساره في البطولة حتى الآن ويرفع من سقف طموحاته.
بالمقابل فإن المنتخب اللبناني الذي تواجد في المجموعة الأصعب ومن المستوى الثالث في القرعة بسبب تصنيفه تمكن من اعتلاء صدارة المجموعة بفوزين على الفلبين ونيوزيلندا وكانت الأولى بتاريخ مواجهاته مع النيوزيلندي في المواجهة التاريخية الخامسة بينهما، وفي الدور ربع النهائي وعند مواجهة التنين الصيني صاحب الرقم القياسي من الألقاب 16 لقب، في المواجهة رقم 12 في البطولة بينهما وكانت المواجهات الـ 11 السابقة جميعها صبت لمصلحة الصيني ليكسر تلك السلسلة ويسجل أول فوز عليه بعدما كان يسجل في تصقيات كأس العالم 2019 أول انتصار ?سمي للبنان على الصين.
واذا ما كان الاسترالي ونيوزيلندا تواجدا في الدور قبل النهائي للنسخة الماضية في أول ظهور لهما في البطولة، فإن «صقور الأردن» الذي يملك فضية وبرونزية يعود للظهور بعد غياب منذ نسخة 2011، فيما يتواجد اللبناني الذي يمتلك ثلاث فضيات في قبل النهائي للمرة الأولى منذ نسخة 2009.
المواجهات الخامسة
في آخر عقدين يتكرر لقاء «صقور الأردن» مع المنتخب اللبناني في «ديربي غرب آسيا» وكانت آخر المواجهات في إياب تصفيات المونديال في «النافذة الثالثة».
وفي كأس اسيا بالتحديد تتعادل كفة حيث حقق كل منهما انتصارين، أول تلك المواجهات كان في الدوحة 2005 وخسر «صقور الأردن» في دور المجموعات 55-69، وفي نسخة 2009 التي اقيمت في الصين تواجه المنتخبان مرتين، ونجح «صقور الأردن» في الفوز بهما وكان الأولى في الدور الأول 84-67 والثانية لتحديد صاحب البرونزية 80-66، وتواجه المنتخبان للمرة الرابعة والأخيرة في الصين من جديد في نسخة 2015 ضمن الدور الثاني الذي اقيم وفق نظام المجموعات، وخسر «صقور الأردن» 76-80.
وكانت أولى المواجهات بين «صقور الأردن» ولبنان ضمن بطولة كأس الملك عبد الله وتحديدًا في نسخة 2003 وقتها فاز المنتخب اللبناني 85-74، وفي النسخة التي تلتها 2004 حقق «صقور الأردن» الفوز 86-62،وفي النسخة الأولى لبطولة غرب آسيا في بيروت فاز المنتخب المنظم 90-74،ليرد «صقور الأردن» عليه في ذات العام خلال بطولة الملك عبدالله 78-69 ضمن الدور الأول ثم يخسر منه في الدور قبل النهائي للبطولة 91-77.
ومر عام 2006 دون مواجهات بينهما ثم في 2007 التقيا في الصين تايبيه ضمن بطولة وليم جونز وحقق المنتخب الفوز 72-68، وفي النسخة الثانية لبطولة غرب آسيا التي اقيمت في عمان تفوق لبنان 75-64، ومن جديد وفي نسخة 2009 من بطولة وليم جونز في الصين تايبيه تفوق المنتخب 73-63.
وفي النسخة الأولى لبطولة كأس ستانكوفيتش في بيروت 2010 فاز لبنان 63-54، وفي العام التالي فاز المنتخب الوطني 80-61 ضمن بطولة كأس الملك عبد الله، ضمن ذات العام تفوق
المنتخب الوطني 83-72 ضمن دورة الألعاب العربية في الدوحة، وفي 2013 تواصل التفوق اللبناني ضمن بطولة غرب آسيا والتي اقيمت في عمان فحقق الفوز 73-61، كما تواصل تفوق المنتخب الوطني ضمن بطولة وليم جونز فحقق الفوز 87-68 في نسخة 2012، وتفوق لبنان 98-89 في بطولة غرب آسيا 2013 التي اقيمت في طهران، وفي ذات العام حقق المنتخب الوطني الفوز الرابع دون اي خسارة في كأس وليم جونز 69-67.
غابت اللقاءات في 2014، وفي 2015 حقق لبنان فوزه الخامس على المنتخب في غرب آسيا والتي اقيمت في عمان، وحقق المنتخب الوطني فوزه الأول في بطولة غرب آسيا في النسخة التي اقيمت في طهران 2016، لكن اللبناني فاز في نسخة 2017 التي اقيمت في عمان 72-61، وفي تصفيات كأس العالم وفي اللقاء الذي اقيم في عمان 2017 فاز المنتخب الوطني 87-83 بعدها فاز المنتخب اللبناني في 4 مواجهات متتالية: بدأها بالفوز وفي لقاء الاياب لتصفيات كأس العالم الذي اقيم في بيروت 2018،77-76، وفي 2020 في نهائي كأس الملك عبدالله 71-68 ومن ثم في لقاء ودي 8?-76، ومن ثم ضمن الدور ربع النهائي للبطولة العربية التي اقيمت في دبي 64-52.
واوقف «صقور الأردن» مسلسل الخسائر ويحقق الفوز عليه في في افتتاح مباريات «النافذة الثانية» لتصفيات كأس العالم 74-63، وكان اخر تلك المواجهات في «النافذة الثالثة» لتصفيات المونديال التي اقيمت في لبنان وخسر «صقور الأردن» اللقاء 70-89.
في الميزان
يتفوق المنتخب الوطني على نظيره اللبناني في التصويبات الثنائية بنسبة نجاح 52% مقابل 46.4 للبناني ويحتل «صقور الأردن» بالمركز الرابع بين منتخبات البطولة.
لكن اللبناني يتفوق في نسبته في التصويبات الثلاثية المرتفعة وهي يحتل المركز الثاني بين المنتخبات الـ16 بنسبة 42.7% فيما يأتي «صقور الأردن» بالمركز الـ12 بنسبة 29.5 %.
وفي الرميات الحرة وبالرغم ان نسبة نجاح «صقور الأردن» مرتفعة 74.4% الا ان اللبناني يحتل المركز الرابع في البطولة بنسبة 74.4%.
ويتفوق «صقور الأردن» في اللم والمتابعة بمعدل 42 متابعة في كل لقاء مقابل 38 للبناني.
فيما يقطع «صقور الأردن» 8 كرات في اللقاء بالمقابل 12 للبناني، ويقدم لاعبو «صقور الأردن» 16 تمريرة حاسمة في اللقاء مقابل 18 للبناني، ويرتكب 14 «تيرن أوفر» مقابل 9 للبناني، ويقوم بثلاثة «بلوك شوت» مقابل 4 للبناني.
وفي التسجيل جميع الأرقام في تصب لمصلحة المنتخب اللبناني فسجل معدل 26.5 نقطة من فقدان منافسه للكرة مقابل 15.2 نقطة للمنتخب، وفي الهجوم السريع يسجل 13.3 نقطة في اللقاء مقابل 11.6 نقطة للمنتخب، و13.3 نقطة في اللقاء من «الفرصة الثانية» مقابل 11.6 نقطة للمنتخب، وسجلت دكته معدل 31 نقطة في اللقاء مقابل 16.2 نقطة لدكته المنتخب.
وحقق المنتخب الوطني معدل 10.4 نقطة كأكبر فارق مقابل معدل 26 نقطة كأكبر فارق للبناني، وتقدم المنتخب الوطني نحو 17 دقيقة في اللقاء مقابل تقدم اللبناني بنحو 33 دقيقة في اللقاء.
المنتخب الوطني لعب حتى الآن 5 مباريات فاز في الدور الأول بمباراتين أمام اندونيسيا 74-65 وأمام السعودية 74-64 وخسر مباراة وحيدة امام استراليا «حامل اللقب» 60-84 ليحتل المركز الثاني وفي مباراة دور الـ 16 تجاوز التايواني 97-96 وفي الدور ربع النهائي تغلب على الايراني 91-76، بالمقابل خاض اللبناني 4 مباريات وفاز بها جميعها امام الفلبيني 95-80 ثم امام النيوزيلندي 86-72 وأمام الهندي 104-63 ليتصدر مجموعته ويتأهل مباشرة للدور ربع النهائي حيث تجاوز الصيني 72-69.
قيادة وطنية شابة
يتشابه المنتخبان باعتماده على مدرب محلي شاب في قيادة المنتخب، فيقود «صقور الأردن» المدير الفني وسام الصوص فيما يقود منتخب «الأرز» المدرب جاد الحاج.
المواجهات بينهما كانت ثلاث مرات اثنتين في تصفيات كأس العالم وتبادل الفريقان الفوز ومواجهة في البطولة العربية صبت نتيجتها لـ مصلحة اللبناني.
خماسي «صقور الأردن» الاساسي شبه ثابت حيث يعتمد على «فريدي ابراهيم، دار تكر، أمين أبو حواس، زيد عباس والعملاق أحمد الدويري» فيما خماسي اللبناني الاساسي قد يشهد تغيير بعدما انضم مؤخراً علي حيدر لصفوفه وان كان لم يقحمه اساسياً أمام الصيني حيث كان الخماسي «وائل عرقجي، ايلي شمعون، سيرجو درويش، المجنس جوناثان أرليدج وكريم عز الدين.
الخماسي الاساسي متعادلة الكفة وترجح قليلاً تشكيلة «صقور الأردن»، لكن يتطلب من دكة «صقور الأردن» مع تواجد أحمد الحمارشة، محمد شاهر، سامي بزيع، اشرف الهندي، يوسف أبو وزنة، مالك كنعان وهاشم عباس تقديم افضل مستويانهم خاصة ان الدكة اللبنانية زاخرة بالنجوم هايك جيوقجيان، يوسف خياط، علي منصور، علي مزهر، جيرارد حديدان وكريم زينون.
والفرق بين اخر لقاء في بيروت ولقاء جاكارتا اليوم، ان اللبناني يفتقد لـ أمير سعود الذي خرج الأفضل في اللقاء وهدافاً له بتسجيل 24 نقطة، فيما يتواجد في صفوف «صقور الأردن» هاشم عباس العائد من الاصابة وان كان لم يتم الاعتماد عليه كثيراً في البطولة.الراي
يستعد «صقور الأردن» إلى فرد جناحيه والوصول لأبعد الحدود ولملامسة عنان السماء عند مواجهة نظيره اللبناني الرابعة عصر اليوم بتوقيت الأردن في الدور قبل النهائي لكأس آسيا -النسخة الـ 30- في قاعة إستورا جيلورا بونج كارنو، بالعاصمة الاندونيسية جاكارتا.
المواجهة الثانية للدور قبل النهائي التي تقام عند الواحدة والنصف ستجمع قطبي «اقيانوسيا» استراليا ونيوزيلندا في تكرار لمشهد 2017 -النسخة الماضية- وهي ثاني مشاركة لهما في البطولة.
ويعد المنتخب الأسترالي الوحيد بين فرق المربع الذهبي الذي سبق له الفوز بالبطولة برصيد لقب، فيما اللبناني تواجد في الدور النهائي ثلاث مرات واكتفى فيها بنيل ثلاث فضيات فيما تواجد «صقور الأردن» مرة واحدة في نهائي 2011 وعانده الحظ امام التنين الصيني في نيل أول الألقاب بالخسارة بنقطة وحيدة، ويسعى للوصول للمرة الثانية بتاريخه.
وهي المواجهة الخامسة بين «صقور الأردن» ومنتخب «الأرز» في كأس آسيا وحقق كل منتخب منها انتصارين، والأولى في الدور قبل النهائي، وكذلك أول مواجهة عربية خالصة في هذا الدور.
وكانت ثلاث من المواجهات الأربعة السابقة في أدوار المجموعات فيما مواجهة اليوم تعادل في اهميتها مواجهة «صقور الأردن» ولبنان لتحديد صاحب الميدالية البرونزية والتي فاز بها «صقور الأردن» 80-66 ليتأهل للمرة الأولى في ذلك الوقت لكأس العالم حيث كانت «البطولة القارية» هي المؤهلة للمونديال والألعاب الأولمبية.
'صقور الأردن» اطاح في الدور ربع النهائي بالمنتخب الايراني وصيف البطولة الماضية والذي يملك ثلاث القاب في أقوى العروض التي قدمها في البطولة وقبلها كان يحقق «شبه المعجزة» حيث كان يتأخر بفارق 9 نقاط قبل 50 ثانية من النهاية بل ان فريدي سجل ثلاثيتين خلال 5 ثواني والأخيرة انطلقت من يده قبل صافرة النهاية هي من جعلته يكمل مساره في البطولة حتى الآن ويرفع من سقف طموحاته.
بالمقابل فإن المنتخب اللبناني الذي تواجد في المجموعة الأصعب ومن المستوى الثالث في القرعة بسبب تصنيفه تمكن من اعتلاء صدارة المجموعة بفوزين على الفلبين ونيوزيلندا وكانت الأولى بتاريخ مواجهاته مع النيوزيلندي في المواجهة التاريخية الخامسة بينهما، وفي الدور ربع النهائي وعند مواجهة التنين الصيني صاحب الرقم القياسي من الألقاب 16 لقب، في المواجهة رقم 12 في البطولة بينهما وكانت المواجهات الـ 11 السابقة جميعها صبت لمصلحة الصيني ليكسر تلك السلسلة ويسجل أول فوز عليه بعدما كان يسجل في تصقيات كأس العالم 2019 أول انتصار ?سمي للبنان على الصين.
واذا ما كان الاسترالي ونيوزيلندا تواجدا في الدور قبل النهائي للنسخة الماضية في أول ظهور لهما في البطولة، فإن «صقور الأردن» الذي يملك فضية وبرونزية يعود للظهور بعد غياب منذ نسخة 2011، فيما يتواجد اللبناني الذي يمتلك ثلاث فضيات في قبل النهائي للمرة الأولى منذ نسخة 2009.
المواجهات الخامسة
في آخر عقدين يتكرر لقاء «صقور الأردن» مع المنتخب اللبناني في «ديربي غرب آسيا» وكانت آخر المواجهات في إياب تصفيات المونديال في «النافذة الثالثة».
وفي كأس اسيا بالتحديد تتعادل كفة حيث حقق كل منهما انتصارين، أول تلك المواجهات كان في الدوحة 2005 وخسر «صقور الأردن» في دور المجموعات 55-69، وفي نسخة 2009 التي اقيمت في الصين تواجه المنتخبان مرتين، ونجح «صقور الأردن» في الفوز بهما وكان الأولى في الدور الأول 84-67 والثانية لتحديد صاحب البرونزية 80-66، وتواجه المنتخبان للمرة الرابعة والأخيرة في الصين من جديد في نسخة 2015 ضمن الدور الثاني الذي اقيم وفق نظام المجموعات، وخسر «صقور الأردن» 76-80.
وكانت أولى المواجهات بين «صقور الأردن» ولبنان ضمن بطولة كأس الملك عبد الله وتحديدًا في نسخة 2003 وقتها فاز المنتخب اللبناني 85-74، وفي النسخة التي تلتها 2004 حقق «صقور الأردن» الفوز 86-62،وفي النسخة الأولى لبطولة غرب آسيا في بيروت فاز المنتخب المنظم 90-74،ليرد «صقور الأردن» عليه في ذات العام خلال بطولة الملك عبدالله 78-69 ضمن الدور الأول ثم يخسر منه في الدور قبل النهائي للبطولة 91-77.
ومر عام 2006 دون مواجهات بينهما ثم في 2007 التقيا في الصين تايبيه ضمن بطولة وليم جونز وحقق المنتخب الفوز 72-68، وفي النسخة الثانية لبطولة غرب آسيا التي اقيمت في عمان تفوق لبنان 75-64، ومن جديد وفي نسخة 2009 من بطولة وليم جونز في الصين تايبيه تفوق المنتخب 73-63.
وفي النسخة الأولى لبطولة كأس ستانكوفيتش في بيروت 2010 فاز لبنان 63-54، وفي العام التالي فاز المنتخب الوطني 80-61 ضمن بطولة كأس الملك عبد الله، ضمن ذات العام تفوق
المنتخب الوطني 83-72 ضمن دورة الألعاب العربية في الدوحة، وفي 2013 تواصل التفوق اللبناني ضمن بطولة غرب آسيا والتي اقيمت في عمان فحقق الفوز 73-61، كما تواصل تفوق المنتخب الوطني ضمن بطولة وليم جونز فحقق الفوز 87-68 في نسخة 2012، وتفوق لبنان 98-89 في بطولة غرب آسيا 2013 التي اقيمت في طهران، وفي ذات العام حقق المنتخب الوطني الفوز الرابع دون اي خسارة في كأس وليم جونز 69-67.
غابت اللقاءات في 2014، وفي 2015 حقق لبنان فوزه الخامس على المنتخب في غرب آسيا والتي اقيمت في عمان، وحقق المنتخب الوطني فوزه الأول في بطولة غرب آسيا في النسخة التي اقيمت في طهران 2016، لكن اللبناني فاز في نسخة 2017 التي اقيمت في عمان 72-61، وفي تصفيات كأس العالم وفي اللقاء الذي اقيم في عمان 2017 فاز المنتخب الوطني 87-83 بعدها فاز المنتخب اللبناني في 4 مواجهات متتالية: بدأها بالفوز وفي لقاء الاياب لتصفيات كأس العالم الذي اقيم في بيروت 2018،77-76، وفي 2020 في نهائي كأس الملك عبدالله 71-68 ومن ثم في لقاء ودي 8?-76، ومن ثم ضمن الدور ربع النهائي للبطولة العربية التي اقيمت في دبي 64-52.
واوقف «صقور الأردن» مسلسل الخسائر ويحقق الفوز عليه في في افتتاح مباريات «النافذة الثانية» لتصفيات كأس العالم 74-63، وكان اخر تلك المواجهات في «النافذة الثالثة» لتصفيات المونديال التي اقيمت في لبنان وخسر «صقور الأردن» اللقاء 70-89.
في الميزان
يتفوق المنتخب الوطني على نظيره اللبناني في التصويبات الثنائية بنسبة نجاح 52% مقابل 46.4 للبناني ويحتل «صقور الأردن» بالمركز الرابع بين منتخبات البطولة.
لكن اللبناني يتفوق في نسبته في التصويبات الثلاثية المرتفعة وهي يحتل المركز الثاني بين المنتخبات الـ16 بنسبة 42.7% فيما يأتي «صقور الأردن» بالمركز الـ12 بنسبة 29.5 %.
وفي الرميات الحرة وبالرغم ان نسبة نجاح «صقور الأردن» مرتفعة 74.4% الا ان اللبناني يحتل المركز الرابع في البطولة بنسبة 74.4%.
ويتفوق «صقور الأردن» في اللم والمتابعة بمعدل 42 متابعة في كل لقاء مقابل 38 للبناني.
فيما يقطع «صقور الأردن» 8 كرات في اللقاء بالمقابل 12 للبناني، ويقدم لاعبو «صقور الأردن» 16 تمريرة حاسمة في اللقاء مقابل 18 للبناني، ويرتكب 14 «تيرن أوفر» مقابل 9 للبناني، ويقوم بثلاثة «بلوك شوت» مقابل 4 للبناني.
وفي التسجيل جميع الأرقام في تصب لمصلحة المنتخب اللبناني فسجل معدل 26.5 نقطة من فقدان منافسه للكرة مقابل 15.2 نقطة للمنتخب، وفي الهجوم السريع يسجل 13.3 نقطة في اللقاء مقابل 11.6 نقطة للمنتخب، و13.3 نقطة في اللقاء من «الفرصة الثانية» مقابل 11.6 نقطة للمنتخب، وسجلت دكته معدل 31 نقطة في اللقاء مقابل 16.2 نقطة لدكته المنتخب.
وحقق المنتخب الوطني معدل 10.4 نقطة كأكبر فارق مقابل معدل 26 نقطة كأكبر فارق للبناني، وتقدم المنتخب الوطني نحو 17 دقيقة في اللقاء مقابل تقدم اللبناني بنحو 33 دقيقة في اللقاء.
المنتخب الوطني لعب حتى الآن 5 مباريات فاز في الدور الأول بمباراتين أمام اندونيسيا 74-65 وأمام السعودية 74-64 وخسر مباراة وحيدة امام استراليا «حامل اللقب» 60-84 ليحتل المركز الثاني وفي مباراة دور الـ 16 تجاوز التايواني 97-96 وفي الدور ربع النهائي تغلب على الايراني 91-76، بالمقابل خاض اللبناني 4 مباريات وفاز بها جميعها امام الفلبيني 95-80 ثم امام النيوزيلندي 86-72 وأمام الهندي 104-63 ليتصدر مجموعته ويتأهل مباشرة للدور ربع النهائي حيث تجاوز الصيني 72-69.
قيادة وطنية شابة
يتشابه المنتخبان باعتماده على مدرب محلي شاب في قيادة المنتخب، فيقود «صقور الأردن» المدير الفني وسام الصوص فيما يقود منتخب «الأرز» المدرب جاد الحاج.
المواجهات بينهما كانت ثلاث مرات اثنتين في تصفيات كأس العالم وتبادل الفريقان الفوز ومواجهة في البطولة العربية صبت نتيجتها لـ مصلحة اللبناني.
خماسي «صقور الأردن» الاساسي شبه ثابت حيث يعتمد على «فريدي ابراهيم، دار تكر، أمين أبو حواس، زيد عباس والعملاق أحمد الدويري» فيما خماسي اللبناني الاساسي قد يشهد تغيير بعدما انضم مؤخراً علي حيدر لصفوفه وان كان لم يقحمه اساسياً أمام الصيني حيث كان الخماسي «وائل عرقجي، ايلي شمعون، سيرجو درويش، المجنس جوناثان أرليدج وكريم عز الدين.
الخماسي الاساسي متعادلة الكفة وترجح قليلاً تشكيلة «صقور الأردن»، لكن يتطلب من دكة «صقور الأردن» مع تواجد أحمد الحمارشة، محمد شاهر، سامي بزيع، اشرف الهندي، يوسف أبو وزنة، مالك كنعان وهاشم عباس تقديم افضل مستويانهم خاصة ان الدكة اللبنانية زاخرة بالنجوم هايك جيوقجيان، يوسف خياط، علي منصور، علي مزهر، جيرارد حديدان وكريم زينون.
والفرق بين اخر لقاء في بيروت ولقاء جاكارتا اليوم، ان اللبناني يفتقد لـ أمير سعود الذي خرج الأفضل في اللقاء وهدافاً له بتسجيل 24 نقطة، فيما يتواجد في صفوف «صقور الأردن» هاشم عباس العائد من الاصابة وان كان لم يتم الاعتماد عليه كثيراً في البطولة.الراي
يستعد «صقور الأردن» إلى فرد جناحيه والوصول لأبعد الحدود ولملامسة عنان السماء عند مواجهة نظيره اللبناني الرابعة عصر اليوم بتوقيت الأردن في الدور قبل النهائي لكأس آسيا -النسخة الـ 30- في قاعة إستورا جيلورا بونج كارنو، بالعاصمة الاندونيسية جاكارتا.
المواجهة الثانية للدور قبل النهائي التي تقام عند الواحدة والنصف ستجمع قطبي «اقيانوسيا» استراليا ونيوزيلندا في تكرار لمشهد 2017 -النسخة الماضية- وهي ثاني مشاركة لهما في البطولة.
ويعد المنتخب الأسترالي الوحيد بين فرق المربع الذهبي الذي سبق له الفوز بالبطولة برصيد لقب، فيما اللبناني تواجد في الدور النهائي ثلاث مرات واكتفى فيها بنيل ثلاث فضيات فيما تواجد «صقور الأردن» مرة واحدة في نهائي 2011 وعانده الحظ امام التنين الصيني في نيل أول الألقاب بالخسارة بنقطة وحيدة، ويسعى للوصول للمرة الثانية بتاريخه.
وهي المواجهة الخامسة بين «صقور الأردن» ومنتخب «الأرز» في كأس آسيا وحقق كل منتخب منها انتصارين، والأولى في الدور قبل النهائي، وكذلك أول مواجهة عربية خالصة في هذا الدور.
وكانت ثلاث من المواجهات الأربعة السابقة في أدوار المجموعات فيما مواجهة اليوم تعادل في اهميتها مواجهة «صقور الأردن» ولبنان لتحديد صاحب الميدالية البرونزية والتي فاز بها «صقور الأردن» 80-66 ليتأهل للمرة الأولى في ذلك الوقت لكأس العالم حيث كانت «البطولة القارية» هي المؤهلة للمونديال والألعاب الأولمبية.
'صقور الأردن» اطاح في الدور ربع النهائي بالمنتخب الايراني وصيف البطولة الماضية والذي يملك ثلاث القاب في أقوى العروض التي قدمها في البطولة وقبلها كان يحقق «شبه المعجزة» حيث كان يتأخر بفارق 9 نقاط قبل 50 ثانية من النهاية بل ان فريدي سجل ثلاثيتين خلال 5 ثواني والأخيرة انطلقت من يده قبل صافرة النهاية هي من جعلته يكمل مساره في البطولة حتى الآن ويرفع من سقف طموحاته.
بالمقابل فإن المنتخب اللبناني الذي تواجد في المجموعة الأصعب ومن المستوى الثالث في القرعة بسبب تصنيفه تمكن من اعتلاء صدارة المجموعة بفوزين على الفلبين ونيوزيلندا وكانت الأولى بتاريخ مواجهاته مع النيوزيلندي في المواجهة التاريخية الخامسة بينهما، وفي الدور ربع النهائي وعند مواجهة التنين الصيني صاحب الرقم القياسي من الألقاب 16 لقب، في المواجهة رقم 12 في البطولة بينهما وكانت المواجهات الـ 11 السابقة جميعها صبت لمصلحة الصيني ليكسر تلك السلسلة ويسجل أول فوز عليه بعدما كان يسجل في تصقيات كأس العالم 2019 أول انتصار ?سمي للبنان على الصين.
واذا ما كان الاسترالي ونيوزيلندا تواجدا في الدور قبل النهائي للنسخة الماضية في أول ظهور لهما في البطولة، فإن «صقور الأردن» الذي يملك فضية وبرونزية يعود للظهور بعد غياب منذ نسخة 2011، فيما يتواجد اللبناني الذي يمتلك ثلاث فضيات في قبل النهائي للمرة الأولى منذ نسخة 2009.
المواجهات الخامسة
في آخر عقدين يتكرر لقاء «صقور الأردن» مع المنتخب اللبناني في «ديربي غرب آسيا» وكانت آخر المواجهات في إياب تصفيات المونديال في «النافذة الثالثة».
وفي كأس اسيا بالتحديد تتعادل كفة حيث حقق كل منهما انتصارين، أول تلك المواجهات كان في الدوحة 2005 وخسر «صقور الأردن» في دور المجموعات 55-69، وفي نسخة 2009 التي اقيمت في الصين تواجه المنتخبان مرتين، ونجح «صقور الأردن» في الفوز بهما وكان الأولى في الدور الأول 84-67 والثانية لتحديد صاحب البرونزية 80-66، وتواجه المنتخبان للمرة الرابعة والأخيرة في الصين من جديد في نسخة 2015 ضمن الدور الثاني الذي اقيم وفق نظام المجموعات، وخسر «صقور الأردن» 76-80.
وكانت أولى المواجهات بين «صقور الأردن» ولبنان ضمن بطولة كأس الملك عبد الله وتحديدًا في نسخة 2003 وقتها فاز المنتخب اللبناني 85-74، وفي النسخة التي تلتها 2004 حقق «صقور الأردن» الفوز 86-62،وفي النسخة الأولى لبطولة غرب آسيا في بيروت فاز المنتخب المنظم 90-74،ليرد «صقور الأردن» عليه في ذات العام خلال بطولة الملك عبدالله 78-69 ضمن الدور الأول ثم يخسر منه في الدور قبل النهائي للبطولة 91-77.
ومر عام 2006 دون مواجهات بينهما ثم في 2007 التقيا في الصين تايبيه ضمن بطولة وليم جونز وحقق المنتخب الفوز 72-68، وفي النسخة الثانية لبطولة غرب آسيا التي اقيمت في عمان تفوق لبنان 75-64، ومن جديد وفي نسخة 2009 من بطولة وليم جونز في الصين تايبيه تفوق المنتخب 73-63.
وفي النسخة الأولى لبطولة كأس ستانكوفيتش في بيروت 2010 فاز لبنان 63-54، وفي العام التالي فاز المنتخب الوطني 80-61 ضمن بطولة كأس الملك عبد الله، ضمن ذات العام تفوق
المنتخب الوطني 83-72 ضمن دورة الألعاب العربية في الدوحة، وفي 2013 تواصل التفوق اللبناني ضمن بطولة غرب آسيا والتي اقيمت في عمان فحقق الفوز 73-61، كما تواصل تفوق المنتخب الوطني ضمن بطولة وليم جونز فحقق الفوز 87-68 في نسخة 2012، وتفوق لبنان 98-89 في بطولة غرب آسيا 2013 التي اقيمت في طهران، وفي ذات العام حقق المنتخب الوطني الفوز الرابع دون اي خسارة في كأس وليم جونز 69-67.
غابت اللقاءات في 2014، وفي 2015 حقق لبنان فوزه الخامس على المنتخب في غرب آسيا والتي اقيمت في عمان، وحقق المنتخب الوطني فوزه الأول في بطولة غرب آسيا في النسخة التي اقيمت في طهران 2016، لكن اللبناني فاز في نسخة 2017 التي اقيمت في عمان 72-61، وفي تصفيات كأس العالم وفي اللقاء الذي اقيم في عمان 2017 فاز المنتخب الوطني 87-83 بعدها فاز المنتخب اللبناني في 4 مواجهات متتالية: بدأها بالفوز وفي لقاء الاياب لتصفيات كأس العالم الذي اقيم في بيروت 2018،77-76، وفي 2020 في نهائي كأس الملك عبدالله 71-68 ومن ثم في لقاء ودي 8?-76، ومن ثم ضمن الدور ربع النهائي للبطولة العربية التي اقيمت في دبي 64-52.
واوقف «صقور الأردن» مسلسل الخسائر ويحقق الفوز عليه في في افتتاح مباريات «النافذة الثانية» لتصفيات كأس العالم 74-63، وكان اخر تلك المواجهات في «النافذة الثالثة» لتصفيات المونديال التي اقيمت في لبنان وخسر «صقور الأردن» اللقاء 70-89.
في الميزان
يتفوق المنتخب الوطني على نظيره اللبناني في التصويبات الثنائية بنسبة نجاح 52% مقابل 46.4 للبناني ويحتل «صقور الأردن» بالمركز الرابع بين منتخبات البطولة.
لكن اللبناني يتفوق في نسبته في التصويبات الثلاثية المرتفعة وهي يحتل المركز الثاني بين المنتخبات الـ16 بنسبة 42.7% فيما يأتي «صقور الأردن» بالمركز الـ12 بنسبة 29.5 %.
وفي الرميات الحرة وبالرغم ان نسبة نجاح «صقور الأردن» مرتفعة 74.4% الا ان اللبناني يحتل المركز الرابع في البطولة بنسبة 74.4%.
ويتفوق «صقور الأردن» في اللم والمتابعة بمعدل 42 متابعة في كل لقاء مقابل 38 للبناني.
فيما يقطع «صقور الأردن» 8 كرات في اللقاء بالمقابل 12 للبناني، ويقدم لاعبو «صقور الأردن» 16 تمريرة حاسمة في اللقاء مقابل 18 للبناني، ويرتكب 14 «تيرن أوفر» مقابل 9 للبناني، ويقوم بثلاثة «بلوك شوت» مقابل 4 للبناني.
وفي التسجيل جميع الأرقام في تصب لمصلحة المنتخب اللبناني فسجل معدل 26.5 نقطة من فقدان منافسه للكرة مقابل 15.2 نقطة للمنتخب، وفي الهجوم السريع يسجل 13.3 نقطة في اللقاء مقابل 11.6 نقطة للمنتخب، و13.3 نقطة في اللقاء من «الفرصة الثانية» مقابل 11.6 نقطة للمنتخب، وسجلت دكته معدل 31 نقطة في اللقاء مقابل 16.2 نقطة لدكته المنتخب.
وحقق المنتخب الوطني معدل 10.4 نقطة كأكبر فارق مقابل معدل 26 نقطة كأكبر فارق للبناني، وتقدم المنتخب الوطني نحو 17 دقيقة في اللقاء مقابل تقدم اللبناني بنحو 33 دقيقة في اللقاء.
المنتخب الوطني لعب حتى الآن 5 مباريات فاز في الدور الأول بمباراتين أمام اندونيسيا 74-65 وأمام السعودية 74-64 وخسر مباراة وحيدة امام استراليا «حامل اللقب» 60-84 ليحتل المركز الثاني وفي مباراة دور الـ 16 تجاوز التايواني 97-96 وفي الدور ربع النهائي تغلب على الايراني 91-76، بالمقابل خاض اللبناني 4 مباريات وفاز بها جميعها امام الفلبيني 95-80 ثم امام النيوزيلندي 86-72 وأمام الهندي 104-63 ليتصدر مجموعته ويتأهل مباشرة للدور ربع النهائي حيث تجاوز الصيني 72-69.
قيادة وطنية شابة
يتشابه المنتخبان باعتماده على مدرب محلي شاب في قيادة المنتخب، فيقود «صقور الأردن» المدير الفني وسام الصوص فيما يقود منتخب «الأرز» المدرب جاد الحاج.
المواجهات بينهما كانت ثلاث مرات اثنتين في تصفيات كأس العالم وتبادل الفريقان الفوز ومواجهة في البطولة العربية صبت نتيجتها لـ مصلحة اللبناني.
خماسي «صقور الأردن» الاساسي شبه ثابت حيث يعتمد على «فريدي ابراهيم، دار تكر، أمين أبو حواس، زيد عباس والعملاق أحمد الدويري» فيما خماسي اللبناني الاساسي قد يشهد تغيير بعدما انضم مؤخراً علي حيدر لصفوفه وان كان لم يقحمه اساسياً أمام الصيني حيث كان الخماسي «وائل عرقجي، ايلي شمعون، سيرجو درويش، المجنس جوناثان أرليدج وكريم عز الدين.
الخماسي الاساسي متعادلة الكفة وترجح قليلاً تشكيلة «صقور الأردن»، لكن يتطلب من دكة «صقور الأردن» مع تواجد أحمد الحمارشة، محمد شاهر، سامي بزيع، اشرف الهندي، يوسف أبو وزنة، مالك كنعان وهاشم عباس تقديم افضل مستويانهم خاصة ان الدكة اللبنانية زاخرة بالنجوم هايك جيوقجيان، يوسف خياط، علي منصور، علي مزهر، جيرارد حديدان وكريم زينون.
والفرق بين اخر لقاء في بيروت ولقاء جاكارتا اليوم، ان اللبناني يفتقد لـ أمير سعود الذي خرج الأفضل في اللقاء وهدافاً له بتسجيل 24 نقطة، فيما يتواجد في صفوف «صقور الأردن» هاشم عباس العائد من الاصابة وان كان لم يتم الاعتماد عليه كثيراً في البطولة.الراي
التعليقات
«صقور الأردن» أمام اللبناني في قبل نهائي كأس آسيا .. اليوم
التعليقات