قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس عزت الرشق ل حسنى اليوم إننا في فلسطين نتابع ما تتعرض له المملكة الأردنية الهاشمية من ضغوطات وتهديدات بشأن موقفها التاريخي من فلسطين والقدس، ونؤكد على الدور الأردني الهام والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك.
وأضاف الرشق أن تصرفات الأدارة الصهيونية وتصريحاتها الأخيرة ما هي إلا محاولة لطمأنة المجتمع الصهيوني بعد الذعر الذي أصابه جراء فشل منظومتهم الأمنية، والتي ظهرت بوضوح خلال العمليات الأخيرة في الداخل الفلسطيني.
غير راضيين عن الموقف العربي الرسمي وأوضح الرشق بأننا غير راضيين عن الموقف العربي الرسمي، وبيانات الشجب والاستنكار فقط غير مقبولة،فهناك أدوار عربية متوطئة ،ونقول للذين هرولوا للتطبيع مع العدو عليهم أن يخجلوا، ومطلوب من العالم العربي أن يقوم بدوره بشكل أفضل في إسناد الشعب الفلسطيني، متسائلا أين هي جامعة الدول العربية الآن، أذ المفروض أن تنعقد القمم من أجل القدس، وكذلك أين الخطط التي تتناسب مع رباط الشعب الفلسطيني ومقاومته ودفاعه عن القدس والمسجد الأقصى.
وبين الرشق أن بعض الدول العربية التي هرولت للتطبيع مع الكيان الصهيوني تطعن القدس والمسجد الأقصى في الظهر، وندعوهم إلى التراجع عن التطبيع.
وأشار الرشق إلى أن هدم منازل الفلسطينيين وإنتهاك المسجد الأقصى وتهديد بعض القيادات الفلسطينية بالإغتيال سوف يشعل المنطقة، مؤكدا أن المقاومة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام هذه الاعتداءات المتكررة.
نؤكد على الوصاية الاردنية الهاشمية على المقدسات، ونقدر دور الأوقاف الأردنية وأوضح الرشق بأن وزارة الأوقاف الأردنية والأوقاف الإسلامية بالقدس تقوم بدور هام في المسجد الأقصى بالتعاون مع المرابطين في المسجد الأقصى المبارك،مشددا على السيادة على القدس والمسجد الأقصى للمسلمين.
وقال إن المواجهة مع العدو الصهيوني مستمرة من قبل المرابطين وجميع الفصائل وأبناء الشعب الفلسطيني، فنحن لا نريد أن نعيد تجربة المسجد الإبراهيمي الذي عملت سلطات الاحتلال على تقسميه، مؤكدا أنه لا يمكن أن تتكرر هذه التجربة في المسجد الأقصى.
احتمالية الحرب واردة وفيما يتعلق بالتصعيد واحتمالية شن حرب إسرائيلية على المناطق الفلسطينية، قال الرشق إننا لا نستعبد أي شيء من العدو الصهيوني في شن حرب، فالتصعيد مستمر واحتمالات الحرب واردة،وعندما يمارسون عمليات التهديد فهم يثبتون فشلهم ويشعرون أنهم ليسوا في مأمن، لافتا إلى ما حصل في العملية الأخيرة في مستوطنة إلعاد شرق تل أبيب والتي أدت إلى مقتل ثلاثة مستوطنين وإصابة 3 آخرين، حيث أصابت العدو الصهيوني بالذعر وظهرت منظومته الأمنية في حالة تفكك.
وأكد الرشق أن المقاومة في فلسطين أصبحت ثقافة عامة من الشعب الفلسطيني ولم تعد الأمور محصورة في المقاومة،وإنما في جميع فئات الشعب الذي يحمل هذه الإرادة في مواجهة العدو الصهيوني، فالمقاومة مستمرة ما دام الاحتلال على أرض فلسطين.
قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس عزت الرشق ل حسنى اليوم إننا في فلسطين نتابع ما تتعرض له المملكة الأردنية الهاشمية من ضغوطات وتهديدات بشأن موقفها التاريخي من فلسطين والقدس، ونؤكد على الدور الأردني الهام والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك.
وأضاف الرشق أن تصرفات الأدارة الصهيونية وتصريحاتها الأخيرة ما هي إلا محاولة لطمأنة المجتمع الصهيوني بعد الذعر الذي أصابه جراء فشل منظومتهم الأمنية، والتي ظهرت بوضوح خلال العمليات الأخيرة في الداخل الفلسطيني.
غير راضيين عن الموقف العربي الرسمي وأوضح الرشق بأننا غير راضيين عن الموقف العربي الرسمي، وبيانات الشجب والاستنكار فقط غير مقبولة،فهناك أدوار عربية متوطئة ،ونقول للذين هرولوا للتطبيع مع العدو عليهم أن يخجلوا، ومطلوب من العالم العربي أن يقوم بدوره بشكل أفضل في إسناد الشعب الفلسطيني، متسائلا أين هي جامعة الدول العربية الآن، أذ المفروض أن تنعقد القمم من أجل القدس، وكذلك أين الخطط التي تتناسب مع رباط الشعب الفلسطيني ومقاومته ودفاعه عن القدس والمسجد الأقصى.
وبين الرشق أن بعض الدول العربية التي هرولت للتطبيع مع الكيان الصهيوني تطعن القدس والمسجد الأقصى في الظهر، وندعوهم إلى التراجع عن التطبيع.
وأشار الرشق إلى أن هدم منازل الفلسطينيين وإنتهاك المسجد الأقصى وتهديد بعض القيادات الفلسطينية بالإغتيال سوف يشعل المنطقة، مؤكدا أن المقاومة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام هذه الاعتداءات المتكررة.
نؤكد على الوصاية الاردنية الهاشمية على المقدسات، ونقدر دور الأوقاف الأردنية وأوضح الرشق بأن وزارة الأوقاف الأردنية والأوقاف الإسلامية بالقدس تقوم بدور هام في المسجد الأقصى بالتعاون مع المرابطين في المسجد الأقصى المبارك،مشددا على السيادة على القدس والمسجد الأقصى للمسلمين.
وقال إن المواجهة مع العدو الصهيوني مستمرة من قبل المرابطين وجميع الفصائل وأبناء الشعب الفلسطيني، فنحن لا نريد أن نعيد تجربة المسجد الإبراهيمي الذي عملت سلطات الاحتلال على تقسميه، مؤكدا أنه لا يمكن أن تتكرر هذه التجربة في المسجد الأقصى.
احتمالية الحرب واردة وفيما يتعلق بالتصعيد واحتمالية شن حرب إسرائيلية على المناطق الفلسطينية، قال الرشق إننا لا نستعبد أي شيء من العدو الصهيوني في شن حرب، فالتصعيد مستمر واحتمالات الحرب واردة،وعندما يمارسون عمليات التهديد فهم يثبتون فشلهم ويشعرون أنهم ليسوا في مأمن، لافتا إلى ما حصل في العملية الأخيرة في مستوطنة إلعاد شرق تل أبيب والتي أدت إلى مقتل ثلاثة مستوطنين وإصابة 3 آخرين، حيث أصابت العدو الصهيوني بالذعر وظهرت منظومته الأمنية في حالة تفكك.
وأكد الرشق أن المقاومة في فلسطين أصبحت ثقافة عامة من الشعب الفلسطيني ولم تعد الأمور محصورة في المقاومة،وإنما في جميع فئات الشعب الذي يحمل هذه الإرادة في مواجهة العدو الصهيوني، فالمقاومة مستمرة ما دام الاحتلال على أرض فلسطين.
قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس عزت الرشق ل حسنى اليوم إننا في فلسطين نتابع ما تتعرض له المملكة الأردنية الهاشمية من ضغوطات وتهديدات بشأن موقفها التاريخي من فلسطين والقدس، ونؤكد على الدور الأردني الهام والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك.
وأضاف الرشق أن تصرفات الأدارة الصهيونية وتصريحاتها الأخيرة ما هي إلا محاولة لطمأنة المجتمع الصهيوني بعد الذعر الذي أصابه جراء فشل منظومتهم الأمنية، والتي ظهرت بوضوح خلال العمليات الأخيرة في الداخل الفلسطيني.
غير راضيين عن الموقف العربي الرسمي وأوضح الرشق بأننا غير راضيين عن الموقف العربي الرسمي، وبيانات الشجب والاستنكار فقط غير مقبولة،فهناك أدوار عربية متوطئة ،ونقول للذين هرولوا للتطبيع مع العدو عليهم أن يخجلوا، ومطلوب من العالم العربي أن يقوم بدوره بشكل أفضل في إسناد الشعب الفلسطيني، متسائلا أين هي جامعة الدول العربية الآن، أذ المفروض أن تنعقد القمم من أجل القدس، وكذلك أين الخطط التي تتناسب مع رباط الشعب الفلسطيني ومقاومته ودفاعه عن القدس والمسجد الأقصى.
وبين الرشق أن بعض الدول العربية التي هرولت للتطبيع مع الكيان الصهيوني تطعن القدس والمسجد الأقصى في الظهر، وندعوهم إلى التراجع عن التطبيع.
وأشار الرشق إلى أن هدم منازل الفلسطينيين وإنتهاك المسجد الأقصى وتهديد بعض القيادات الفلسطينية بالإغتيال سوف يشعل المنطقة، مؤكدا أن المقاومة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام هذه الاعتداءات المتكررة.
نؤكد على الوصاية الاردنية الهاشمية على المقدسات، ونقدر دور الأوقاف الأردنية وأوضح الرشق بأن وزارة الأوقاف الأردنية والأوقاف الإسلامية بالقدس تقوم بدور هام في المسجد الأقصى بالتعاون مع المرابطين في المسجد الأقصى المبارك،مشددا على السيادة على القدس والمسجد الأقصى للمسلمين.
وقال إن المواجهة مع العدو الصهيوني مستمرة من قبل المرابطين وجميع الفصائل وأبناء الشعب الفلسطيني، فنحن لا نريد أن نعيد تجربة المسجد الإبراهيمي الذي عملت سلطات الاحتلال على تقسميه، مؤكدا أنه لا يمكن أن تتكرر هذه التجربة في المسجد الأقصى.
احتمالية الحرب واردة وفيما يتعلق بالتصعيد واحتمالية شن حرب إسرائيلية على المناطق الفلسطينية، قال الرشق إننا لا نستعبد أي شيء من العدو الصهيوني في شن حرب، فالتصعيد مستمر واحتمالات الحرب واردة،وعندما يمارسون عمليات التهديد فهم يثبتون فشلهم ويشعرون أنهم ليسوا في مأمن، لافتا إلى ما حصل في العملية الأخيرة في مستوطنة إلعاد شرق تل أبيب والتي أدت إلى مقتل ثلاثة مستوطنين وإصابة 3 آخرين، حيث أصابت العدو الصهيوني بالذعر وظهرت منظومته الأمنية في حالة تفكك.
وأكد الرشق أن المقاومة في فلسطين أصبحت ثقافة عامة من الشعب الفلسطيني ولم تعد الأمور محصورة في المقاومة،وإنما في جميع فئات الشعب الذي يحمل هذه الإرادة في مواجهة العدو الصهيوني، فالمقاومة مستمرة ما دام الاحتلال على أرض فلسطين.
التعليقات
حماس: نتابع ما يتعرض له الأردن من ضغوطات ونؤكد على الوصاية الهاشمية
التعليقات