روت سيدة تدعى “نيكي نيكولز”، تبلغ من العمر 73 عاما، قصتها المأساوية التي تعرضت فيها للاغتصاب و التشرد ومن ثم السجن، في محاولة منها لمساعدة كل من يمرون بظروف صعبة أن يسلكوا الطريق الصحيح للنجاح في حياتهم المهنية.
وقالت “نيكي” لصحيفة “ميرور” البريطانية، إنها تعرضت للاغتصاب من قبل جدها وعمها عندما كانت تبلغ من العمر 3 أعوام، حيث كانت تعيش معهما في نفس المسكن بإنكلترا، وبعد مرور عامين ظهرت والدتها وانتقلت للعيش معها في أحد المنازل بلندن مع زوجها وهو رجل ثري جدا.
واستكملت: “كانت والدتي تحبني ولكنها كانت تضربني، وذات مرة عندما أصبحت في الرابعة عشرة من العمر ضربتني على قدمي بالمكنسة فكسرتها، وتم استدعاء الشرطة وإعادتي إلى جدي ومنذ ذلك الحين لم أرها ثانية”.
وأضافت: “احتجت لشهادة ميلاد فأخبرت جدي بالأمر، ولكنه رفض بشدة أن يستخرجها لي، وحينها علمت الحقيقة الصادمة ولماذا تركت أمي هذا البيت وذلك لأن جدي هو نفسه والدي”.
وأوضحت: “مشيت من منزل جدي وقررت ألا أعود له ثانية، عانيت كثيرا من ذكريات الماضي وبدأت حياتي بالتشرد وأصبحت مدمنة للكحول لمدة 36 عاما، وسافرت من مدينة لأخرى، وفي عام 1980 اتهمت زورا بالقتل غير العمد وحكم علي بالسجن 3 سنوات، وهناك تعرفت على (جو وايتي) مدير السجن الذي كان يؤمن بفكرة إعادة التأهيل”.
وقالت: “شجعني (جو) على الرسم على البطاقات التذكارية التي يرسلها السجناء لأطفالهم، ثم بدأت في كتابة الأغاني وأقمنا الحفلات من أجل الجمعيات الخيرية، وفزت بجوائز للفن والموسيقى، وعندما خرجت من السجن امتهنت الرسم وتعرفت على أشخاص تعرضوا لإيذاء مثلي وطلبوا مني أن أروي لهم قصتي المأساوية كي أساعدهم فيما يمرون به”.
روت سيدة تدعى “نيكي نيكولز”، تبلغ من العمر 73 عاما، قصتها المأساوية التي تعرضت فيها للاغتصاب و التشرد ومن ثم السجن، في محاولة منها لمساعدة كل من يمرون بظروف صعبة أن يسلكوا الطريق الصحيح للنجاح في حياتهم المهنية.
وقالت “نيكي” لصحيفة “ميرور” البريطانية، إنها تعرضت للاغتصاب من قبل جدها وعمها عندما كانت تبلغ من العمر 3 أعوام، حيث كانت تعيش معهما في نفس المسكن بإنكلترا، وبعد مرور عامين ظهرت والدتها وانتقلت للعيش معها في أحد المنازل بلندن مع زوجها وهو رجل ثري جدا.
واستكملت: “كانت والدتي تحبني ولكنها كانت تضربني، وذات مرة عندما أصبحت في الرابعة عشرة من العمر ضربتني على قدمي بالمكنسة فكسرتها، وتم استدعاء الشرطة وإعادتي إلى جدي ومنذ ذلك الحين لم أرها ثانية”.
وأضافت: “احتجت لشهادة ميلاد فأخبرت جدي بالأمر، ولكنه رفض بشدة أن يستخرجها لي، وحينها علمت الحقيقة الصادمة ولماذا تركت أمي هذا البيت وذلك لأن جدي هو نفسه والدي”.
وأوضحت: “مشيت من منزل جدي وقررت ألا أعود له ثانية، عانيت كثيرا من ذكريات الماضي وبدأت حياتي بالتشرد وأصبحت مدمنة للكحول لمدة 36 عاما، وسافرت من مدينة لأخرى، وفي عام 1980 اتهمت زورا بالقتل غير العمد وحكم علي بالسجن 3 سنوات، وهناك تعرفت على (جو وايتي) مدير السجن الذي كان يؤمن بفكرة إعادة التأهيل”.
وقالت: “شجعني (جو) على الرسم على البطاقات التذكارية التي يرسلها السجناء لأطفالهم، ثم بدأت في كتابة الأغاني وأقمنا الحفلات من أجل الجمعيات الخيرية، وفزت بجوائز للفن والموسيقى، وعندما خرجت من السجن امتهنت الرسم وتعرفت على أشخاص تعرضوا لإيذاء مثلي وطلبوا مني أن أروي لهم قصتي المأساوية كي أساعدهم فيما يمرون به”.
روت سيدة تدعى “نيكي نيكولز”، تبلغ من العمر 73 عاما، قصتها المأساوية التي تعرضت فيها للاغتصاب و التشرد ومن ثم السجن، في محاولة منها لمساعدة كل من يمرون بظروف صعبة أن يسلكوا الطريق الصحيح للنجاح في حياتهم المهنية.
وقالت “نيكي” لصحيفة “ميرور” البريطانية، إنها تعرضت للاغتصاب من قبل جدها وعمها عندما كانت تبلغ من العمر 3 أعوام، حيث كانت تعيش معهما في نفس المسكن بإنكلترا، وبعد مرور عامين ظهرت والدتها وانتقلت للعيش معها في أحد المنازل بلندن مع زوجها وهو رجل ثري جدا.
واستكملت: “كانت والدتي تحبني ولكنها كانت تضربني، وذات مرة عندما أصبحت في الرابعة عشرة من العمر ضربتني على قدمي بالمكنسة فكسرتها، وتم استدعاء الشرطة وإعادتي إلى جدي ومنذ ذلك الحين لم أرها ثانية”.
وأضافت: “احتجت لشهادة ميلاد فأخبرت جدي بالأمر، ولكنه رفض بشدة أن يستخرجها لي، وحينها علمت الحقيقة الصادمة ولماذا تركت أمي هذا البيت وذلك لأن جدي هو نفسه والدي”.
وأوضحت: “مشيت من منزل جدي وقررت ألا أعود له ثانية، عانيت كثيرا من ذكريات الماضي وبدأت حياتي بالتشرد وأصبحت مدمنة للكحول لمدة 36 عاما، وسافرت من مدينة لأخرى، وفي عام 1980 اتهمت زورا بالقتل غير العمد وحكم علي بالسجن 3 سنوات، وهناك تعرفت على (جو وايتي) مدير السجن الذي كان يؤمن بفكرة إعادة التأهيل”.
وقالت: “شجعني (جو) على الرسم على البطاقات التذكارية التي يرسلها السجناء لأطفالهم، ثم بدأت في كتابة الأغاني وأقمنا الحفلات من أجل الجمعيات الخيرية، وفزت بجوائز للفن والموسيقى، وعندما خرجت من السجن امتهنت الرسم وتعرفت على أشخاص تعرضوا لإيذاء مثلي وطلبوا مني أن أروي لهم قصتي المأساوية كي أساعدهم فيما يمرون به”.
التعليقات