أقدم رجل على شنق امرأة حامل، بينما قامت صديقته بتمزيق بطنها وإخراج طفلها.
كانت الضحية سافانا جريفويند، البالغة من العمر 22 عامًا، اختفت أثناء حملها في شهرها الثامن في أغسطس 2017.
وأسرع والدها وصديقها اشتون ماثيني، بإرسال إخطار للشرطة والتي عملت على الفور في إجراءات البحث المكثف عنها وأفاد أحد الجيران أنه سمع صراخ طفل قادما من منزل بروك (38 عاما)، وعندما وصل الضباط وجدوا مولودًا يشتبه في أنه طفل سافانا.
وزعمت فتاة في البداية أن الطفل هو ابنها، ولكن بعد أيام تم العثور على جثة الضحية ملفوفة بالبلاستيك وتطفو على نهر في فارجو، نورث داكوتا بشمال الولايات المتحدة.
واتهم وليام هوهن (32 عاما) بالتآمر على “سافانا” لارتكاب جريمة القتل ضدها، لكن هوهن قال إنه لم يعرف أن “كروز” خططت لقتل “سافانا”، مدعيا أنه عندما عاد إلى المنزل اكتشف أنها تنظف الدم من الحمام، وقدمت له الطفلة على أنها واحدة من العائلة، وفقا لصحيفة “ميرور”.
وعند مواجهة كروز بالتهمة اعترفت بارتكابها ذلك بالتأمر مع هوهن لقتل جارتهما وحُكم عليها بالسجن مدى الحياة، دون إخلاء سبيل مشروط، وتم إعطاء الطفلة إلى والدي أمها المتوفاة لرعايتها.
أقدم رجل على شنق امرأة حامل، بينما قامت صديقته بتمزيق بطنها وإخراج طفلها.
كانت الضحية سافانا جريفويند، البالغة من العمر 22 عامًا، اختفت أثناء حملها في شهرها الثامن في أغسطس 2017.
وأسرع والدها وصديقها اشتون ماثيني، بإرسال إخطار للشرطة والتي عملت على الفور في إجراءات البحث المكثف عنها وأفاد أحد الجيران أنه سمع صراخ طفل قادما من منزل بروك (38 عاما)، وعندما وصل الضباط وجدوا مولودًا يشتبه في أنه طفل سافانا.
وزعمت فتاة في البداية أن الطفل هو ابنها، ولكن بعد أيام تم العثور على جثة الضحية ملفوفة بالبلاستيك وتطفو على نهر في فارجو، نورث داكوتا بشمال الولايات المتحدة.
واتهم وليام هوهن (32 عاما) بالتآمر على “سافانا” لارتكاب جريمة القتل ضدها، لكن هوهن قال إنه لم يعرف أن “كروز” خططت لقتل “سافانا”، مدعيا أنه عندما عاد إلى المنزل اكتشف أنها تنظف الدم من الحمام، وقدمت له الطفلة على أنها واحدة من العائلة، وفقا لصحيفة “ميرور”.
وعند مواجهة كروز بالتهمة اعترفت بارتكابها ذلك بالتأمر مع هوهن لقتل جارتهما وحُكم عليها بالسجن مدى الحياة، دون إخلاء سبيل مشروط، وتم إعطاء الطفلة إلى والدي أمها المتوفاة لرعايتها.
أقدم رجل على شنق امرأة حامل، بينما قامت صديقته بتمزيق بطنها وإخراج طفلها.
كانت الضحية سافانا جريفويند، البالغة من العمر 22 عامًا، اختفت أثناء حملها في شهرها الثامن في أغسطس 2017.
وأسرع والدها وصديقها اشتون ماثيني، بإرسال إخطار للشرطة والتي عملت على الفور في إجراءات البحث المكثف عنها وأفاد أحد الجيران أنه سمع صراخ طفل قادما من منزل بروك (38 عاما)، وعندما وصل الضباط وجدوا مولودًا يشتبه في أنه طفل سافانا.
وزعمت فتاة في البداية أن الطفل هو ابنها، ولكن بعد أيام تم العثور على جثة الضحية ملفوفة بالبلاستيك وتطفو على نهر في فارجو، نورث داكوتا بشمال الولايات المتحدة.
واتهم وليام هوهن (32 عاما) بالتآمر على “سافانا” لارتكاب جريمة القتل ضدها، لكن هوهن قال إنه لم يعرف أن “كروز” خططت لقتل “سافانا”، مدعيا أنه عندما عاد إلى المنزل اكتشف أنها تنظف الدم من الحمام، وقدمت له الطفلة على أنها واحدة من العائلة، وفقا لصحيفة “ميرور”.
وعند مواجهة كروز بالتهمة اعترفت بارتكابها ذلك بالتأمر مع هوهن لقتل جارتهما وحُكم عليها بالسجن مدى الحياة، دون إخلاء سبيل مشروط، وتم إعطاء الطفلة إلى والدي أمها المتوفاة لرعايتها.
التعليقات