روعت امرأة بريطانية عندما رأت صوره لها تظهرها في أوضاع غير لائقة منشورة على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” وذلك بعد أن أرسلتها إلى صديقها “كيفن وليام هيوز”.
وكان “هيوز”، البالغ من العمر 32 عاما، نشر الصور على شكل فيديو على مواقع التواصل مرتين، وقالت المرأة، التي لم يذكر اسمها لأسباب قانونية في كلامها أمام محكمة التاج: “لا أستطيع أن أصدق أنه يمكن أن يكون قاسياً إلى هذه الدرجة”.
وسمعت المحكمة إلى المرأة التي قالت إنها وثقت به، لكنها قالت إنها لن تكون بهذا الغباء مرة أخرى، حسبما ذكرت صحيفة “ديلي بوست”.
وقال القاضي نيكلاس باري: “لا يسع المرء إلا أن يأمل في أن يرسل هذا النوع من الحالات تحذيراً للآخرين من مخاطر مشاركة الصور الجنسية لأنفسهم مع أي شخص، حتى الأشخاص الذين يثقون بهم في ذلك الوقت”، وأضاف إن هذا من سوء الاستخدام الجاد لوسائل الإعلام الاجتماعية.
وحُكم على “هيوز”، من أبرفرو بويلز، بالسجن لمدة ثمانية أشهر مع وقف التنفيذ، وأمر بتنفيذ 180 ساعة من العمل غير مدفوع الأجر وحضور دورة مدتها 35 يومًا من أجل إصلاحه، كما يجب عليه دفع تعويض بقيمة 500 جنيه إسترليني للضحية و675 جنيها إسترلينيا لتكاليف الإدعاء.
روعت امرأة بريطانية عندما رأت صوره لها تظهرها في أوضاع غير لائقة منشورة على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” وذلك بعد أن أرسلتها إلى صديقها “كيفن وليام هيوز”.
وكان “هيوز”، البالغ من العمر 32 عاما، نشر الصور على شكل فيديو على مواقع التواصل مرتين، وقالت المرأة، التي لم يذكر اسمها لأسباب قانونية في كلامها أمام محكمة التاج: “لا أستطيع أن أصدق أنه يمكن أن يكون قاسياً إلى هذه الدرجة”.
وسمعت المحكمة إلى المرأة التي قالت إنها وثقت به، لكنها قالت إنها لن تكون بهذا الغباء مرة أخرى، حسبما ذكرت صحيفة “ديلي بوست”.
وقال القاضي نيكلاس باري: “لا يسع المرء إلا أن يأمل في أن يرسل هذا النوع من الحالات تحذيراً للآخرين من مخاطر مشاركة الصور الجنسية لأنفسهم مع أي شخص، حتى الأشخاص الذين يثقون بهم في ذلك الوقت”، وأضاف إن هذا من سوء الاستخدام الجاد لوسائل الإعلام الاجتماعية.
وحُكم على “هيوز”، من أبرفرو بويلز، بالسجن لمدة ثمانية أشهر مع وقف التنفيذ، وأمر بتنفيذ 180 ساعة من العمل غير مدفوع الأجر وحضور دورة مدتها 35 يومًا من أجل إصلاحه، كما يجب عليه دفع تعويض بقيمة 500 جنيه إسترليني للضحية و675 جنيها إسترلينيا لتكاليف الإدعاء.
روعت امرأة بريطانية عندما رأت صوره لها تظهرها في أوضاع غير لائقة منشورة على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” وذلك بعد أن أرسلتها إلى صديقها “كيفن وليام هيوز”.
وكان “هيوز”، البالغ من العمر 32 عاما، نشر الصور على شكل فيديو على مواقع التواصل مرتين، وقالت المرأة، التي لم يذكر اسمها لأسباب قانونية في كلامها أمام محكمة التاج: “لا أستطيع أن أصدق أنه يمكن أن يكون قاسياً إلى هذه الدرجة”.
وسمعت المحكمة إلى المرأة التي قالت إنها وثقت به، لكنها قالت إنها لن تكون بهذا الغباء مرة أخرى، حسبما ذكرت صحيفة “ديلي بوست”.
وقال القاضي نيكلاس باري: “لا يسع المرء إلا أن يأمل في أن يرسل هذا النوع من الحالات تحذيراً للآخرين من مخاطر مشاركة الصور الجنسية لأنفسهم مع أي شخص، حتى الأشخاص الذين يثقون بهم في ذلك الوقت”، وأضاف إن هذا من سوء الاستخدام الجاد لوسائل الإعلام الاجتماعية.
وحُكم على “هيوز”، من أبرفرو بويلز، بالسجن لمدة ثمانية أشهر مع وقف التنفيذ، وأمر بتنفيذ 180 ساعة من العمل غير مدفوع الأجر وحضور دورة مدتها 35 يومًا من أجل إصلاحه، كما يجب عليه دفع تعويض بقيمة 500 جنيه إسترليني للضحية و675 جنيها إسترلينيا لتكاليف الإدعاء.
التعليقات