اتفقت سيدة تدعى “هيلينا هايل”، تبلغ من العمر 43 عاما، مع صديقتها “ماري هاوثورن”، البالغة من العمر 34 عاما، على قتل والدة الأولى البالغة من العمر 58 عاما، بعدما أخبرتها أنها ترغب في قتلها والتخلص منها.
ووفقا لصحيفة “ميرور” البريطانية، فإن “هيلينا” و”ماري” ذهبتا سويا إلى منزل الأم التي تدعى “لوريتا” في غلاسكو، وخنقتاها بسلك الشاحن ثم طعناها بالسكين عدة مرات في أماكن متفرقة من الجسد، وبعدما غرقت في دمائها طلبتا لها الإسعاف وأنكرتا فعلتهما.
وأوضحت الصحيفة أن الابنة لفّت شاحن الهاتف على رقبة والدتها ثم طعنتها في رقبتها وأماكن متفرقة بجسدها ثم ركلتها، وكانت الأم تصرخ وتقول: “دعيني وشأني”، ثم اتصلت الابنة بالإسعاف، وعند التحقيق معها أنكرت فعلتها وقالت للمحققين إنها وصلت مع صديقتها إلى المنزل ووجدت والدتها ملقاة على الأرض فطلبت الإسعاف.
وأصيبت الأم بجروح في خدها وحلقها وساقيها، الأمر الذي يشكل خطرا على حياتها، ولكنها استطاعت أن تكذب ابنتها وصديقتها وأن تخبر الشرطة بالحقيقة حتى تم القبض عليهما.
اتفقت سيدة تدعى “هيلينا هايل”، تبلغ من العمر 43 عاما، مع صديقتها “ماري هاوثورن”، البالغة من العمر 34 عاما، على قتل والدة الأولى البالغة من العمر 58 عاما، بعدما أخبرتها أنها ترغب في قتلها والتخلص منها.
ووفقا لصحيفة “ميرور” البريطانية، فإن “هيلينا” و”ماري” ذهبتا سويا إلى منزل الأم التي تدعى “لوريتا” في غلاسكو، وخنقتاها بسلك الشاحن ثم طعناها بالسكين عدة مرات في أماكن متفرقة من الجسد، وبعدما غرقت في دمائها طلبتا لها الإسعاف وأنكرتا فعلتهما.
وأوضحت الصحيفة أن الابنة لفّت شاحن الهاتف على رقبة والدتها ثم طعنتها في رقبتها وأماكن متفرقة بجسدها ثم ركلتها، وكانت الأم تصرخ وتقول: “دعيني وشأني”، ثم اتصلت الابنة بالإسعاف، وعند التحقيق معها أنكرت فعلتها وقالت للمحققين إنها وصلت مع صديقتها إلى المنزل ووجدت والدتها ملقاة على الأرض فطلبت الإسعاف.
وأصيبت الأم بجروح في خدها وحلقها وساقيها، الأمر الذي يشكل خطرا على حياتها، ولكنها استطاعت أن تكذب ابنتها وصديقتها وأن تخبر الشرطة بالحقيقة حتى تم القبض عليهما.
اتفقت سيدة تدعى “هيلينا هايل”، تبلغ من العمر 43 عاما، مع صديقتها “ماري هاوثورن”، البالغة من العمر 34 عاما، على قتل والدة الأولى البالغة من العمر 58 عاما، بعدما أخبرتها أنها ترغب في قتلها والتخلص منها.
ووفقا لصحيفة “ميرور” البريطانية، فإن “هيلينا” و”ماري” ذهبتا سويا إلى منزل الأم التي تدعى “لوريتا” في غلاسكو، وخنقتاها بسلك الشاحن ثم طعناها بالسكين عدة مرات في أماكن متفرقة من الجسد، وبعدما غرقت في دمائها طلبتا لها الإسعاف وأنكرتا فعلتهما.
وأوضحت الصحيفة أن الابنة لفّت شاحن الهاتف على رقبة والدتها ثم طعنتها في رقبتها وأماكن متفرقة بجسدها ثم ركلتها، وكانت الأم تصرخ وتقول: “دعيني وشأني”، ثم اتصلت الابنة بالإسعاف، وعند التحقيق معها أنكرت فعلتها وقالت للمحققين إنها وصلت مع صديقتها إلى المنزل ووجدت والدتها ملقاة على الأرض فطلبت الإسعاف.
وأصيبت الأم بجروح في خدها وحلقها وساقيها، الأمر الذي يشكل خطرا على حياتها، ولكنها استطاعت أن تكذب ابنتها وصديقتها وأن تخبر الشرطة بالحقيقة حتى تم القبض عليهما.
التعليقات