لفظ الشاب الهندي “براناي كومار” أنفاسه الأخيرة بعدما قتل بساطور أمام زوجته الحامل بسبب مستواه الاجتماعي.
ووفقا لصحيفة “ميرور” البريطانية، فإن “براناي”، البالغ من العمر 24 عاما، قتل أمام زوجته “أمراثا فارشيني”، البالغة من العمر 23 عاما، بعد تسعة أشهر فقط من زفافهما، حيث اعتدى عليه رجل أثناء سيره بجوار زوجته وضربه بساطور من الخلف على رقبته فانهار على الأرض ثم فر المجرم من المكان.
وهرعت “أمراثا” إلى المستشفى لتحصل على مساعدة لزوجها، لكنه مات متأثرا بجراحه.
وأضافت الصحيفة أن “أمراثا” و”فارشيني” تزوجا دون موافقة الأهل، حيث كان الزوج من طبقة فقيرة، أما الزوجة من طبقة غنية، لذا اتهم والد العروس بأنه وراء حادثة القتل ولكنه نفى كل الاتهامات الموجهة إليه.
وقالت “أمراثا” للصحافيين إن والدها وعمها وراء مقتل زوجها بسبب عدم رغبتهما في الموافقة على زواجها منه لأنه فقير، والآن ما زالت التحقيقات جارية لمعرفة القاتل.
لفظ الشاب الهندي “براناي كومار” أنفاسه الأخيرة بعدما قتل بساطور أمام زوجته الحامل بسبب مستواه الاجتماعي.
ووفقا لصحيفة “ميرور” البريطانية، فإن “براناي”، البالغ من العمر 24 عاما، قتل أمام زوجته “أمراثا فارشيني”، البالغة من العمر 23 عاما، بعد تسعة أشهر فقط من زفافهما، حيث اعتدى عليه رجل أثناء سيره بجوار زوجته وضربه بساطور من الخلف على رقبته فانهار على الأرض ثم فر المجرم من المكان.
وهرعت “أمراثا” إلى المستشفى لتحصل على مساعدة لزوجها، لكنه مات متأثرا بجراحه.
وأضافت الصحيفة أن “أمراثا” و”فارشيني” تزوجا دون موافقة الأهل، حيث كان الزوج من طبقة فقيرة، أما الزوجة من طبقة غنية، لذا اتهم والد العروس بأنه وراء حادثة القتل ولكنه نفى كل الاتهامات الموجهة إليه.
وقالت “أمراثا” للصحافيين إن والدها وعمها وراء مقتل زوجها بسبب عدم رغبتهما في الموافقة على زواجها منه لأنه فقير، والآن ما زالت التحقيقات جارية لمعرفة القاتل.
لفظ الشاب الهندي “براناي كومار” أنفاسه الأخيرة بعدما قتل بساطور أمام زوجته الحامل بسبب مستواه الاجتماعي.
ووفقا لصحيفة “ميرور” البريطانية، فإن “براناي”، البالغ من العمر 24 عاما، قتل أمام زوجته “أمراثا فارشيني”، البالغة من العمر 23 عاما، بعد تسعة أشهر فقط من زفافهما، حيث اعتدى عليه رجل أثناء سيره بجوار زوجته وضربه بساطور من الخلف على رقبته فانهار على الأرض ثم فر المجرم من المكان.
وهرعت “أمراثا” إلى المستشفى لتحصل على مساعدة لزوجها، لكنه مات متأثرا بجراحه.
وأضافت الصحيفة أن “أمراثا” و”فارشيني” تزوجا دون موافقة الأهل، حيث كان الزوج من طبقة فقيرة، أما الزوجة من طبقة غنية، لذا اتهم والد العروس بأنه وراء حادثة القتل ولكنه نفى كل الاتهامات الموجهة إليه.
وقالت “أمراثا” للصحافيين إن والدها وعمها وراء مقتل زوجها بسبب عدم رغبتهما في الموافقة على زواجها منه لأنه فقير، والآن ما زالت التحقيقات جارية لمعرفة القاتل.
التعليقات