يفتقد الوسط الرياضي الأردني لشخصية وضعت بصمة التطوير وحملت على أكتافها الكثير من عبئ الرياضة الاردنية. سمير منصور تلك الشخصية الوطنية ذات الاجماع خُلقاً ومهنية، كان احد جنود الوطن اللذين لطالما قدموا الجهد والوقت والمال خاصة في المواقع التي شغرها كرئيس لنادي الجزيرة أو كرئيس لاتحاد كرة الطاولة. تلك المناصب تفتقد الْيَوْمَ ذلك الرجل عاشق الرياضة وصاحب الروح الرياضية، ويبدو ان التحركات لثنيه عن قرار هجرة الرياضة بدأت، حيث سعى عدد من أعضاء الهيئة العامة بنادي الجزيرة لاقناعه بالترشح لمنصب الرئيس غير انه رفض الفكرة.
يفتقد الوسط الرياضي الأردني لشخصية وضعت بصمة التطوير وحملت على أكتافها الكثير من عبئ الرياضة الاردنية. سمير منصور تلك الشخصية الوطنية ذات الاجماع خُلقاً ومهنية، كان احد جنود الوطن اللذين لطالما قدموا الجهد والوقت والمال خاصة في المواقع التي شغرها كرئيس لنادي الجزيرة أو كرئيس لاتحاد كرة الطاولة. تلك المناصب تفتقد الْيَوْمَ ذلك الرجل عاشق الرياضة وصاحب الروح الرياضية، ويبدو ان التحركات لثنيه عن قرار هجرة الرياضة بدأت، حيث سعى عدد من أعضاء الهيئة العامة بنادي الجزيرة لاقناعه بالترشح لمنصب الرئيس غير انه رفض الفكرة.
يفتقد الوسط الرياضي الأردني لشخصية وضعت بصمة التطوير وحملت على أكتافها الكثير من عبئ الرياضة الاردنية. سمير منصور تلك الشخصية الوطنية ذات الاجماع خُلقاً ومهنية، كان احد جنود الوطن اللذين لطالما قدموا الجهد والوقت والمال خاصة في المواقع التي شغرها كرئيس لنادي الجزيرة أو كرئيس لاتحاد كرة الطاولة. تلك المناصب تفتقد الْيَوْمَ ذلك الرجل عاشق الرياضة وصاحب الروح الرياضية، ويبدو ان التحركات لثنيه عن قرار هجرة الرياضة بدأت، حيث سعى عدد من أعضاء الهيئة العامة بنادي الجزيرة لاقناعه بالترشح لمنصب الرئيس غير انه رفض الفكرة.
التعليقات