شهد احتفال منح جوائز الاتحاد الأوروبي في أوروبا، الخميس، جدل ومفاجآت عدة، تركزت على هوية الفائزين واستحقاق منح عدد من الألقاب، لكن جائزة بعينها أثارت العديد من علامات استفهام بدرجة أكثر من غيرها. وحصد نجم ريال مدريد، لوكا مودريتش، جائزة أفضل لاعب في الموسم، فيما اكتفى زميله السابق كريستيانو رونالدو بجائزة أفضل مهاجم، ونال أيضا بجائزة 'الهدف الأجمل'، لكن تلك الأخيرة، كانت محل جدل واسع لسبب محدد.
ولم يختلف كثيرون على منح جائزة الهدف الأجمل لمقصية الدون البرتغالي في مرمى جانلويجي بوفون حارس يوفنتوس في ربع نهائي دوري الأبطال، لكن المفاجأة تمثلت في غياب تام عن طرح هدف لا يقل جمالا، والأرجح أنه يزيد في الأهمية، عن هدف رونالدو.
فقد تجاهل منظمو المسابقة، لسبب غير مفهوم، هدف غاريث بيل الأول، الثاني لريال مدريد، في مرمى ليفربول في نهائي البطولة الذي استضافته مدينة كييف.
وأحرز بيل الهدف في الدقيقة الـ64 من مقصية رائعة، من مسافة بعيدة، بعد 3 دقائق فقط من دخوله بديلا في المباراة، وهو الهدف الذي فتح الطريق للفريق الملكي للفوز بالمباراة، ومن ثم التتويج باللقب الثالث على التوالي.
والغريب، وفق صحيفة 'ماركا' الإسبانية، أن الاتحاد الأوروبي 'يويفا' تجاهل هدف بيل تماما فلم يعلنه حتى بين الأهداف المرشحة للجائزة علما بأنه لا يقل جمالا، في رأي كثيرين، عن هدف رونالدو، إن لم يتخطاه بدرجة الصعوبة، والمؤكد في قدر الأهمية.
شهد احتفال منح جوائز الاتحاد الأوروبي في أوروبا، الخميس، جدل ومفاجآت عدة، تركزت على هوية الفائزين واستحقاق منح عدد من الألقاب، لكن جائزة بعينها أثارت العديد من علامات استفهام بدرجة أكثر من غيرها. وحصد نجم ريال مدريد، لوكا مودريتش، جائزة أفضل لاعب في الموسم، فيما اكتفى زميله السابق كريستيانو رونالدو بجائزة أفضل مهاجم، ونال أيضا بجائزة 'الهدف الأجمل'، لكن تلك الأخيرة، كانت محل جدل واسع لسبب محدد.
ولم يختلف كثيرون على منح جائزة الهدف الأجمل لمقصية الدون البرتغالي في مرمى جانلويجي بوفون حارس يوفنتوس في ربع نهائي دوري الأبطال، لكن المفاجأة تمثلت في غياب تام عن طرح هدف لا يقل جمالا، والأرجح أنه يزيد في الأهمية، عن هدف رونالدو.
فقد تجاهل منظمو المسابقة، لسبب غير مفهوم، هدف غاريث بيل الأول، الثاني لريال مدريد، في مرمى ليفربول في نهائي البطولة الذي استضافته مدينة كييف.
وأحرز بيل الهدف في الدقيقة الـ64 من مقصية رائعة، من مسافة بعيدة، بعد 3 دقائق فقط من دخوله بديلا في المباراة، وهو الهدف الذي فتح الطريق للفريق الملكي للفوز بالمباراة، ومن ثم التتويج باللقب الثالث على التوالي.
والغريب، وفق صحيفة 'ماركا' الإسبانية، أن الاتحاد الأوروبي 'يويفا' تجاهل هدف بيل تماما فلم يعلنه حتى بين الأهداف المرشحة للجائزة علما بأنه لا يقل جمالا، في رأي كثيرين، عن هدف رونالدو، إن لم يتخطاه بدرجة الصعوبة، والمؤكد في قدر الأهمية.
شهد احتفال منح جوائز الاتحاد الأوروبي في أوروبا، الخميس، جدل ومفاجآت عدة، تركزت على هوية الفائزين واستحقاق منح عدد من الألقاب، لكن جائزة بعينها أثارت العديد من علامات استفهام بدرجة أكثر من غيرها. وحصد نجم ريال مدريد، لوكا مودريتش، جائزة أفضل لاعب في الموسم، فيما اكتفى زميله السابق كريستيانو رونالدو بجائزة أفضل مهاجم، ونال أيضا بجائزة 'الهدف الأجمل'، لكن تلك الأخيرة، كانت محل جدل واسع لسبب محدد.
ولم يختلف كثيرون على منح جائزة الهدف الأجمل لمقصية الدون البرتغالي في مرمى جانلويجي بوفون حارس يوفنتوس في ربع نهائي دوري الأبطال، لكن المفاجأة تمثلت في غياب تام عن طرح هدف لا يقل جمالا، والأرجح أنه يزيد في الأهمية، عن هدف رونالدو.
فقد تجاهل منظمو المسابقة، لسبب غير مفهوم، هدف غاريث بيل الأول، الثاني لريال مدريد، في مرمى ليفربول في نهائي البطولة الذي استضافته مدينة كييف.
وأحرز بيل الهدف في الدقيقة الـ64 من مقصية رائعة، من مسافة بعيدة، بعد 3 دقائق فقط من دخوله بديلا في المباراة، وهو الهدف الذي فتح الطريق للفريق الملكي للفوز بالمباراة، ومن ثم التتويج باللقب الثالث على التوالي.
والغريب، وفق صحيفة 'ماركا' الإسبانية، أن الاتحاد الأوروبي 'يويفا' تجاهل هدف بيل تماما فلم يعلنه حتى بين الأهداف المرشحة للجائزة علما بأنه لا يقل جمالا، في رأي كثيرين، عن هدف رونالدو، إن لم يتخطاه بدرجة الصعوبة، والمؤكد في قدر الأهمية.
التعليقات
هدف بيل الأسطوري.. مفاجأة غير مفهومة في "ليلة الجوائز"
التعليقات