*خطاب العرش كان شاملاً..ويجب إعادة النظر في النظام الضريبي..
*فترتي بجريدة الدستور كانت عصيبة ..
يوجد قصر لأمير قطر في المفرق..ووفاة والدي ووالدتي منعتني من الذهاب إلى المنطقة..
*منذ عام ١٩٧٥ وانا أشجع النادي الفيصلي وتزاملت أنا والشيخ سلطان في الوزارة..
*استطلاعات الرأي تقول بأن الشعب ليس واثقاً بالحكومة وحكومة الخصاونة لم تفعل شيء بالمطلق
*الكباريتي أخبرني بأنه اعتزل السياسة ولا يريدها..ولا زلت لا اصدق خبر وفاة هذا الشخص ...
عبد العزيز الخالدي
تصوير: محمد حياصات
فيديو: علاء البطاط
استضافت وكالة رم للأنباء ومجموعة الشاهد الإعلامية مع وزير التنمية الاجتماعية الأسبق والاكاديمي واستاذ الجامعة ومؤلف مئات الكتب انه الاستاذ الدكتور أمين مشاقبة في مكاتبنا في لقاء صريح حمل بعض الالغاز وتضمن فترات هامة في تاريخ الاردن من مراحل شهدها وعايشها وكان شريكا في بعضها .
وبدأ المشاقبة مقابلته مع 'رم' بالحديث عن خطاب العرش السامي لجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي تضمن ثلاثة عشر محور رئيسي وتابع كان خطاب العرش شاملاً..
ويرى المشاقبة أن من الضروري وجود المعارضة في البرلمان لأن وجودها يحسن عملية التشريع واتخاذ القرارات..
وقال المشاقبة في ظل الأوضاع الحالية يجب رفع الرواتب للمواطنين لأن الكماليات التي كانت قبل عشر سنوات أصبحت اليوم حاجات أساسية ويجب إعادة النظر في النظام الضريبي في الأردن..
وأشار المشاقبة أن ترامب منحاز للكيان الصهيوني انحياز كامل والمخاوف اليوم من حديث ترامب أن اسرائيل دولة صغيرة ويجب أن تتوسع ..
وأشار المشاقبة أن فترته في إدارة جريدة الدستور كانت بالعصبية لما كانت تعانيه الدستور من مشاكل مادية وازاد حدث اضراب وتم عمل خيمة امام جريدة الدستور..
وعلى صعيد آخر تحدث المشاقبة عن مرافقته لأمير قطر آنذاك الشيخ حمد آل ثاني في جنازة الراحل الكبير الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه من القصور إلى المقابر الملكية..
وأستذكر المشاقبة موقف لا ينسى جمعه بالملك حسين حيث قال' في ثلجة عام ١٩٩٢ أتى الملك حسين على مجلس الوزراء وسأل الملك الشريف زيد بن شاكر :' مين راح على الجنوب' فأجابه الدكتور أمين ، فقام الملك الحسين بسؤالي عن الأحوال في الجنوب فأخبرته بأنني تبرعت بإسمه لشخص متوفي بقيمة الف دينار فأجابني بكلمة 'بس'
وإضاف وفاة والدي ووالدتي أثروا علي كثيراً وهذة الأحداث منعتني من الإستمرار بالذهاب للمفرق ..
وتابع : السبب الآخر لعدم رغبتي أحياناً بالذهاب إلى المفرق هي أنني خُسرت الإنتخابات البرلمانية في عام ١٩٩٣ بطريقة غير محترمة ..
ونوه المشاقبة إلى أن تشجيعه لنادي الفيصلي يعود إلى عام ١٩٧٥ عندما كان طالباً بالجامعة والشيخ سلطان العدوان كان زميلاً لي في الوزارة وكانت تجمعنا علاقة محبة وصداقة ..
وعلى صعيد آخر تحدث المشاقبة عن رئيس الوزراء جعفر حسان قائلاً : 'حسان لا أشك في قدراته ..رجل فهمان من الناحية الاقتصادية وجلست معه قبل التشكيل الوزاري في اسبوعين وتمت مناقشة بعض القضايا ،ويحتاج إلى الأدوات ..
وذكر المشاقبة أن الحكومة الراحلة حكومة الدكتور بشر الخصاونة لم تفعل شيئاً إطلاقاً للشارع الأردني..
وكشف المشاقبة أن وزير الخارجية أيمن الصفدي كان أحد طلابه
واضاف :
علاقتي مع الكباريتي كانت مميزة ولكنها اليوم ليست كما كانت ، وذلك يعود أن الكباريتي قد أخبرني بأنه اعتزل السياسية ولا يريدها..
وتابع :
الأمير زيد بن شاكر رحمه الله راحت الرجال من بعده ..وإلى حد ما هو من اكتشفني ..
وختم المشاقبة لقاءه مع 'رم' بقوله:
' لا زلت لا أصدق خبر وفاة نسيبي زوج ابنتي المحامي احمد صالح الخلايلة الذي غادرنا منذ عام ونيف'.
*خطاب العرش كان شاملاً..ويجب إعادة النظر في النظام الضريبي..
*فترتي بجريدة الدستور كانت عصيبة ..
يوجد قصر لأمير قطر في المفرق..ووفاة والدي ووالدتي منعتني من الذهاب إلى المنطقة..
*منذ عام ١٩٧٥ وانا أشجع النادي الفيصلي وتزاملت أنا والشيخ سلطان في الوزارة..
*استطلاعات الرأي تقول بأن الشعب ليس واثقاً بالحكومة وحكومة الخصاونة لم تفعل شيء بالمطلق
*الكباريتي أخبرني بأنه اعتزل السياسة ولا يريدها..ولا زلت لا اصدق خبر وفاة هذا الشخص ...
عبد العزيز الخالدي
تصوير: محمد حياصات
فيديو: علاء البطاط
استضافت وكالة رم للأنباء ومجموعة الشاهد الإعلامية مع وزير التنمية الاجتماعية الأسبق والاكاديمي واستاذ الجامعة ومؤلف مئات الكتب انه الاستاذ الدكتور أمين مشاقبة في مكاتبنا في لقاء صريح حمل بعض الالغاز وتضمن فترات هامة في تاريخ الاردن من مراحل شهدها وعايشها وكان شريكا في بعضها .
وبدأ المشاقبة مقابلته مع 'رم' بالحديث عن خطاب العرش السامي لجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي تضمن ثلاثة عشر محور رئيسي وتابع كان خطاب العرش شاملاً..
ويرى المشاقبة أن من الضروري وجود المعارضة في البرلمان لأن وجودها يحسن عملية التشريع واتخاذ القرارات..
وقال المشاقبة في ظل الأوضاع الحالية يجب رفع الرواتب للمواطنين لأن الكماليات التي كانت قبل عشر سنوات أصبحت اليوم حاجات أساسية ويجب إعادة النظر في النظام الضريبي في الأردن..
وأشار المشاقبة أن ترامب منحاز للكيان الصهيوني انحياز كامل والمخاوف اليوم من حديث ترامب أن اسرائيل دولة صغيرة ويجب أن تتوسع ..
وأشار المشاقبة أن فترته في إدارة جريدة الدستور كانت بالعصبية لما كانت تعانيه الدستور من مشاكل مادية وازاد حدث اضراب وتم عمل خيمة امام جريدة الدستور..
وعلى صعيد آخر تحدث المشاقبة عن مرافقته لأمير قطر آنذاك الشيخ حمد آل ثاني في جنازة الراحل الكبير الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه من القصور إلى المقابر الملكية..
وأستذكر المشاقبة موقف لا ينسى جمعه بالملك حسين حيث قال' في ثلجة عام ١٩٩٢ أتى الملك حسين على مجلس الوزراء وسأل الملك الشريف زيد بن شاكر :' مين راح على الجنوب' فأجابه الدكتور أمين ، فقام الملك الحسين بسؤالي عن الأحوال في الجنوب فأخبرته بأنني تبرعت بإسمه لشخص متوفي بقيمة الف دينار فأجابني بكلمة 'بس'
وإضاف وفاة والدي ووالدتي أثروا علي كثيراً وهذة الأحداث منعتني من الإستمرار بالذهاب للمفرق ..
وتابع : السبب الآخر لعدم رغبتي أحياناً بالذهاب إلى المفرق هي أنني خُسرت الإنتخابات البرلمانية في عام ١٩٩٣ بطريقة غير محترمة ..
ونوه المشاقبة إلى أن تشجيعه لنادي الفيصلي يعود إلى عام ١٩٧٥ عندما كان طالباً بالجامعة والشيخ سلطان العدوان كان زميلاً لي في الوزارة وكانت تجمعنا علاقة محبة وصداقة ..
وعلى صعيد آخر تحدث المشاقبة عن رئيس الوزراء جعفر حسان قائلاً : 'حسان لا أشك في قدراته ..رجل فهمان من الناحية الاقتصادية وجلست معه قبل التشكيل الوزاري في اسبوعين وتمت مناقشة بعض القضايا ،ويحتاج إلى الأدوات ..
وذكر المشاقبة أن الحكومة الراحلة حكومة الدكتور بشر الخصاونة لم تفعل شيئاً إطلاقاً للشارع الأردني..
وكشف المشاقبة أن وزير الخارجية أيمن الصفدي كان أحد طلابه
واضاف :
علاقتي مع الكباريتي كانت مميزة ولكنها اليوم ليست كما كانت ، وذلك يعود أن الكباريتي قد أخبرني بأنه اعتزل السياسية ولا يريدها..
وتابع :
الأمير زيد بن شاكر رحمه الله راحت الرجال من بعده ..وإلى حد ما هو من اكتشفني ..
وختم المشاقبة لقاءه مع 'رم' بقوله:
' لا زلت لا أصدق خبر وفاة نسيبي زوج ابنتي المحامي احمد صالح الخلايلة الذي غادرنا منذ عام ونيف'.
*خطاب العرش كان شاملاً..ويجب إعادة النظر في النظام الضريبي..
*فترتي بجريدة الدستور كانت عصيبة ..
يوجد قصر لأمير قطر في المفرق..ووفاة والدي ووالدتي منعتني من الذهاب إلى المنطقة..
*منذ عام ١٩٧٥ وانا أشجع النادي الفيصلي وتزاملت أنا والشيخ سلطان في الوزارة..
*استطلاعات الرأي تقول بأن الشعب ليس واثقاً بالحكومة وحكومة الخصاونة لم تفعل شيء بالمطلق
*الكباريتي أخبرني بأنه اعتزل السياسة ولا يريدها..ولا زلت لا اصدق خبر وفاة هذا الشخص ...
عبد العزيز الخالدي
تصوير: محمد حياصات
فيديو: علاء البطاط
استضافت وكالة رم للأنباء ومجموعة الشاهد الإعلامية مع وزير التنمية الاجتماعية الأسبق والاكاديمي واستاذ الجامعة ومؤلف مئات الكتب انه الاستاذ الدكتور أمين مشاقبة في مكاتبنا في لقاء صريح حمل بعض الالغاز وتضمن فترات هامة في تاريخ الاردن من مراحل شهدها وعايشها وكان شريكا في بعضها .
وبدأ المشاقبة مقابلته مع 'رم' بالحديث عن خطاب العرش السامي لجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي تضمن ثلاثة عشر محور رئيسي وتابع كان خطاب العرش شاملاً..
ويرى المشاقبة أن من الضروري وجود المعارضة في البرلمان لأن وجودها يحسن عملية التشريع واتخاذ القرارات..
وقال المشاقبة في ظل الأوضاع الحالية يجب رفع الرواتب للمواطنين لأن الكماليات التي كانت قبل عشر سنوات أصبحت اليوم حاجات أساسية ويجب إعادة النظر في النظام الضريبي في الأردن..
وأشار المشاقبة أن ترامب منحاز للكيان الصهيوني انحياز كامل والمخاوف اليوم من حديث ترامب أن اسرائيل دولة صغيرة ويجب أن تتوسع ..
وأشار المشاقبة أن فترته في إدارة جريدة الدستور كانت بالعصبية لما كانت تعانيه الدستور من مشاكل مادية وازاد حدث اضراب وتم عمل خيمة امام جريدة الدستور..
وعلى صعيد آخر تحدث المشاقبة عن مرافقته لأمير قطر آنذاك الشيخ حمد آل ثاني في جنازة الراحل الكبير الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه من القصور إلى المقابر الملكية..
وأستذكر المشاقبة موقف لا ينسى جمعه بالملك حسين حيث قال' في ثلجة عام ١٩٩٢ أتى الملك حسين على مجلس الوزراء وسأل الملك الشريف زيد بن شاكر :' مين راح على الجنوب' فأجابه الدكتور أمين ، فقام الملك الحسين بسؤالي عن الأحوال في الجنوب فأخبرته بأنني تبرعت بإسمه لشخص متوفي بقيمة الف دينار فأجابني بكلمة 'بس'
وإضاف وفاة والدي ووالدتي أثروا علي كثيراً وهذة الأحداث منعتني من الإستمرار بالذهاب للمفرق ..
وتابع : السبب الآخر لعدم رغبتي أحياناً بالذهاب إلى المفرق هي أنني خُسرت الإنتخابات البرلمانية في عام ١٩٩٣ بطريقة غير محترمة ..
ونوه المشاقبة إلى أن تشجيعه لنادي الفيصلي يعود إلى عام ١٩٧٥ عندما كان طالباً بالجامعة والشيخ سلطان العدوان كان زميلاً لي في الوزارة وكانت تجمعنا علاقة محبة وصداقة ..
وعلى صعيد آخر تحدث المشاقبة عن رئيس الوزراء جعفر حسان قائلاً : 'حسان لا أشك في قدراته ..رجل فهمان من الناحية الاقتصادية وجلست معه قبل التشكيل الوزاري في اسبوعين وتمت مناقشة بعض القضايا ،ويحتاج إلى الأدوات ..
وذكر المشاقبة أن الحكومة الراحلة حكومة الدكتور بشر الخصاونة لم تفعل شيئاً إطلاقاً للشارع الأردني..
وكشف المشاقبة أن وزير الخارجية أيمن الصفدي كان أحد طلابه
واضاف :
علاقتي مع الكباريتي كانت مميزة ولكنها اليوم ليست كما كانت ، وذلك يعود أن الكباريتي قد أخبرني بأنه اعتزل السياسية ولا يريدها..
وتابع :
الأمير زيد بن شاكر رحمه الله راحت الرجال من بعده ..وإلى حد ما هو من اكتشفني ..
وختم المشاقبة لقاءه مع 'رم' بقوله:
' لا زلت لا أصدق خبر وفاة نسيبي زوج ابنتي المحامي احمد صالح الخلايلة الذي غادرنا منذ عام ونيف'.
التعليقات