يزن السوالمة
تصوير: محمد حياصات
فيديو: علاء البطاط
منذ قديم الزمان والأفران الطينية كانت تزين كل منزل أردني، ولكن مع ظهور الأفران الآلية تراجع الطلب عليها، وعلى رغم ذلك ما زالت أم أحمد تواظب على تصنيع الأفران وإعطاء دورات لمن أراد تعلمها .
وفي حديثها لـ ' رم ' قالت السيدة خديجة مصطفى بني سعيد 'أم أحمد' التي تقطن في منطقة عرجان بمحافظة عجلون ، أنها تعلمت هذه المهنة من امرأة كبيرة في السن ومن والدتها.
وعن طريقة صناعة الأفران قالت، إنها تحضر التراب مع التبن ويتم إضافة الكحوف لزيادة المتانة، وبعد تشكيل الفرن تصبح جاهزة للبيع.
وأضافت : أنه بالرغم من انتشار الأفران الآلية، إلا أن الطلب على الأفران الطينية ارتفع بسبب أنه صحي أكثر.
وبينت أن الفرن الطيني الطابقان يحتاج إلى أسبوع لتنتهي منه، أما الفرن العادي يحتاج إلى ثلاثة أيام.
وكما استذكرت موقفا لأحد الأشخاص الذي استضافته، فبعد أن تناول خبز الطابون من الفرن الطيني، علق بالقول إنه عاد ثلاثين عاما للماضي.
وختمت أم أحمد حديثها، أنها توجه نصيحة لكل امرأة أن تضع الفرن الطيني في منزلها، مستذكرة أحداث كورونا عندما قل توافر الخبز، وكانت تخبز وتوزع الخبز لكل من حولها.
يزن السوالمة
تصوير: محمد حياصات
فيديو: علاء البطاط
منذ قديم الزمان والأفران الطينية كانت تزين كل منزل أردني، ولكن مع ظهور الأفران الآلية تراجع الطلب عليها، وعلى رغم ذلك ما زالت أم أحمد تواظب على تصنيع الأفران وإعطاء دورات لمن أراد تعلمها .
وفي حديثها لـ ' رم ' قالت السيدة خديجة مصطفى بني سعيد 'أم أحمد' التي تقطن في منطقة عرجان بمحافظة عجلون ، أنها تعلمت هذه المهنة من امرأة كبيرة في السن ومن والدتها.
وعن طريقة صناعة الأفران قالت، إنها تحضر التراب مع التبن ويتم إضافة الكحوف لزيادة المتانة، وبعد تشكيل الفرن تصبح جاهزة للبيع.
وأضافت : أنه بالرغم من انتشار الأفران الآلية، إلا أن الطلب على الأفران الطينية ارتفع بسبب أنه صحي أكثر.
وبينت أن الفرن الطيني الطابقان يحتاج إلى أسبوع لتنتهي منه، أما الفرن العادي يحتاج إلى ثلاثة أيام.
وكما استذكرت موقفا لأحد الأشخاص الذي استضافته، فبعد أن تناول خبز الطابون من الفرن الطيني، علق بالقول إنه عاد ثلاثين عاما للماضي.
وختمت أم أحمد حديثها، أنها توجه نصيحة لكل امرأة أن تضع الفرن الطيني في منزلها، مستذكرة أحداث كورونا عندما قل توافر الخبز، وكانت تخبز وتوزع الخبز لكل من حولها.
يزن السوالمة
تصوير: محمد حياصات
فيديو: علاء البطاط
منذ قديم الزمان والأفران الطينية كانت تزين كل منزل أردني، ولكن مع ظهور الأفران الآلية تراجع الطلب عليها، وعلى رغم ذلك ما زالت أم أحمد تواظب على تصنيع الأفران وإعطاء دورات لمن أراد تعلمها .
وفي حديثها لـ ' رم ' قالت السيدة خديجة مصطفى بني سعيد 'أم أحمد' التي تقطن في منطقة عرجان بمحافظة عجلون ، أنها تعلمت هذه المهنة من امرأة كبيرة في السن ومن والدتها.
وعن طريقة صناعة الأفران قالت، إنها تحضر التراب مع التبن ويتم إضافة الكحوف لزيادة المتانة، وبعد تشكيل الفرن تصبح جاهزة للبيع.
وأضافت : أنه بالرغم من انتشار الأفران الآلية، إلا أن الطلب على الأفران الطينية ارتفع بسبب أنه صحي أكثر.
وبينت أن الفرن الطيني الطابقان يحتاج إلى أسبوع لتنتهي منه، أما الفرن العادي يحتاج إلى ثلاثة أيام.
وكما استذكرت موقفا لأحد الأشخاص الذي استضافته، فبعد أن تناول خبز الطابون من الفرن الطيني، علق بالقول إنه عاد ثلاثين عاما للماضي.
وختمت أم أحمد حديثها، أنها توجه نصيحة لكل امرأة أن تضع الفرن الطيني في منزلها، مستذكرة أحداث كورونا عندما قل توافر الخبز، وكانت تخبز وتوزع الخبز لكل من حولها.
التعليقات