بترشيح الكتلة البرلمانية لحزب جبهة العمل الإسلامي أستاذنا الكبير والقامة الوطنية والقانونية والبرلمانية الأستاذ المحامي صالح عبدالكريم العرموطي؛ تتقدم الحركة الاسلامية خطوة متقدمة للإمام في مجال المشاركة الفاعلة في المشهد السياسي الأردني، من خلال دعمها الصريح لمشروع تحديث المنظومة السياسية الذي أطلقه ورعاه ملك البلاد ووجه كافة مؤسسات الدولة لانجاحه. اتمنى على مراكز القرار في الدولة أن تنظر لهذا الترشيح بصورة إيجابية؛ لان وجود شخصية وطنية وازنة وراشدة وحريصة على ثرى الاردن الغالي واستقراره كالاستاذ أبو عماد، من شأنه أن يتقدم بمجلس النواب لياخذ دوره الحقيقي في الحياة السياسية الأردنية، وليكون عونا وسندا لأصحاب القرار في المرحلة المقبلة التي نشهد فيها تحديات داخلية وخارجية، تستدعي بالضرورة وجود برلمان قوي، ليكون شريكاً فاعلا في اتخاذ القرار السياسي الأردني الوازن في قادم الأيام.
ولان الدولة الأردنية قدمت نموذج انتخابي مشرّف تمثل بانتخابات حرة نزيه أظهرت أين يتجه الشعب الأردني في خياراته الانتخابية والسياسية؛ لذلك فإنه مامول منها أن تستمر بهذه الروح الايجابية في التعاطي مع مشروع تحديث المنظومة السياسية؛ واستنادا لهذا؛ فإنني اوجه الدعوة لمراكز القرار بعدم التدخل لدى أعضاء مجلس النواب في ممارسة حقهم في انتخاب رئيسهم بكل حرية ومسؤولية وطنية دون أية ضغوطات تمارس عليهم. الجميع يُجمع أن المرحلة السياسية القادمة حساسة وحرجة، سواء على مستوى الداخل الأردني او على مستوى الإقليم؛ وهو ما يرتب على الجميع؛ مراكز قرار وحكومة وجهات سيادية ومؤسسات دستورية واحزاب موالاة ومعارضة؛ ان يضعوا جميعا مصلحة الوطن ونظامنا السياسي وأمنه واستقراره فوق اي اعتبار؛ لاننا جميعا في قارب واحد، ولا مجال أمامنا سوى أن نعبر بأمان في بحر متلاطم من المخاطر والتحديات. كل امنيات التوفيق والنجاح لاستاذنا الكبير صالح العرموطي في انتخابات رئاسة مجلس النواب.
كتب د. احمد زياد ابو غنيمة
بترشيح الكتلة البرلمانية لحزب جبهة العمل الإسلامي أستاذنا الكبير والقامة الوطنية والقانونية والبرلمانية الأستاذ المحامي صالح عبدالكريم العرموطي؛ تتقدم الحركة الاسلامية خطوة متقدمة للإمام في مجال المشاركة الفاعلة في المشهد السياسي الأردني، من خلال دعمها الصريح لمشروع تحديث المنظومة السياسية الذي أطلقه ورعاه ملك البلاد ووجه كافة مؤسسات الدولة لانجاحه. اتمنى على مراكز القرار في الدولة أن تنظر لهذا الترشيح بصورة إيجابية؛ لان وجود شخصية وطنية وازنة وراشدة وحريصة على ثرى الاردن الغالي واستقراره كالاستاذ أبو عماد، من شأنه أن يتقدم بمجلس النواب لياخذ دوره الحقيقي في الحياة السياسية الأردنية، وليكون عونا وسندا لأصحاب القرار في المرحلة المقبلة التي نشهد فيها تحديات داخلية وخارجية، تستدعي بالضرورة وجود برلمان قوي، ليكون شريكاً فاعلا في اتخاذ القرار السياسي الأردني الوازن في قادم الأيام.
ولان الدولة الأردنية قدمت نموذج انتخابي مشرّف تمثل بانتخابات حرة نزيه أظهرت أين يتجه الشعب الأردني في خياراته الانتخابية والسياسية؛ لذلك فإنه مامول منها أن تستمر بهذه الروح الايجابية في التعاطي مع مشروع تحديث المنظومة السياسية؛ واستنادا لهذا؛ فإنني اوجه الدعوة لمراكز القرار بعدم التدخل لدى أعضاء مجلس النواب في ممارسة حقهم في انتخاب رئيسهم بكل حرية ومسؤولية وطنية دون أية ضغوطات تمارس عليهم. الجميع يُجمع أن المرحلة السياسية القادمة حساسة وحرجة، سواء على مستوى الداخل الأردني او على مستوى الإقليم؛ وهو ما يرتب على الجميع؛ مراكز قرار وحكومة وجهات سيادية ومؤسسات دستورية واحزاب موالاة ومعارضة؛ ان يضعوا جميعا مصلحة الوطن ونظامنا السياسي وأمنه واستقراره فوق اي اعتبار؛ لاننا جميعا في قارب واحد، ولا مجال أمامنا سوى أن نعبر بأمان في بحر متلاطم من المخاطر والتحديات. كل امنيات التوفيق والنجاح لاستاذنا الكبير صالح العرموطي في انتخابات رئاسة مجلس النواب.
كتب د. احمد زياد ابو غنيمة
بترشيح الكتلة البرلمانية لحزب جبهة العمل الإسلامي أستاذنا الكبير والقامة الوطنية والقانونية والبرلمانية الأستاذ المحامي صالح عبدالكريم العرموطي؛ تتقدم الحركة الاسلامية خطوة متقدمة للإمام في مجال المشاركة الفاعلة في المشهد السياسي الأردني، من خلال دعمها الصريح لمشروع تحديث المنظومة السياسية الذي أطلقه ورعاه ملك البلاد ووجه كافة مؤسسات الدولة لانجاحه. اتمنى على مراكز القرار في الدولة أن تنظر لهذا الترشيح بصورة إيجابية؛ لان وجود شخصية وطنية وازنة وراشدة وحريصة على ثرى الاردن الغالي واستقراره كالاستاذ أبو عماد، من شأنه أن يتقدم بمجلس النواب لياخذ دوره الحقيقي في الحياة السياسية الأردنية، وليكون عونا وسندا لأصحاب القرار في المرحلة المقبلة التي نشهد فيها تحديات داخلية وخارجية، تستدعي بالضرورة وجود برلمان قوي، ليكون شريكاً فاعلا في اتخاذ القرار السياسي الأردني الوازن في قادم الأيام.
ولان الدولة الأردنية قدمت نموذج انتخابي مشرّف تمثل بانتخابات حرة نزيه أظهرت أين يتجه الشعب الأردني في خياراته الانتخابية والسياسية؛ لذلك فإنه مامول منها أن تستمر بهذه الروح الايجابية في التعاطي مع مشروع تحديث المنظومة السياسية؛ واستنادا لهذا؛ فإنني اوجه الدعوة لمراكز القرار بعدم التدخل لدى أعضاء مجلس النواب في ممارسة حقهم في انتخاب رئيسهم بكل حرية ومسؤولية وطنية دون أية ضغوطات تمارس عليهم. الجميع يُجمع أن المرحلة السياسية القادمة حساسة وحرجة، سواء على مستوى الداخل الأردني او على مستوى الإقليم؛ وهو ما يرتب على الجميع؛ مراكز قرار وحكومة وجهات سيادية ومؤسسات دستورية واحزاب موالاة ومعارضة؛ ان يضعوا جميعا مصلحة الوطن ونظامنا السياسي وأمنه واستقراره فوق اي اعتبار؛ لاننا جميعا في قارب واحد، ولا مجال أمامنا سوى أن نعبر بأمان في بحر متلاطم من المخاطر والتحديات. كل امنيات التوفيق والنجاح لاستاذنا الكبير صالح العرموطي في انتخابات رئاسة مجلس النواب.
التعليقات
العرموطي رئيسا لمجلس النواب .. الكرة في مرمى مراكز القرار !!
التعليقات