المؤلف د. زايد الخوالدة أستاذ مساعد في قسم اللغة العربية وآدابها – جامعة الزرقاء صدر كتاب ( الاغتراب في الشّعر الأردنيّ الحديث ) عن دار الصايل للنشر والتوزيع،الطبعة الأولى 2024، والذي يقع في 520 صفحة من القطع المتوسط .يعمد الباحث إلى محاولة استقصاء النّصوص التي تناولت موضوع الاغتراب في الشّعر الأردنيّ الحديث، وتحليلها تحليلًا مضمونيًا وفنيًّا؛ للوقوف على أبعاد هذه الظاهرة وتأثيرها في حيوات الشعراء الأردنيين،الذين عانوا هذه المعضلة، وتجاربهم الشعرية؛ وذلك بغية تسجيل أبرز النتائج والملاحظات المتصلة بدراسة هذه الظاهرة. جاءت الكتاب في بابين كبيرين، قُسّم كلّ باب إلى عدة فصول، وتوزع كلّ باب في عدد مِن المباحث، ابتدأ الباحث بتمهيد تحت عنوان : الاغتراب مقاربة مفهومية ، تتبع فيه الباحث مفهوم الاغتراب في اللغة والاصطلاح وعلم الاجتماع والنفس ...، في حين جاء الباب الأول تحت عنوان: أنماط الاغتراب في الشّعر الأردني ، وقُسّم إلى : الاغتراب المكانيّ، الاغتراب الوجوديّ، الاغتراب الاجتماعيذ، الاغتراب الفكريّ والفلسفيّ . أمّا الباب الثاني فقد جاء تحت عنوان: الاغتراب في الشّعر الأردني: دراسة فنيّة ، وقُسّم إلى عدة فصول، الأول: ظواهر لغوية وأسلوبية، مثل التّكرار، والحذف، والتّقديم والتّأخير، والفصل ، والتّحول الأسلوبي . والفصل الثاني: التّناص، مثل التناص التّاريخي، الأدبيّ، والدّينيّ، الأسطوريّ ، و الشّعبيّ. والثالث : الصورة الشّعرية . وتأتني أهمية الكتاب لأمرين هامين: الأول تتبع المؤلف للشعراء الأردنيين ومن هم من أصول فلسطينية تتبعا زمنيًا دقيقًا بدءاً مِن (عرار) حتى الشعراء المتأخرين المعاصرين. والثاني إيراد عدد كبير مِن الشعراء تجاوز عددهم تسعة وثلاثين شاعرًا وشاعرة. وهذا الكم الهائل من النّصوص الشّعريّة يلقي الضوء على مسيرة الشّعر الأردنيّ وتطوره، وتنوع أساليب الشعراء في التّعبير عن قضاياهم ومواقفهم .
المؤلف د. زايد الخوالدة أستاذ مساعد في قسم اللغة العربية وآدابها – جامعة الزرقاء صدر كتاب ( الاغتراب في الشّعر الأردنيّ الحديث ) عن دار الصايل للنشر والتوزيع،الطبعة الأولى 2024، والذي يقع في 520 صفحة من القطع المتوسط .يعمد الباحث إلى محاولة استقصاء النّصوص التي تناولت موضوع الاغتراب في الشّعر الأردنيّ الحديث، وتحليلها تحليلًا مضمونيًا وفنيًّا؛ للوقوف على أبعاد هذه الظاهرة وتأثيرها في حيوات الشعراء الأردنيين،الذين عانوا هذه المعضلة، وتجاربهم الشعرية؛ وذلك بغية تسجيل أبرز النتائج والملاحظات المتصلة بدراسة هذه الظاهرة. جاءت الكتاب في بابين كبيرين، قُسّم كلّ باب إلى عدة فصول، وتوزع كلّ باب في عدد مِن المباحث، ابتدأ الباحث بتمهيد تحت عنوان : الاغتراب مقاربة مفهومية ، تتبع فيه الباحث مفهوم الاغتراب في اللغة والاصطلاح وعلم الاجتماع والنفس ...، في حين جاء الباب الأول تحت عنوان: أنماط الاغتراب في الشّعر الأردني ، وقُسّم إلى : الاغتراب المكانيّ، الاغتراب الوجوديّ، الاغتراب الاجتماعيذ، الاغتراب الفكريّ والفلسفيّ . أمّا الباب الثاني فقد جاء تحت عنوان: الاغتراب في الشّعر الأردني: دراسة فنيّة ، وقُسّم إلى عدة فصول، الأول: ظواهر لغوية وأسلوبية، مثل التّكرار، والحذف، والتّقديم والتّأخير، والفصل ، والتّحول الأسلوبي . والفصل الثاني: التّناص، مثل التناص التّاريخي، الأدبيّ، والدّينيّ، الأسطوريّ ، و الشّعبيّ. والثالث : الصورة الشّعرية . وتأتني أهمية الكتاب لأمرين هامين: الأول تتبع المؤلف للشعراء الأردنيين ومن هم من أصول فلسطينية تتبعا زمنيًا دقيقًا بدءاً مِن (عرار) حتى الشعراء المتأخرين المعاصرين. والثاني إيراد عدد كبير مِن الشعراء تجاوز عددهم تسعة وثلاثين شاعرًا وشاعرة. وهذا الكم الهائل من النّصوص الشّعريّة يلقي الضوء على مسيرة الشّعر الأردنيّ وتطوره، وتنوع أساليب الشعراء في التّعبير عن قضاياهم ومواقفهم .
المؤلف د. زايد الخوالدة أستاذ مساعد في قسم اللغة العربية وآدابها – جامعة الزرقاء صدر كتاب ( الاغتراب في الشّعر الأردنيّ الحديث ) عن دار الصايل للنشر والتوزيع،الطبعة الأولى 2024، والذي يقع في 520 صفحة من القطع المتوسط .يعمد الباحث إلى محاولة استقصاء النّصوص التي تناولت موضوع الاغتراب في الشّعر الأردنيّ الحديث، وتحليلها تحليلًا مضمونيًا وفنيًّا؛ للوقوف على أبعاد هذه الظاهرة وتأثيرها في حيوات الشعراء الأردنيين،الذين عانوا هذه المعضلة، وتجاربهم الشعرية؛ وذلك بغية تسجيل أبرز النتائج والملاحظات المتصلة بدراسة هذه الظاهرة. جاءت الكتاب في بابين كبيرين، قُسّم كلّ باب إلى عدة فصول، وتوزع كلّ باب في عدد مِن المباحث، ابتدأ الباحث بتمهيد تحت عنوان : الاغتراب مقاربة مفهومية ، تتبع فيه الباحث مفهوم الاغتراب في اللغة والاصطلاح وعلم الاجتماع والنفس ...، في حين جاء الباب الأول تحت عنوان: أنماط الاغتراب في الشّعر الأردني ، وقُسّم إلى : الاغتراب المكانيّ، الاغتراب الوجوديّ، الاغتراب الاجتماعيذ، الاغتراب الفكريّ والفلسفيّ . أمّا الباب الثاني فقد جاء تحت عنوان: الاغتراب في الشّعر الأردني: دراسة فنيّة ، وقُسّم إلى عدة فصول، الأول: ظواهر لغوية وأسلوبية، مثل التّكرار، والحذف، والتّقديم والتّأخير، والفصل ، والتّحول الأسلوبي . والفصل الثاني: التّناص، مثل التناص التّاريخي، الأدبيّ، والدّينيّ، الأسطوريّ ، و الشّعبيّ. والثالث : الصورة الشّعرية . وتأتني أهمية الكتاب لأمرين هامين: الأول تتبع المؤلف للشعراء الأردنيين ومن هم من أصول فلسطينية تتبعا زمنيًا دقيقًا بدءاً مِن (عرار) حتى الشعراء المتأخرين المعاصرين. والثاني إيراد عدد كبير مِن الشعراء تجاوز عددهم تسعة وثلاثين شاعرًا وشاعرة. وهذا الكم الهائل من النّصوص الشّعريّة يلقي الضوء على مسيرة الشّعر الأردنيّ وتطوره، وتنوع أساليب الشعراء في التّعبير عن قضاياهم ومواقفهم .
التعليقات