*لا يوجد حزب ليس لديه فكرة أو عقيدة وتمنيت لو بقيت حركة اليسار الاجتماعي الأردني
لا زلت معارضا الملك يستمع للمعارضة وعلاقتي معهم سمنة على عسل
*الأردن محصن من التدخلات والمؤمرات
*ضيق اليد وضعف الوضع الاقتصادي للمؤسسات الحكومية سبب الواسطة
*ظلمت أحد رؤساء الانتخاب ولا خلاف بيني وبين 'عبيدات' وهذه نتائج صناديق بدو الوسط'
'الذهبي' ليس سياسياً بل عسكرياً والروابدة 'خبرة' و'الفايز'ديمقراطي' و'رمضان' الأقرب لقلبي
عبد العزيز الخالدي
تصوير : محمد الحياصات
فيديو: علاء البطاط
استضافت 'رم' ومجموعة الشاهد الإعلامية العين الدكتور خالد الكلالدة رئيس الهيئة المستقلة للانتخابات السابق في لقاء ذو شجون وعلى درجة عالية من الصراحة شملت عدد من القضايا المحلية والسياسية وما عاصره الكلالدة في معظم مراحل حياتع في المواقع التي تسلمها .
وقال الكلالدة في حواره مع رم 'لا يوجد حزب ليس لديه فكر أو عقيده وتابع تجربة الأحزاب لا زالت جديدة والحكم عليها مبكراً سوف يجانبه الصواب'
وأكد 'الكلالدة' بأنه لا زال معارضاً والأفكار التي يحملها لا زالت نفسها وتابع الأردن بتاريخه لم يكن يوماً دموياً أو عنيفاً..
ويرى 'الكلالدة' أن مسيرة رؤى التحديث الثلاثة بدأت منذ عام ٢٠١١ في لجنة الحوار الوطني إبان ما اسماه الانتفاضه العربية وليس الربيع العربي لأن نتائجه لم تكن بالجديدة على حد تعبيره..
وإضاف أن الأردن وجلالة الملك التقطوا الإشارة واستمعوا لحديث الشارع آنذاك وتابع : الملك يستمع للمعارضة وسبق وأن التقيت بالملك عدة مرات في حينها ..
وذكر 'الكلالدة' أن الأردن محصن من التدخلات الخارجية والمؤمرات وذلك لأن الأردن يسمح بحرية التعبير السلمي على حد تعبيره ..
وقال الكلالدة 'ضيق اليد وضعف الوضع الاقتصادي لدى الأجهزة الرسمية أدى إلى أن قضاء حاجات الناس تحتاج إلى وسيط وهذا يجب أن ينتهي'
وأشار 'الكلالدة' بأن صناديق بدو الوسط موجودة في الهيئة المستقلة للانتخابات وتابع المحكمة فصلت بهذا الموضوع وليس الهيئة المستقلة للانتخابات
ونفى 'الكلالدة' بأنه قد حدث خلاف بينه وبين نقيب المهندسين الأسبق المهندس عبدالله عبيدات وعلق: 'نصف حياتي السياسية قضيتها بالنقابات'
وأكد 'الكلالدة' بأن علاقته اليوم مع المعارضة 'سمنة على عسل'
وزاد : أسامح في كل شي الا الأردن وفي أحد المرات ظلمت أحد رؤساء الانتخاب..
وقال الكلالدة أن الأقرب إلى قلبه خالد رمضان واتمنى الشفاء لهشام التل ..
وقال أن رئيس الوزراء الأسبق المهندس نادر الذهبي ليس سياسياً بل عسكرياً ورئيس الوزراء الاسبق عبد الرؤوف الروابدة الروابدة بيت خبرة أما رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز فهو مسؤول ديمقراطي.
واشار الكلالدة أن اصعب المواقف التي مر بها هي وفاة والدته..
*لا يوجد حزب ليس لديه فكرة أو عقيدة وتمنيت لو بقيت حركة اليسار الاجتماعي الأردني
لا زلت معارضا الملك يستمع للمعارضة وعلاقتي معهم سمنة على عسل
*الأردن محصن من التدخلات والمؤمرات
*ضيق اليد وضعف الوضع الاقتصادي للمؤسسات الحكومية سبب الواسطة
*ظلمت أحد رؤساء الانتخاب ولا خلاف بيني وبين 'عبيدات' وهذه نتائج صناديق بدو الوسط'
'الذهبي' ليس سياسياً بل عسكرياً والروابدة 'خبرة' و'الفايز'ديمقراطي' و'رمضان' الأقرب لقلبي
عبد العزيز الخالدي
تصوير : محمد الحياصات
فيديو: علاء البطاط
استضافت 'رم' ومجموعة الشاهد الإعلامية العين الدكتور خالد الكلالدة رئيس الهيئة المستقلة للانتخابات السابق في لقاء ذو شجون وعلى درجة عالية من الصراحة شملت عدد من القضايا المحلية والسياسية وما عاصره الكلالدة في معظم مراحل حياتع في المواقع التي تسلمها .
وقال الكلالدة في حواره مع رم 'لا يوجد حزب ليس لديه فكر أو عقيده وتابع تجربة الأحزاب لا زالت جديدة والحكم عليها مبكراً سوف يجانبه الصواب'
وأكد 'الكلالدة' بأنه لا زال معارضاً والأفكار التي يحملها لا زالت نفسها وتابع الأردن بتاريخه لم يكن يوماً دموياً أو عنيفاً..
ويرى 'الكلالدة' أن مسيرة رؤى التحديث الثلاثة بدأت منذ عام ٢٠١١ في لجنة الحوار الوطني إبان ما اسماه الانتفاضه العربية وليس الربيع العربي لأن نتائجه لم تكن بالجديدة على حد تعبيره..
وإضاف أن الأردن وجلالة الملك التقطوا الإشارة واستمعوا لحديث الشارع آنذاك وتابع : الملك يستمع للمعارضة وسبق وأن التقيت بالملك عدة مرات في حينها ..
وذكر 'الكلالدة' أن الأردن محصن من التدخلات الخارجية والمؤمرات وذلك لأن الأردن يسمح بحرية التعبير السلمي على حد تعبيره ..
وقال الكلالدة 'ضيق اليد وضعف الوضع الاقتصادي لدى الأجهزة الرسمية أدى إلى أن قضاء حاجات الناس تحتاج إلى وسيط وهذا يجب أن ينتهي'
وأشار 'الكلالدة' بأن صناديق بدو الوسط موجودة في الهيئة المستقلة للانتخابات وتابع المحكمة فصلت بهذا الموضوع وليس الهيئة المستقلة للانتخابات
ونفى 'الكلالدة' بأنه قد حدث خلاف بينه وبين نقيب المهندسين الأسبق المهندس عبدالله عبيدات وعلق: 'نصف حياتي السياسية قضيتها بالنقابات'
وأكد 'الكلالدة' بأن علاقته اليوم مع المعارضة 'سمنة على عسل'
وزاد : أسامح في كل شي الا الأردن وفي أحد المرات ظلمت أحد رؤساء الانتخاب..
وقال الكلالدة أن الأقرب إلى قلبه خالد رمضان واتمنى الشفاء لهشام التل ..
وقال أن رئيس الوزراء الأسبق المهندس نادر الذهبي ليس سياسياً بل عسكرياً ورئيس الوزراء الاسبق عبد الرؤوف الروابدة الروابدة بيت خبرة أما رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز فهو مسؤول ديمقراطي.
واشار الكلالدة أن اصعب المواقف التي مر بها هي وفاة والدته..
*لا يوجد حزب ليس لديه فكرة أو عقيدة وتمنيت لو بقيت حركة اليسار الاجتماعي الأردني
لا زلت معارضا الملك يستمع للمعارضة وعلاقتي معهم سمنة على عسل
*الأردن محصن من التدخلات والمؤمرات
*ضيق اليد وضعف الوضع الاقتصادي للمؤسسات الحكومية سبب الواسطة
*ظلمت أحد رؤساء الانتخاب ولا خلاف بيني وبين 'عبيدات' وهذه نتائج صناديق بدو الوسط'
'الذهبي' ليس سياسياً بل عسكرياً والروابدة 'خبرة' و'الفايز'ديمقراطي' و'رمضان' الأقرب لقلبي
عبد العزيز الخالدي
تصوير : محمد الحياصات
فيديو: علاء البطاط
استضافت 'رم' ومجموعة الشاهد الإعلامية العين الدكتور خالد الكلالدة رئيس الهيئة المستقلة للانتخابات السابق في لقاء ذو شجون وعلى درجة عالية من الصراحة شملت عدد من القضايا المحلية والسياسية وما عاصره الكلالدة في معظم مراحل حياتع في المواقع التي تسلمها .
وقال الكلالدة في حواره مع رم 'لا يوجد حزب ليس لديه فكر أو عقيده وتابع تجربة الأحزاب لا زالت جديدة والحكم عليها مبكراً سوف يجانبه الصواب'
وأكد 'الكلالدة' بأنه لا زال معارضاً والأفكار التي يحملها لا زالت نفسها وتابع الأردن بتاريخه لم يكن يوماً دموياً أو عنيفاً..
ويرى 'الكلالدة' أن مسيرة رؤى التحديث الثلاثة بدأت منذ عام ٢٠١١ في لجنة الحوار الوطني إبان ما اسماه الانتفاضه العربية وليس الربيع العربي لأن نتائجه لم تكن بالجديدة على حد تعبيره..
وإضاف أن الأردن وجلالة الملك التقطوا الإشارة واستمعوا لحديث الشارع آنذاك وتابع : الملك يستمع للمعارضة وسبق وأن التقيت بالملك عدة مرات في حينها ..
وذكر 'الكلالدة' أن الأردن محصن من التدخلات الخارجية والمؤمرات وذلك لأن الأردن يسمح بحرية التعبير السلمي على حد تعبيره ..
وقال الكلالدة 'ضيق اليد وضعف الوضع الاقتصادي لدى الأجهزة الرسمية أدى إلى أن قضاء حاجات الناس تحتاج إلى وسيط وهذا يجب أن ينتهي'
وأشار 'الكلالدة' بأن صناديق بدو الوسط موجودة في الهيئة المستقلة للانتخابات وتابع المحكمة فصلت بهذا الموضوع وليس الهيئة المستقلة للانتخابات
ونفى 'الكلالدة' بأنه قد حدث خلاف بينه وبين نقيب المهندسين الأسبق المهندس عبدالله عبيدات وعلق: 'نصف حياتي السياسية قضيتها بالنقابات'
وأكد 'الكلالدة' بأن علاقته اليوم مع المعارضة 'سمنة على عسل'
وزاد : أسامح في كل شي الا الأردن وفي أحد المرات ظلمت أحد رؤساء الانتخاب..
وقال الكلالدة أن الأقرب إلى قلبه خالد رمضان واتمنى الشفاء لهشام التل ..
وقال أن رئيس الوزراء الأسبق المهندس نادر الذهبي ليس سياسياً بل عسكرياً ورئيس الوزراء الاسبق عبد الرؤوف الروابدة الروابدة بيت خبرة أما رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز فهو مسؤول ديمقراطي.
واشار الكلالدة أن اصعب المواقف التي مر بها هي وفاة والدته..
التعليقات