تلقى الدكتور بشار الحوامدة كلمات الثناء والشكر على التصريحات التي أطلقها قبل أيام بما يخص الجدل الحاصل حول مواجهة منتخبنا الوطني ونظيره العراقي ضمن الدور الحاسم لتصفيات كأس العالم.
الحوامدة الذي كان أول من تطرق للقضية رفض في تصريحه ما يتم تداوله بما يخص الحديث عن تهديدات يتعرض لها المنتخب الأردني عند زيارته على أراضي دولة العراق تزامناً مع مواجهة الطرفين في تصفيات كأس العالم والتي تستضيفها مدينة البصرة، ما هي إلا إشاعات هدفها تفكيك العلاقة بين البلدين.
وزاد الحوامدة أن الشعب العراقي طيب ومضياف والعلاقة بين الطرفين طيبة وأخوية، ولا يجب أن ينجر الجميع نحو بعض التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، وربما أصحاب تلك التعليقات ليسوا أردنيين أو عراقيين ويبحثون عن زرع الفتنة.
ولاقت تلك التصريحات التي أطلقى الحوامدة أصداء كبيرة وإشادات في الأوساط العراقية تحديداً، حيث أكد عدد من المحللين على القنوات العراقية على تلك التصريحات ورفضهم لأي لغة تهديد أو إساءة تجاه الأردن وشعبها ومنتخب النشامى وطالبوا بتعزيز صوت الحكمة على غرار الدكتور الحوامدة.
وأشار المتحدثون أن يد العراق ممدودة للأردن وشعبه ومنتخبه دوماً ومرحبة بوجود النشامى على أرض البصرة بين أهلهم، وأن يكونوا على ثقة بأن الشعب العراقي الأصيل وصاحب الخلق سيحملهم على كفوف الراحة.
وجاءت كلمات الحوامدة بعد التسخين الذي ظهر على مواقع التواصل الاجتماعي وعلق الجرس تجاه ما يحدث بشكل لافت وهام وعقلاني، قد يكون لبعض التصرفات غير المسؤولة لبعض المسؤولين دور في زيادة غليانها.
خاص
تلقى الدكتور بشار الحوامدة كلمات الثناء والشكر على التصريحات التي أطلقها قبل أيام بما يخص الجدل الحاصل حول مواجهة منتخبنا الوطني ونظيره العراقي ضمن الدور الحاسم لتصفيات كأس العالم.
الحوامدة الذي كان أول من تطرق للقضية رفض في تصريحه ما يتم تداوله بما يخص الحديث عن تهديدات يتعرض لها المنتخب الأردني عند زيارته على أراضي دولة العراق تزامناً مع مواجهة الطرفين في تصفيات كأس العالم والتي تستضيفها مدينة البصرة، ما هي إلا إشاعات هدفها تفكيك العلاقة بين البلدين.
وزاد الحوامدة أن الشعب العراقي طيب ومضياف والعلاقة بين الطرفين طيبة وأخوية، ولا يجب أن ينجر الجميع نحو بعض التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، وربما أصحاب تلك التعليقات ليسوا أردنيين أو عراقيين ويبحثون عن زرع الفتنة.
ولاقت تلك التصريحات التي أطلقى الحوامدة أصداء كبيرة وإشادات في الأوساط العراقية تحديداً، حيث أكد عدد من المحللين على القنوات العراقية على تلك التصريحات ورفضهم لأي لغة تهديد أو إساءة تجاه الأردن وشعبها ومنتخب النشامى وطالبوا بتعزيز صوت الحكمة على غرار الدكتور الحوامدة.
وأشار المتحدثون أن يد العراق ممدودة للأردن وشعبه ومنتخبه دوماً ومرحبة بوجود النشامى على أرض البصرة بين أهلهم، وأن يكونوا على ثقة بأن الشعب العراقي الأصيل وصاحب الخلق سيحملهم على كفوف الراحة.
وجاءت كلمات الحوامدة بعد التسخين الذي ظهر على مواقع التواصل الاجتماعي وعلق الجرس تجاه ما يحدث بشكل لافت وهام وعقلاني، قد يكون لبعض التصرفات غير المسؤولة لبعض المسؤولين دور في زيادة غليانها.
خاص
تلقى الدكتور بشار الحوامدة كلمات الثناء والشكر على التصريحات التي أطلقها قبل أيام بما يخص الجدل الحاصل حول مواجهة منتخبنا الوطني ونظيره العراقي ضمن الدور الحاسم لتصفيات كأس العالم.
الحوامدة الذي كان أول من تطرق للقضية رفض في تصريحه ما يتم تداوله بما يخص الحديث عن تهديدات يتعرض لها المنتخب الأردني عند زيارته على أراضي دولة العراق تزامناً مع مواجهة الطرفين في تصفيات كأس العالم والتي تستضيفها مدينة البصرة، ما هي إلا إشاعات هدفها تفكيك العلاقة بين البلدين.
وزاد الحوامدة أن الشعب العراقي طيب ومضياف والعلاقة بين الطرفين طيبة وأخوية، ولا يجب أن ينجر الجميع نحو بعض التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، وربما أصحاب تلك التعليقات ليسوا أردنيين أو عراقيين ويبحثون عن زرع الفتنة.
ولاقت تلك التصريحات التي أطلقى الحوامدة أصداء كبيرة وإشادات في الأوساط العراقية تحديداً، حيث أكد عدد من المحللين على القنوات العراقية على تلك التصريحات ورفضهم لأي لغة تهديد أو إساءة تجاه الأردن وشعبها ومنتخب النشامى وطالبوا بتعزيز صوت الحكمة على غرار الدكتور الحوامدة.
وأشار المتحدثون أن يد العراق ممدودة للأردن وشعبه ومنتخبه دوماً ومرحبة بوجود النشامى على أرض البصرة بين أهلهم، وأن يكونوا على ثقة بأن الشعب العراقي الأصيل وصاحب الخلق سيحملهم على كفوف الراحة.
وجاءت كلمات الحوامدة بعد التسخين الذي ظهر على مواقع التواصل الاجتماعي وعلق الجرس تجاه ما يحدث بشكل لافت وهام وعقلاني، قد يكون لبعض التصرفات غير المسؤولة لبعض المسؤولين دور في زيادة غليانها.
التعليقات
الحوامدة يعلق الجرس عما يشاع حول تهديد النشامى في العراق .. !!
التعليقات