ضرب الوحدات مجموعة عصافير على شجرة الموسم الحالي بعد الظفر بلقب كأس الأردن، الذي توج به على حساب نادي الحسين في ملعب الحسن بإربد، ليضيف اللقب الثاني في الموسم بعد كأس السوبر الذي حصده بعد الفوز على الفيصلي.
أول تلك العصافير هو الموقف الذي سجله الوحدات باحتفاليته المميزة برفع القائد طارق خطاب الكأس بشكل مقلوب وأيدي معصوبة في إشارة للتضامن الكامل مع الأهل في قطاع غزة، وهي فكرة رئيس النادي د.بشار الحوامدة، الذي انهمرت دموعه بعد صافرة النهاية بعد أن تذكر والده الذي كان ينتظر تتويج الوحدات بالبطولة إلا أن الله قد سبق أجله.
الوحدات الذي قاتل في لقاء الأمس من أجل الفرصة الأخيرة لإنقاذ موسمه لم يخيب ظن جماهيره التي حضرت وتواجدت بقوة مستفيدة في كل المقاعد المخصصة لها من الحصة الإجمالية لملعب اللقاء، على الرغم من المقاطعة التي ظهرت على مدرجات الفريق منذ بداية الموسم، حيث كان الحضور الكبير فوزاً ونجاحاً آخر، حيث لم تهدأ الجماهير بالهتاف لغزة وأوصلت رسالتها.
هذا التتويج أعاد الكثير من الثقة بين الجماهير وإدارة النادي والفريق والتي يمكن أن تكون قد تأثرت بعد تذبذب أداء الفريق في بطولة الدوري، لكن ما كان ملاحظاً بالأمس أن الثقة عادت والرضى كان في أوجه.
الوحدات بفوزه على الحسين ضمن التواجد في بطولة دوري أبطال آسيا 2 وبالتالي فإن الفريق قد ضمن 300 ألأف دولار مكافأة هذه المشاركة، بالإضافة لمردود الحضور الجماهيري في البطولة والمشاركة في بطولة كأس السوبر وريع الجماهير من السوبر بالإضافة لجائزة البطولة، وبالتالي فإن الوحدات خرج بمكاسب مادية ومعنوية كبيرة جداً وستدعم مسيرته في الموسم المقبل.
خرج الوحدات بسجل ناصع في هذه المباراة بدون أي هفوات وبالتزام منقطع النظير على المدرجات وفي أرضية الملعب، وهذا بحد ذاته نجاح، إلا أن الأهم هو الالتفاف والمحبة التي ظهرت بين الجماهير ورئيس النادي بشار الحوامدة والإدارة من جهة أخرى.
بشكل عام الوحدات نجح بالخروج بموسم جيد جداً، وحصد بطولتين في حين حصد الحسين لقب والفيصلي لقب، وتفوق على الحسين المنافس المباشر في الموسم رغم كل الإمكانيات المادية والضخ الذي بذله رئيسه عامر أبو عبيد.
خاص
ضرب الوحدات مجموعة عصافير على شجرة الموسم الحالي بعد الظفر بلقب كأس الأردن، الذي توج به على حساب نادي الحسين في ملعب الحسن بإربد، ليضيف اللقب الثاني في الموسم بعد كأس السوبر الذي حصده بعد الفوز على الفيصلي.
أول تلك العصافير هو الموقف الذي سجله الوحدات باحتفاليته المميزة برفع القائد طارق خطاب الكأس بشكل مقلوب وأيدي معصوبة في إشارة للتضامن الكامل مع الأهل في قطاع غزة، وهي فكرة رئيس النادي د.بشار الحوامدة، الذي انهمرت دموعه بعد صافرة النهاية بعد أن تذكر والده الذي كان ينتظر تتويج الوحدات بالبطولة إلا أن الله قد سبق أجله.
الوحدات الذي قاتل في لقاء الأمس من أجل الفرصة الأخيرة لإنقاذ موسمه لم يخيب ظن جماهيره التي حضرت وتواجدت بقوة مستفيدة في كل المقاعد المخصصة لها من الحصة الإجمالية لملعب اللقاء، على الرغم من المقاطعة التي ظهرت على مدرجات الفريق منذ بداية الموسم، حيث كان الحضور الكبير فوزاً ونجاحاً آخر، حيث لم تهدأ الجماهير بالهتاف لغزة وأوصلت رسالتها.
هذا التتويج أعاد الكثير من الثقة بين الجماهير وإدارة النادي والفريق والتي يمكن أن تكون قد تأثرت بعد تذبذب أداء الفريق في بطولة الدوري، لكن ما كان ملاحظاً بالأمس أن الثقة عادت والرضى كان في أوجه.
الوحدات بفوزه على الحسين ضمن التواجد في بطولة دوري أبطال آسيا 2 وبالتالي فإن الفريق قد ضمن 300 ألأف دولار مكافأة هذه المشاركة، بالإضافة لمردود الحضور الجماهيري في البطولة والمشاركة في بطولة كأس السوبر وريع الجماهير من السوبر بالإضافة لجائزة البطولة، وبالتالي فإن الوحدات خرج بمكاسب مادية ومعنوية كبيرة جداً وستدعم مسيرته في الموسم المقبل.
خرج الوحدات بسجل ناصع في هذه المباراة بدون أي هفوات وبالتزام منقطع النظير على المدرجات وفي أرضية الملعب، وهذا بحد ذاته نجاح، إلا أن الأهم هو الالتفاف والمحبة التي ظهرت بين الجماهير ورئيس النادي بشار الحوامدة والإدارة من جهة أخرى.
بشكل عام الوحدات نجح بالخروج بموسم جيد جداً، وحصد بطولتين في حين حصد الحسين لقب والفيصلي لقب، وتفوق على الحسين المنافس المباشر في الموسم رغم كل الإمكانيات المادية والضخ الذي بذله رئيسه عامر أبو عبيد.
خاص
ضرب الوحدات مجموعة عصافير على شجرة الموسم الحالي بعد الظفر بلقب كأس الأردن، الذي توج به على حساب نادي الحسين في ملعب الحسن بإربد، ليضيف اللقب الثاني في الموسم بعد كأس السوبر الذي حصده بعد الفوز على الفيصلي.
أول تلك العصافير هو الموقف الذي سجله الوحدات باحتفاليته المميزة برفع القائد طارق خطاب الكأس بشكل مقلوب وأيدي معصوبة في إشارة للتضامن الكامل مع الأهل في قطاع غزة، وهي فكرة رئيس النادي د.بشار الحوامدة، الذي انهمرت دموعه بعد صافرة النهاية بعد أن تذكر والده الذي كان ينتظر تتويج الوحدات بالبطولة إلا أن الله قد سبق أجله.
الوحدات الذي قاتل في لقاء الأمس من أجل الفرصة الأخيرة لإنقاذ موسمه لم يخيب ظن جماهيره التي حضرت وتواجدت بقوة مستفيدة في كل المقاعد المخصصة لها من الحصة الإجمالية لملعب اللقاء، على الرغم من المقاطعة التي ظهرت على مدرجات الفريق منذ بداية الموسم، حيث كان الحضور الكبير فوزاً ونجاحاً آخر، حيث لم تهدأ الجماهير بالهتاف لغزة وأوصلت رسالتها.
هذا التتويج أعاد الكثير من الثقة بين الجماهير وإدارة النادي والفريق والتي يمكن أن تكون قد تأثرت بعد تذبذب أداء الفريق في بطولة الدوري، لكن ما كان ملاحظاً بالأمس أن الثقة عادت والرضى كان في أوجه.
الوحدات بفوزه على الحسين ضمن التواجد في بطولة دوري أبطال آسيا 2 وبالتالي فإن الفريق قد ضمن 300 ألأف دولار مكافأة هذه المشاركة، بالإضافة لمردود الحضور الجماهيري في البطولة والمشاركة في بطولة كأس السوبر وريع الجماهير من السوبر بالإضافة لجائزة البطولة، وبالتالي فإن الوحدات خرج بمكاسب مادية ومعنوية كبيرة جداً وستدعم مسيرته في الموسم المقبل.
خرج الوحدات بسجل ناصع في هذه المباراة بدون أي هفوات وبالتزام منقطع النظير على المدرجات وفي أرضية الملعب، وهذا بحد ذاته نجاح، إلا أن الأهم هو الالتفاف والمحبة التي ظهرت بين الجماهير ورئيس النادي بشار الحوامدة والإدارة من جهة أخرى.
بشكل عام الوحدات نجح بالخروج بموسم جيد جداً، وحصد بطولتين في حين حصد الحسين لقب والفيصلي لقب، وتفوق على الحسين المنافس المباشر في الموسم رغم كل الإمكانيات المادية والضخ الذي بذله رئيسه عامر أبو عبيد.
التعليقات