نشمي يعمل بصمت، مؤمن بهذا الوطن وشبابه، ومؤمن بأن الفرص فيه عديدة ويجب أن يحظى بها الجميع، اذا أخذ على عاتقه لعب الدور الذي تحتمه عليه محبة هذا الوطن، فخلع عباءة المستثمر وارتدى ثوب ابن الاردن الوفي، ببساطة انه الدكتور ماهر الحوراني.
بدون مطمح أو مطمع، استكمل مشوار المؤسس الدكتور أحمد الحوراني، وطبق وصيته بالاستثمار في الوطن وامكانيته وشبابه، اذا لم يقتصر العمل على جانب اكاديمي متمثل بتنمية واستثمار أصالة جامعة عمان الأهلية الجامعة الخاصة الأولى في الاردن والتي باتت تحظى بسمعة طيبة على المستوى الوطني والإقليمي والدولي، بل امتدت أذرع مجموعة الحوراني لقطاعات عديدة.
الحوراني الذي جعل من مجموعته الاستثمارية معسكراً لتشغيل الشباب الاردني، ومكاناً لإعالة مئات العائلات وأحد محاربي البطالة في هذا الوطن، ونموذجاً لمؤسسات القطاع الخاص في أخذ دورها المجتمعي في دعم المواهب والمبدعين من أبناء الوطن، يحظى باحترام وتقدير الجميع لهذا الدور الريادي.
بحق نحتاج في هذا الوطن لعشرات النماذج على غرار الحوراني، ممن يعملون بصمت دون طموح سياسي أو مطامع سلطوية وجهوية، ويضعون الوطن وخدمته أولوية دون مقابل، فبمثل هؤلاء يكبر الوطن وتمنو موارده وأهمها الإنسان.
هذا عدا عن الاستمرار بالمواقف الإنسانية تجاه الآخرين ومد يد العون للجميع، والبناء على حلم الوالد في تنمية الواجب الاقتصادي والتقني والتعليمي للمجموعة والجامعة على وجه الخصوص، والذي تمثل مؤخراً بكلية طب الأسنان التي سيكون لها شأن كبير على المستوى الإقليمي.
النشمي الدكتور ماهر الحوراني، منا تحية تقدير
خاص
نشمي يعمل بصمت، مؤمن بهذا الوطن وشبابه، ومؤمن بأن الفرص فيه عديدة ويجب أن يحظى بها الجميع، اذا أخذ على عاتقه لعب الدور الذي تحتمه عليه محبة هذا الوطن، فخلع عباءة المستثمر وارتدى ثوب ابن الاردن الوفي، ببساطة انه الدكتور ماهر الحوراني.
بدون مطمح أو مطمع، استكمل مشوار المؤسس الدكتور أحمد الحوراني، وطبق وصيته بالاستثمار في الوطن وامكانيته وشبابه، اذا لم يقتصر العمل على جانب اكاديمي متمثل بتنمية واستثمار أصالة جامعة عمان الأهلية الجامعة الخاصة الأولى في الاردن والتي باتت تحظى بسمعة طيبة على المستوى الوطني والإقليمي والدولي، بل امتدت أذرع مجموعة الحوراني لقطاعات عديدة.
الحوراني الذي جعل من مجموعته الاستثمارية معسكراً لتشغيل الشباب الاردني، ومكاناً لإعالة مئات العائلات وأحد محاربي البطالة في هذا الوطن، ونموذجاً لمؤسسات القطاع الخاص في أخذ دورها المجتمعي في دعم المواهب والمبدعين من أبناء الوطن، يحظى باحترام وتقدير الجميع لهذا الدور الريادي.
بحق نحتاج في هذا الوطن لعشرات النماذج على غرار الحوراني، ممن يعملون بصمت دون طموح سياسي أو مطامع سلطوية وجهوية، ويضعون الوطن وخدمته أولوية دون مقابل، فبمثل هؤلاء يكبر الوطن وتمنو موارده وأهمها الإنسان.
هذا عدا عن الاستمرار بالمواقف الإنسانية تجاه الآخرين ومد يد العون للجميع، والبناء على حلم الوالد في تنمية الواجب الاقتصادي والتقني والتعليمي للمجموعة والجامعة على وجه الخصوص، والذي تمثل مؤخراً بكلية طب الأسنان التي سيكون لها شأن كبير على المستوى الإقليمي.
النشمي الدكتور ماهر الحوراني، منا تحية تقدير
خاص
نشمي يعمل بصمت، مؤمن بهذا الوطن وشبابه، ومؤمن بأن الفرص فيه عديدة ويجب أن يحظى بها الجميع، اذا أخذ على عاتقه لعب الدور الذي تحتمه عليه محبة هذا الوطن، فخلع عباءة المستثمر وارتدى ثوب ابن الاردن الوفي، ببساطة انه الدكتور ماهر الحوراني.
بدون مطمح أو مطمع، استكمل مشوار المؤسس الدكتور أحمد الحوراني، وطبق وصيته بالاستثمار في الوطن وامكانيته وشبابه، اذا لم يقتصر العمل على جانب اكاديمي متمثل بتنمية واستثمار أصالة جامعة عمان الأهلية الجامعة الخاصة الأولى في الاردن والتي باتت تحظى بسمعة طيبة على المستوى الوطني والإقليمي والدولي، بل امتدت أذرع مجموعة الحوراني لقطاعات عديدة.
الحوراني الذي جعل من مجموعته الاستثمارية معسكراً لتشغيل الشباب الاردني، ومكاناً لإعالة مئات العائلات وأحد محاربي البطالة في هذا الوطن، ونموذجاً لمؤسسات القطاع الخاص في أخذ دورها المجتمعي في دعم المواهب والمبدعين من أبناء الوطن، يحظى باحترام وتقدير الجميع لهذا الدور الريادي.
بحق نحتاج في هذا الوطن لعشرات النماذج على غرار الحوراني، ممن يعملون بصمت دون طموح سياسي أو مطامع سلطوية وجهوية، ويضعون الوطن وخدمته أولوية دون مقابل، فبمثل هؤلاء يكبر الوطن وتمنو موارده وأهمها الإنسان.
هذا عدا عن الاستمرار بالمواقف الإنسانية تجاه الآخرين ومد يد العون للجميع، والبناء على حلم الوالد في تنمية الواجب الاقتصادي والتقني والتعليمي للمجموعة والجامعة على وجه الخصوص، والذي تمثل مؤخراً بكلية طب الأسنان التي سيكون لها شأن كبير على المستوى الإقليمي.
التعليقات