بحث وزير الشباب محمد النابلسي ووزيرة الشباب الاسترالية د.آن علي، أوجه تعزيز التعاون الشبابي المشترك بين الأردن واستراليا، ومختلف القضايا الشبابية ذات الأولوية، وذلك خلال اللقاء الذي أقيم يوم أمس في وزارة الشباب بحضور السفير الاسترالي لدى المملكة برنارد لينش.
وخلال اللقاء بين النابلسي الجهود الوطنية في ملف الشباب في الأردن والتي تتوج بالاهتمام الملكي بالشباب وتمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم في الحياة العامة وتهيئة المساحات الشبابية وتطوير البرامج التي تلبي تطلعاتهم.
وبين النابلسي التجربة الأردنية في العمل الشبابي حيث كانت الأردن من الدول السباقة إقليميا في وضع استراتيجية وطنية للشباب، إضافة إلى ترؤس الأردن للجنة إعداد الاستراتيجية العربية للشباب والأمن والسلم الرامية إلى ترجمة القرار الأممي 2250 'الشباب والسلام والأمن' الذي اعتمده مجلس الأمن بالإجماع بعد تقدم سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم، بمشروع القرار إبان ترؤسه جلسة مجلس الأمن في العام 2015.
ولفت النابلسي إلى البرامج التي تنفذها الوزارة في إطار المواطنة الفاعلة، والتطوع، والمشاركة السياسية، والريادة والابتكار.
من جانبها، ثمنت د.آن علي الدور الذي يقوده الأردن تجاه القضية الفلسطينية والأحداث في غزة، والمكانة التي يتبوأها الأردن في المجتمع الدولي وما له من احترام وصوت مسموع، مبينة أن قضايا الشباب تتقاطع مع كافة مجالات الحياة السياسية، الصحية، الاقتصادية والثقافية، مستعرضة التجربة الشبابية في استراليا من تبني برامج إدماج الشباب في الحياة العامة، وتشكيل اللجان الشبابية الهادفة إلى إشراك الشباب في صنع القرار.
وأعربت عن ترحيب استراليا لتبني أجندة الشباب والأمن والسلام ومشاركة الأردن في ترجمة القرار الأممي 2250 على الصعيدين المحلي والدولي.
وأكد الجانبان على أهمية إقامة برامج التبادل الشبابي بين البلدين، وإقامة برامج شبابية من شأنها تبادل الخبرات والمعارف.
بحث وزير الشباب محمد النابلسي ووزيرة الشباب الاسترالية د.آن علي، أوجه تعزيز التعاون الشبابي المشترك بين الأردن واستراليا، ومختلف القضايا الشبابية ذات الأولوية، وذلك خلال اللقاء الذي أقيم يوم أمس في وزارة الشباب بحضور السفير الاسترالي لدى المملكة برنارد لينش.
وخلال اللقاء بين النابلسي الجهود الوطنية في ملف الشباب في الأردن والتي تتوج بالاهتمام الملكي بالشباب وتمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم في الحياة العامة وتهيئة المساحات الشبابية وتطوير البرامج التي تلبي تطلعاتهم.
وبين النابلسي التجربة الأردنية في العمل الشبابي حيث كانت الأردن من الدول السباقة إقليميا في وضع استراتيجية وطنية للشباب، إضافة إلى ترؤس الأردن للجنة إعداد الاستراتيجية العربية للشباب والأمن والسلم الرامية إلى ترجمة القرار الأممي 2250 'الشباب والسلام والأمن' الذي اعتمده مجلس الأمن بالإجماع بعد تقدم سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم، بمشروع القرار إبان ترؤسه جلسة مجلس الأمن في العام 2015.
ولفت النابلسي إلى البرامج التي تنفذها الوزارة في إطار المواطنة الفاعلة، والتطوع، والمشاركة السياسية، والريادة والابتكار.
من جانبها، ثمنت د.آن علي الدور الذي يقوده الأردن تجاه القضية الفلسطينية والأحداث في غزة، والمكانة التي يتبوأها الأردن في المجتمع الدولي وما له من احترام وصوت مسموع، مبينة أن قضايا الشباب تتقاطع مع كافة مجالات الحياة السياسية، الصحية، الاقتصادية والثقافية، مستعرضة التجربة الشبابية في استراليا من تبني برامج إدماج الشباب في الحياة العامة، وتشكيل اللجان الشبابية الهادفة إلى إشراك الشباب في صنع القرار.
وأعربت عن ترحيب استراليا لتبني أجندة الشباب والأمن والسلام ومشاركة الأردن في ترجمة القرار الأممي 2250 على الصعيدين المحلي والدولي.
وأكد الجانبان على أهمية إقامة برامج التبادل الشبابي بين البلدين، وإقامة برامج شبابية من شأنها تبادل الخبرات والمعارف.
بحث وزير الشباب محمد النابلسي ووزيرة الشباب الاسترالية د.آن علي، أوجه تعزيز التعاون الشبابي المشترك بين الأردن واستراليا، ومختلف القضايا الشبابية ذات الأولوية، وذلك خلال اللقاء الذي أقيم يوم أمس في وزارة الشباب بحضور السفير الاسترالي لدى المملكة برنارد لينش.
وخلال اللقاء بين النابلسي الجهود الوطنية في ملف الشباب في الأردن والتي تتوج بالاهتمام الملكي بالشباب وتمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم في الحياة العامة وتهيئة المساحات الشبابية وتطوير البرامج التي تلبي تطلعاتهم.
وبين النابلسي التجربة الأردنية في العمل الشبابي حيث كانت الأردن من الدول السباقة إقليميا في وضع استراتيجية وطنية للشباب، إضافة إلى ترؤس الأردن للجنة إعداد الاستراتيجية العربية للشباب والأمن والسلم الرامية إلى ترجمة القرار الأممي 2250 'الشباب والسلام والأمن' الذي اعتمده مجلس الأمن بالإجماع بعد تقدم سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم، بمشروع القرار إبان ترؤسه جلسة مجلس الأمن في العام 2015.
ولفت النابلسي إلى البرامج التي تنفذها الوزارة في إطار المواطنة الفاعلة، والتطوع، والمشاركة السياسية، والريادة والابتكار.
من جانبها، ثمنت د.آن علي الدور الذي يقوده الأردن تجاه القضية الفلسطينية والأحداث في غزة، والمكانة التي يتبوأها الأردن في المجتمع الدولي وما له من احترام وصوت مسموع، مبينة أن قضايا الشباب تتقاطع مع كافة مجالات الحياة السياسية، الصحية، الاقتصادية والثقافية، مستعرضة التجربة الشبابية في استراليا من تبني برامج إدماج الشباب في الحياة العامة، وتشكيل اللجان الشبابية الهادفة إلى إشراك الشباب في صنع القرار.
وأعربت عن ترحيب استراليا لتبني أجندة الشباب والأمن والسلام ومشاركة الأردن في ترجمة القرار الأممي 2250 على الصعيدين المحلي والدولي.
وأكد الجانبان على أهمية إقامة برامج التبادل الشبابي بين البلدين، وإقامة برامج شبابية من شأنها تبادل الخبرات والمعارف.
التعليقات