تواصل جامعة عمان الأهلية التربع على عرش الجامعات الخاصة الأردنية للعام الثاني على التوالي بكل جدارة واستحقاق، لتشكل نموذج فخر للتعليم الجامعي الأردني.
وقفزت الجامعة الخاصة الأولى في المملكة والأعرق والأقدم، 40 مرتبة دفعة واحدة في التصنيف لتصل المرتبة 808 على العالم في تصنيف QS العالمي 2025، كما حافظت على المرتبة الثالثة على الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة.
ولم يأتي هذا التصنيف من فراغ، فهذه السفينة لها ربان صاحب نظرة استراتيجية، أكد في العام الماضي عزمه على المضي قدماً في صدارة الجامعات والعمل على تحسين المرتبة التي حصلت عليها الجامعة في التصنيف، ليترجم ما قاله على أرض الواقع، ليثبت الحوراني أنه 'قول وفعل'.
الجامعة التي تحظى بحصة الأسد من ثقة الطلاب العرب والوافدين من كل البلاد المجاورة لما تحمله من سمعة طيبة أكاديمياً وإدارياً، بالإضافة لكونها ذات ثقة لدى المؤسسات، حيث أصبح خريجو عمان الأهلية الأكثر طلباً في سوق العمل وبنسب عالية للغاية.
عمان الأهلية تواصل الإبداع بقيادة نوعية وريادية، وتفتح آفاق العلم أمام الشباب الأردني والعربي على مصراعيه، وهي الطريق الأسرع لوصولهم نحو المستقبل الذي يحلمون به، خاصة بعد ارتكزت في استراتيجيتها وهدفها على أن تكون في الطليعة.
هذا الرجل، الذي لا يسعى للربح بقدر إيصال الرسالة الخالدة للجامعة، فهو يتعامل معها على أنها وصية المؤسس الدكتور أحمد الحوراني، الذي أراد أن تكون هذه الجامعة منارة للعلم، وبالفعل فهذا الشخص قد حفظ الوصية، ويصر على أن تكون في المقدمة على الدوام، ولا ينظر إلا لتحسين المخرجات، لذا كان حريصاً على أن تحظى الجامعة بأفضل الكوادر الأكاديمية والإدارية.
لم تشغل الاهتمامات الأخرى في سوق الأعمال الذي تقوده مجموعة الحوراني وتحظى بحصة كبيرة منه وتوفر فرص عمل لمئات بل آلاف العاملين والعائلات، لتحافظ على شقها الوطني الخاص بمسؤوليتها الاجتماعية، حيث كانت على الدوام في صف الوطن وقدمت الكثير وتصدرت في الأزمات قبل الفرح، ففي أزمة كورونا قدمت وفي غيرها قدمت، ووفرت فرص عمل أمام القطاع الشاب تنفيذاً لتوجيهات جلالة الملك.
بهكذا عقل وهكذا عزيمة وهكذا نفس وحس وطني يملكه هذا الرجل القيادي المتميز الشاب، والاستراتيجية واللامركزية التي يحملها في دماغه، فإن هذه الجامعة ستصل إلى ما هو أبعد، فهو سفير التعليم الأردني الآن.
تواصل جامعة عمان الأهلية التربع على عرش الجامعات الخاصة الأردنية للعام الثاني على التوالي بكل جدارة واستحقاق، لتشكل نموذج فخر للتعليم الجامعي الأردني.
وقفزت الجامعة الخاصة الأولى في المملكة والأعرق والأقدم، 40 مرتبة دفعة واحدة في التصنيف لتصل المرتبة 808 على العالم في تصنيف QS العالمي 2025، كما حافظت على المرتبة الثالثة على الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة.
ولم يأتي هذا التصنيف من فراغ، فهذه السفينة لها ربان صاحب نظرة استراتيجية، أكد في العام الماضي عزمه على المضي قدماً في صدارة الجامعات والعمل على تحسين المرتبة التي حصلت عليها الجامعة في التصنيف، ليترجم ما قاله على أرض الواقع، ليثبت الحوراني أنه 'قول وفعل'.
الجامعة التي تحظى بحصة الأسد من ثقة الطلاب العرب والوافدين من كل البلاد المجاورة لما تحمله من سمعة طيبة أكاديمياً وإدارياً، بالإضافة لكونها ذات ثقة لدى المؤسسات، حيث أصبح خريجو عمان الأهلية الأكثر طلباً في سوق العمل وبنسب عالية للغاية.
عمان الأهلية تواصل الإبداع بقيادة نوعية وريادية، وتفتح آفاق العلم أمام الشباب الأردني والعربي على مصراعيه، وهي الطريق الأسرع لوصولهم نحو المستقبل الذي يحلمون به، خاصة بعد ارتكزت في استراتيجيتها وهدفها على أن تكون في الطليعة.
هذا الرجل، الذي لا يسعى للربح بقدر إيصال الرسالة الخالدة للجامعة، فهو يتعامل معها على أنها وصية المؤسس الدكتور أحمد الحوراني، الذي أراد أن تكون هذه الجامعة منارة للعلم، وبالفعل فهذا الشخص قد حفظ الوصية، ويصر على أن تكون في المقدمة على الدوام، ولا ينظر إلا لتحسين المخرجات، لذا كان حريصاً على أن تحظى الجامعة بأفضل الكوادر الأكاديمية والإدارية.
لم تشغل الاهتمامات الأخرى في سوق الأعمال الذي تقوده مجموعة الحوراني وتحظى بحصة كبيرة منه وتوفر فرص عمل لمئات بل آلاف العاملين والعائلات، لتحافظ على شقها الوطني الخاص بمسؤوليتها الاجتماعية، حيث كانت على الدوام في صف الوطن وقدمت الكثير وتصدرت في الأزمات قبل الفرح، ففي أزمة كورونا قدمت وفي غيرها قدمت، ووفرت فرص عمل أمام القطاع الشاب تنفيذاً لتوجيهات جلالة الملك.
بهكذا عقل وهكذا عزيمة وهكذا نفس وحس وطني يملكه هذا الرجل القيادي المتميز الشاب، والاستراتيجية واللامركزية التي يحملها في دماغه، فإن هذه الجامعة ستصل إلى ما هو أبعد، فهو سفير التعليم الأردني الآن.
تواصل جامعة عمان الأهلية التربع على عرش الجامعات الخاصة الأردنية للعام الثاني على التوالي بكل جدارة واستحقاق، لتشكل نموذج فخر للتعليم الجامعي الأردني.
وقفزت الجامعة الخاصة الأولى في المملكة والأعرق والأقدم، 40 مرتبة دفعة واحدة في التصنيف لتصل المرتبة 808 على العالم في تصنيف QS العالمي 2025، كما حافظت على المرتبة الثالثة على الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة.
ولم يأتي هذا التصنيف من فراغ، فهذه السفينة لها ربان صاحب نظرة استراتيجية، أكد في العام الماضي عزمه على المضي قدماً في صدارة الجامعات والعمل على تحسين المرتبة التي حصلت عليها الجامعة في التصنيف، ليترجم ما قاله على أرض الواقع، ليثبت الحوراني أنه 'قول وفعل'.
الجامعة التي تحظى بحصة الأسد من ثقة الطلاب العرب والوافدين من كل البلاد المجاورة لما تحمله من سمعة طيبة أكاديمياً وإدارياً، بالإضافة لكونها ذات ثقة لدى المؤسسات، حيث أصبح خريجو عمان الأهلية الأكثر طلباً في سوق العمل وبنسب عالية للغاية.
عمان الأهلية تواصل الإبداع بقيادة نوعية وريادية، وتفتح آفاق العلم أمام الشباب الأردني والعربي على مصراعيه، وهي الطريق الأسرع لوصولهم نحو المستقبل الذي يحلمون به، خاصة بعد ارتكزت في استراتيجيتها وهدفها على أن تكون في الطليعة.
هذا الرجل، الذي لا يسعى للربح بقدر إيصال الرسالة الخالدة للجامعة، فهو يتعامل معها على أنها وصية المؤسس الدكتور أحمد الحوراني، الذي أراد أن تكون هذه الجامعة منارة للعلم، وبالفعل فهذا الشخص قد حفظ الوصية، ويصر على أن تكون في المقدمة على الدوام، ولا ينظر إلا لتحسين المخرجات، لذا كان حريصاً على أن تحظى الجامعة بأفضل الكوادر الأكاديمية والإدارية.
لم تشغل الاهتمامات الأخرى في سوق الأعمال الذي تقوده مجموعة الحوراني وتحظى بحصة كبيرة منه وتوفر فرص عمل لمئات بل آلاف العاملين والعائلات، لتحافظ على شقها الوطني الخاص بمسؤوليتها الاجتماعية، حيث كانت على الدوام في صف الوطن وقدمت الكثير وتصدرت في الأزمات قبل الفرح، ففي أزمة كورونا قدمت وفي غيرها قدمت، ووفرت فرص عمل أمام القطاع الشاب تنفيذاً لتوجيهات جلالة الملك.
بهكذا عقل وهكذا عزيمة وهكذا نفس وحس وطني يملكه هذا الرجل القيادي المتميز الشاب، والاستراتيجية واللامركزية التي يحملها في دماغه، فإن هذه الجامعة ستصل إلى ما هو أبعد، فهو سفير التعليم الأردني الآن.
التعليقات