مقابله سمو ولي العهد مع قناه العربيه جائت في وقت مهم ودقيق حملت اجابات كثيره ومهمه في شؤون الحكم والوطن .ومسيره فخر واعتزاز بنظام حكم قاده الهاشميون متزامنا مع عيد الاستقلال واليوبيل الفضي خمساً وعشرون عاما بقياده جلاله الملك عبد الله الثاني كان سموه يمين جلاله الملك والمتابع والمطلع على المراحل التي شهدتها المملكه وكيف استطاع الاردن تجاوز التحديات والعواصف المحليه والإقليمية في اقليم مضطرب وتاثيره على الدوله الاردنيه في جميع النواحي الاقتصاديه والامنيه حيث كان لسموه حديث بالغ الاهميه وفكر متقدم حول تطورها وسر صمودها بالرغم من التحديات التي مرت بها منذ نشأتها بقياده المغفور له الملك المؤسس والمغفور له الملك الباني الحسين رحمه الله والذي ارسى بناء دوله قويه الاركان وسار على نهجه جلاله الملك عبدلله الثاني بعمل متواصل لبناء دوله حديثه فيها الانسان شريك في صنع القرار والاهتمام بالجوانب التعليميه والتركيز على حياه المواطن المعيشيه ودور الشباب والمراه بالرغم من التحديات الخطيره خلال الخمسه وعشرين سنه من حكم جلالته بما يسمى بالربيع العربي والحروب على حدودنا والمنظمات الارهابيه والكورونا وانقطاع الغاز المصري وغيرها الكثير مما تسبب بأزمات اقتصاديه وظروف صعبه تجاوزها الاردن بقياده جلالته ويمينه سمو ولي العهد والتفاف الشعب الاردني الوفي المحب لقيادته وقوه ومؤسساته وتماسكها مؤكدا ان الاردن دوله متزنة لا تسمح قيادته للانفعال والمزاج ان يؤثر على قراراتها كما واكمل سموه حول سؤال كيف يكون الاردن في الخمسه وعشرين القادمه بان اولويتي ان يكون الاردن قوي وان نعتمد على انفسنا وان يكون لدينا اكتفاء ذاتي وتطوير تعليمنا وصناعتنا وواقعيه التخطيط وان نتوقع ان تكون هناك ازمات مستعدين لكل السناريوهات وتحدث سموه عن كيفيه استقطاب جلاله الملك عبدلله الثاني العالم الى جانب الاردن وان يكسب هذه المكانه والاحترام له وللاردن بان جلاله الملك انسان صادق وكلامه في الغرف المغلقه ذاتها في العلن ولا تتغير مواقفه وشخصيه جلالته محبوبه ونصيحته لكل الدول دائما تكون بمكانها المريح وخلال الازمات ان هدوء جلاله الملك وحكمته نتنقل لجميع من حوله ولم بنسى سموه وقوف الاردن قياده وشعبا من الاشقاء العرب جميعا وخاصه مع اشقائنا في غزه واكد على دور الاردن والشعب الاردني في دعمه للاشقاء في فلسطين وغزه وغضبهم جميعا من المجتمع الدولي وعجز العالم ان يوقف هذه المذبحه وان الاردن يعمل كل شي لمساعده اشقائنا ولدينا شعور يجب ان نقدم اكثر والاردن يخوض معركه دبلوماسية وسياسيه منذ بدايه الازمه وساعدنا بتغير مواقف الكثير من الدول تجاه اسرائيل لمصلحه الشعب الفلسطيني وسنستمر بالقيام بدورنا تجاه الشعب الفلسطيني الشقيق كما ركز سموه على اهميه العمل مع اشقائنا في المنطقه ومن مصلحة كل العرب ان يكون هناك هذا التقارب والدوله الاردنيه هي مشروع عربي أسس على مبادئ الثوره العربيه الكبرى في الاستقلال والحريه والعداله وفي الامور المحليه شدد سموه على حريه الراي والنقد البناء واحترام الرأي والراي الاخر بما يصب في مصلحه الوطن وهذه تجسد رسائل جلاله الملك للاوراق النقاشيه مع احترام مخرجات صندوق الاقتراع وما نحتاج اليه اليوم أن يكون الحوار حول قضايا معينه وبرامج عمل بغض النظر من يقدمها . وقائع واحداث رسائل وعبر تحدث عنها ولي العهد بكل ثقه واقتدار يتوجب دراستها وان تكون قاعده مهمه لبرامج لكل من يتسلم المسؤولية الاستعانة بها كما يتجوب علينا ان نطرح هذا اللقاء وما به من افكار متقدمه ضمن برنامج لابنائنا الطلبه في المدارس والجامعات تعزز ثقافتهم الوطنيه لما فيه مصلحه الوطن ولأنهم قاده المستقبل وصانعي التنميه وأمن الوطن وسلامه ابناءه بين ايديهم
كلنا فخر وأعتزاز بكم سمو ولي العهد المحبوب حفظكم الله
نادر الظهيرات
مقابله سمو ولي العهد مع قناه العربيه جائت في وقت مهم ودقيق حملت اجابات كثيره ومهمه في شؤون الحكم والوطن .ومسيره فخر واعتزاز بنظام حكم قاده الهاشميون متزامنا مع عيد الاستقلال واليوبيل الفضي خمساً وعشرون عاما بقياده جلاله الملك عبد الله الثاني كان سموه يمين جلاله الملك والمتابع والمطلع على المراحل التي شهدتها المملكه وكيف استطاع الاردن تجاوز التحديات والعواصف المحليه والإقليمية في اقليم مضطرب وتاثيره على الدوله الاردنيه في جميع النواحي الاقتصاديه والامنيه حيث كان لسموه حديث بالغ الاهميه وفكر متقدم حول تطورها وسر صمودها بالرغم من التحديات التي مرت بها منذ نشأتها بقياده المغفور له الملك المؤسس والمغفور له الملك الباني الحسين رحمه الله والذي ارسى بناء دوله قويه الاركان وسار على نهجه جلاله الملك عبدلله الثاني بعمل متواصل لبناء دوله حديثه فيها الانسان شريك في صنع القرار والاهتمام بالجوانب التعليميه والتركيز على حياه المواطن المعيشيه ودور الشباب والمراه بالرغم من التحديات الخطيره خلال الخمسه وعشرين سنه من حكم جلالته بما يسمى بالربيع العربي والحروب على حدودنا والمنظمات الارهابيه والكورونا وانقطاع الغاز المصري وغيرها الكثير مما تسبب بأزمات اقتصاديه وظروف صعبه تجاوزها الاردن بقياده جلالته ويمينه سمو ولي العهد والتفاف الشعب الاردني الوفي المحب لقيادته وقوه ومؤسساته وتماسكها مؤكدا ان الاردن دوله متزنة لا تسمح قيادته للانفعال والمزاج ان يؤثر على قراراتها كما واكمل سموه حول سؤال كيف يكون الاردن في الخمسه وعشرين القادمه بان اولويتي ان يكون الاردن قوي وان نعتمد على انفسنا وان يكون لدينا اكتفاء ذاتي وتطوير تعليمنا وصناعتنا وواقعيه التخطيط وان نتوقع ان تكون هناك ازمات مستعدين لكل السناريوهات وتحدث سموه عن كيفيه استقطاب جلاله الملك عبدلله الثاني العالم الى جانب الاردن وان يكسب هذه المكانه والاحترام له وللاردن بان جلاله الملك انسان صادق وكلامه في الغرف المغلقه ذاتها في العلن ولا تتغير مواقفه وشخصيه جلالته محبوبه ونصيحته لكل الدول دائما تكون بمكانها المريح وخلال الازمات ان هدوء جلاله الملك وحكمته نتنقل لجميع من حوله ولم بنسى سموه وقوف الاردن قياده وشعبا من الاشقاء العرب جميعا وخاصه مع اشقائنا في غزه واكد على دور الاردن والشعب الاردني في دعمه للاشقاء في فلسطين وغزه وغضبهم جميعا من المجتمع الدولي وعجز العالم ان يوقف هذه المذبحه وان الاردن يعمل كل شي لمساعده اشقائنا ولدينا شعور يجب ان نقدم اكثر والاردن يخوض معركه دبلوماسية وسياسيه منذ بدايه الازمه وساعدنا بتغير مواقف الكثير من الدول تجاه اسرائيل لمصلحه الشعب الفلسطيني وسنستمر بالقيام بدورنا تجاه الشعب الفلسطيني الشقيق كما ركز سموه على اهميه العمل مع اشقائنا في المنطقه ومن مصلحة كل العرب ان يكون هناك هذا التقارب والدوله الاردنيه هي مشروع عربي أسس على مبادئ الثوره العربيه الكبرى في الاستقلال والحريه والعداله وفي الامور المحليه شدد سموه على حريه الراي والنقد البناء واحترام الرأي والراي الاخر بما يصب في مصلحه الوطن وهذه تجسد رسائل جلاله الملك للاوراق النقاشيه مع احترام مخرجات صندوق الاقتراع وما نحتاج اليه اليوم أن يكون الحوار حول قضايا معينه وبرامج عمل بغض النظر من يقدمها . وقائع واحداث رسائل وعبر تحدث عنها ولي العهد بكل ثقه واقتدار يتوجب دراستها وان تكون قاعده مهمه لبرامج لكل من يتسلم المسؤولية الاستعانة بها كما يتجوب علينا ان نطرح هذا اللقاء وما به من افكار متقدمه ضمن برنامج لابنائنا الطلبه في المدارس والجامعات تعزز ثقافتهم الوطنيه لما فيه مصلحه الوطن ولأنهم قاده المستقبل وصانعي التنميه وأمن الوطن وسلامه ابناءه بين ايديهم
كلنا فخر وأعتزاز بكم سمو ولي العهد المحبوب حفظكم الله
نادر الظهيرات
مقابله سمو ولي العهد مع قناه العربيه جائت في وقت مهم ودقيق حملت اجابات كثيره ومهمه في شؤون الحكم والوطن .ومسيره فخر واعتزاز بنظام حكم قاده الهاشميون متزامنا مع عيد الاستقلال واليوبيل الفضي خمساً وعشرون عاما بقياده جلاله الملك عبد الله الثاني كان سموه يمين جلاله الملك والمتابع والمطلع على المراحل التي شهدتها المملكه وكيف استطاع الاردن تجاوز التحديات والعواصف المحليه والإقليمية في اقليم مضطرب وتاثيره على الدوله الاردنيه في جميع النواحي الاقتصاديه والامنيه حيث كان لسموه حديث بالغ الاهميه وفكر متقدم حول تطورها وسر صمودها بالرغم من التحديات التي مرت بها منذ نشأتها بقياده المغفور له الملك المؤسس والمغفور له الملك الباني الحسين رحمه الله والذي ارسى بناء دوله قويه الاركان وسار على نهجه جلاله الملك عبدلله الثاني بعمل متواصل لبناء دوله حديثه فيها الانسان شريك في صنع القرار والاهتمام بالجوانب التعليميه والتركيز على حياه المواطن المعيشيه ودور الشباب والمراه بالرغم من التحديات الخطيره خلال الخمسه وعشرين سنه من حكم جلالته بما يسمى بالربيع العربي والحروب على حدودنا والمنظمات الارهابيه والكورونا وانقطاع الغاز المصري وغيرها الكثير مما تسبب بأزمات اقتصاديه وظروف صعبه تجاوزها الاردن بقياده جلالته ويمينه سمو ولي العهد والتفاف الشعب الاردني الوفي المحب لقيادته وقوه ومؤسساته وتماسكها مؤكدا ان الاردن دوله متزنة لا تسمح قيادته للانفعال والمزاج ان يؤثر على قراراتها كما واكمل سموه حول سؤال كيف يكون الاردن في الخمسه وعشرين القادمه بان اولويتي ان يكون الاردن قوي وان نعتمد على انفسنا وان يكون لدينا اكتفاء ذاتي وتطوير تعليمنا وصناعتنا وواقعيه التخطيط وان نتوقع ان تكون هناك ازمات مستعدين لكل السناريوهات وتحدث سموه عن كيفيه استقطاب جلاله الملك عبدلله الثاني العالم الى جانب الاردن وان يكسب هذه المكانه والاحترام له وللاردن بان جلاله الملك انسان صادق وكلامه في الغرف المغلقه ذاتها في العلن ولا تتغير مواقفه وشخصيه جلالته محبوبه ونصيحته لكل الدول دائما تكون بمكانها المريح وخلال الازمات ان هدوء جلاله الملك وحكمته نتنقل لجميع من حوله ولم بنسى سموه وقوف الاردن قياده وشعبا من الاشقاء العرب جميعا وخاصه مع اشقائنا في غزه واكد على دور الاردن والشعب الاردني في دعمه للاشقاء في فلسطين وغزه وغضبهم جميعا من المجتمع الدولي وعجز العالم ان يوقف هذه المذبحه وان الاردن يعمل كل شي لمساعده اشقائنا ولدينا شعور يجب ان نقدم اكثر والاردن يخوض معركه دبلوماسية وسياسيه منذ بدايه الازمه وساعدنا بتغير مواقف الكثير من الدول تجاه اسرائيل لمصلحه الشعب الفلسطيني وسنستمر بالقيام بدورنا تجاه الشعب الفلسطيني الشقيق كما ركز سموه على اهميه العمل مع اشقائنا في المنطقه ومن مصلحة كل العرب ان يكون هناك هذا التقارب والدوله الاردنيه هي مشروع عربي أسس على مبادئ الثوره العربيه الكبرى في الاستقلال والحريه والعداله وفي الامور المحليه شدد سموه على حريه الراي والنقد البناء واحترام الرأي والراي الاخر بما يصب في مصلحه الوطن وهذه تجسد رسائل جلاله الملك للاوراق النقاشيه مع احترام مخرجات صندوق الاقتراع وما نحتاج اليه اليوم أن يكون الحوار حول قضايا معينه وبرامج عمل بغض النظر من يقدمها . وقائع واحداث رسائل وعبر تحدث عنها ولي العهد بكل ثقه واقتدار يتوجب دراستها وان تكون قاعده مهمه لبرامج لكل من يتسلم المسؤولية الاستعانة بها كما يتجوب علينا ان نطرح هذا اللقاء وما به من افكار متقدمه ضمن برنامج لابنائنا الطلبه في المدارس والجامعات تعزز ثقافتهم الوطنيه لما فيه مصلحه الوطن ولأنهم قاده المستقبل وصانعي التنميه وأمن الوطن وسلامه ابناءه بين ايديهم
كلنا فخر وأعتزاز بكم سمو ولي العهد المحبوب حفظكم الله
التعليقات
الظهيرات : حديث ولي العهد لقناة العربية رسائل وعبر
التعليقات