نظمت دائرة المرافق والبرامج الثقافية في أمانة عمان الكبرى مساء اليوم الخميس، بالتعاون مع فعاليات سلطية، يوما تراثيا ثقافيا سلطيا في ميدان (دوار) باريس في عمان، وسط حضور كثيف، وأجواء عابقة بالتراث الأردني والسلطي وعلى أنعام اغان واهازيج وطنية.

واقيم اليوم التراثي الثقافي الذي يمثل عراقة مدينة السلط بالتعاون مع هيئات المجتمع المدني وجمعيات خيرية في السلط، وياتي بمناسبة احتفالات المملكة بذكرى الاستقلال وفي عمرة الاحتفالات الوطنية باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك عبد الله الثاني سلطاته الدستورية.

وتضمن اليوم التراثي، عدة فقرات، كان أبرزها، عرضا لأزياء المرأة السلطية بمختلف مناطق البلقاء، وتمرينا لتهديب الشماغات.

وتذوق الحصور أطيب المأكولات الشعبية التراثية في مدينة السلط، وعرضا للحرف اليدوية التقليدية من صنع أبناء وبنات المدينة وغيرها من فقرات منوعة لجميع افراد العائلة.

وياتي تنظيم هذا اليوم التراثي ضمن نهج دائرة المرافق والبرامج الثقافية، الذراع الثقافي لامانة عمان الكبرى، لإحياء التراث الأردني العريق، والذي يشمل تنظيم مثل هذه الأيام التراثية دوريا بما يغطي مختلف مدن ومناطق الأردن.

نظمت دائرة المرافق والبرامج الثقافية في أمانة عمان الكبرى مساء اليوم الخميس، بالتعاون مع فعاليات سلطية، يوما تراثيا ثقافيا سلطيا في ميدان (دوار) باريس في عمان، وسط حضور كثيف، وأجواء عابقة بالتراث الأردني والسلطي وعلى أنعام اغان واهازيج وطنية.

واقيم اليوم التراثي الثقافي الذي يمثل عراقة مدينة السلط بالتعاون مع هيئات المجتمع المدني وجمعيات خيرية في السلط، وياتي بمناسبة احتفالات المملكة بذكرى الاستقلال وفي عمرة الاحتفالات الوطنية باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك عبد الله الثاني سلطاته الدستورية.

وتضمن اليوم التراثي، عدة فقرات، كان أبرزها، عرضا لأزياء المرأة السلطية بمختلف مناطق البلقاء، وتمرينا لتهديب الشماغات.

وتذوق الحصور أطيب المأكولات الشعبية التراثية في مدينة السلط، وعرضا للحرف اليدوية التقليدية من صنع أبناء وبنات المدينة وغيرها من فقرات منوعة لجميع افراد العائلة.

وياتي تنظيم هذا اليوم التراثي ضمن نهج دائرة المرافق والبرامج الثقافية، الذراع الثقافي لامانة عمان الكبرى، لإحياء التراث الأردني العريق، والذي يشمل تنظيم مثل هذه الأيام التراثية دوريا بما يغطي مختلف مدن ومناطق الأردن.