عمّان – احتضنت جامعة الشرق الأوسط ندوة علمية تمحورت حول أهمية تخصص التمريض باعتباره قلب الرعاية الصحية، وأنه يُجسد معاني الرحمة، والنزاهة، والتفاني في تعزيز رفاهية الأفراد والمجتمعات.
الندوة حضرها رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، وأمين عام مجلس التمريض الأردني الدكتور هاني نوافلة، ورئيس الجمعية الأردنية للإسعاف الدكتور ينال العجلوني، وعميد كليتيّ العلوم الطبية المساندة، والتمريض الدكتور أنس الأشرم، وأعضاء الهيئة التدريسية في الكليتين، وجمعٌ من الطلبة.
وركزت الندوة التي نظمها مركز الاستشارات والتدريب واللغات، على التمريض الذي يدور في جوهره حول المريض، من خلال الممارسة الصادقة والأخلاقية، مع احترام استقلالية وكرامة كل فرد، إلى جانب استرشاد التمريض بمجموعة من المبادئ الأخلاقية القائمة على الصدق، والنزاهة، والالتزام بفعل كل ما هو صحيح، ما يؤسس لمهنة مبنية على الثقة، والمسؤولية الأخلاقية.
وبيّنت الندوة سعي مهنة التمريض النبيلة إلى معالجة الفوارق الصحية، وضمان حصول جميع الأفراد رعاية عادلة ورحيمة، بغض النظر عن الفروقات الطبقية أو حتى الخلفيات الاجتماعية.
بدوره، قال الدكتور النوافلة خلال الندوة التي قدّمتها عضو هيئة التدريس في كلية التمريض الدكتورة حنان الشمالي، إن منتسبي مهنة التمريض يتفاعلون مع المجتمعات لفهم تحديات الرعاية الصحية الفريدة الخاصة بهم، ما يعمل على تلبية الاحتياجات المجتمعية المحددة.
من جانبه، أشار الدكتور العجلوني إلى أن الممرضون يسهمون بشكل كبير في منظومة الصحة العامة من خلال الرعاية الوقائية، والتثقيف الصحي، وتمكين الأفراد من تبني أنماط حياة أكثر صحة، مما يقلل من عبء الأمراض، ويعزز الرفاهية العامة.
وفي سياقٍ متصل، أوضح الدكتور الأشرم أن افتتاح كلية التمريض يعكس التزام الجامعة بتلبية الطلب المتزايد على المتخصصين المهرة في الرعاية الصحية، والمساهمة في تقدم العلوم الطبية، وتعزيز الصحة العامة للمجتمعات.
عمّان – احتضنت جامعة الشرق الأوسط ندوة علمية تمحورت حول أهمية تخصص التمريض باعتباره قلب الرعاية الصحية، وأنه يُجسد معاني الرحمة، والنزاهة، والتفاني في تعزيز رفاهية الأفراد والمجتمعات.
الندوة حضرها رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، وأمين عام مجلس التمريض الأردني الدكتور هاني نوافلة، ورئيس الجمعية الأردنية للإسعاف الدكتور ينال العجلوني، وعميد كليتيّ العلوم الطبية المساندة، والتمريض الدكتور أنس الأشرم، وأعضاء الهيئة التدريسية في الكليتين، وجمعٌ من الطلبة.
وركزت الندوة التي نظمها مركز الاستشارات والتدريب واللغات، على التمريض الذي يدور في جوهره حول المريض، من خلال الممارسة الصادقة والأخلاقية، مع احترام استقلالية وكرامة كل فرد، إلى جانب استرشاد التمريض بمجموعة من المبادئ الأخلاقية القائمة على الصدق، والنزاهة، والالتزام بفعل كل ما هو صحيح، ما يؤسس لمهنة مبنية على الثقة، والمسؤولية الأخلاقية.
وبيّنت الندوة سعي مهنة التمريض النبيلة إلى معالجة الفوارق الصحية، وضمان حصول جميع الأفراد رعاية عادلة ورحيمة، بغض النظر عن الفروقات الطبقية أو حتى الخلفيات الاجتماعية.
بدوره، قال الدكتور النوافلة خلال الندوة التي قدّمتها عضو هيئة التدريس في كلية التمريض الدكتورة حنان الشمالي، إن منتسبي مهنة التمريض يتفاعلون مع المجتمعات لفهم تحديات الرعاية الصحية الفريدة الخاصة بهم، ما يعمل على تلبية الاحتياجات المجتمعية المحددة.
من جانبه، أشار الدكتور العجلوني إلى أن الممرضون يسهمون بشكل كبير في منظومة الصحة العامة من خلال الرعاية الوقائية، والتثقيف الصحي، وتمكين الأفراد من تبني أنماط حياة أكثر صحة، مما يقلل من عبء الأمراض، ويعزز الرفاهية العامة.
وفي سياقٍ متصل، أوضح الدكتور الأشرم أن افتتاح كلية التمريض يعكس التزام الجامعة بتلبية الطلب المتزايد على المتخصصين المهرة في الرعاية الصحية، والمساهمة في تقدم العلوم الطبية، وتعزيز الصحة العامة للمجتمعات.
عمّان – احتضنت جامعة الشرق الأوسط ندوة علمية تمحورت حول أهمية تخصص التمريض باعتباره قلب الرعاية الصحية، وأنه يُجسد معاني الرحمة، والنزاهة، والتفاني في تعزيز رفاهية الأفراد والمجتمعات.
الندوة حضرها رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، وأمين عام مجلس التمريض الأردني الدكتور هاني نوافلة، ورئيس الجمعية الأردنية للإسعاف الدكتور ينال العجلوني، وعميد كليتيّ العلوم الطبية المساندة، والتمريض الدكتور أنس الأشرم، وأعضاء الهيئة التدريسية في الكليتين، وجمعٌ من الطلبة.
وركزت الندوة التي نظمها مركز الاستشارات والتدريب واللغات، على التمريض الذي يدور في جوهره حول المريض، من خلال الممارسة الصادقة والأخلاقية، مع احترام استقلالية وكرامة كل فرد، إلى جانب استرشاد التمريض بمجموعة من المبادئ الأخلاقية القائمة على الصدق، والنزاهة، والالتزام بفعل كل ما هو صحيح، ما يؤسس لمهنة مبنية على الثقة، والمسؤولية الأخلاقية.
وبيّنت الندوة سعي مهنة التمريض النبيلة إلى معالجة الفوارق الصحية، وضمان حصول جميع الأفراد رعاية عادلة ورحيمة، بغض النظر عن الفروقات الطبقية أو حتى الخلفيات الاجتماعية.
بدوره، قال الدكتور النوافلة خلال الندوة التي قدّمتها عضو هيئة التدريس في كلية التمريض الدكتورة حنان الشمالي، إن منتسبي مهنة التمريض يتفاعلون مع المجتمعات لفهم تحديات الرعاية الصحية الفريدة الخاصة بهم، ما يعمل على تلبية الاحتياجات المجتمعية المحددة.
من جانبه، أشار الدكتور العجلوني إلى أن الممرضون يسهمون بشكل كبير في منظومة الصحة العامة من خلال الرعاية الوقائية، والتثقيف الصحي، وتمكين الأفراد من تبني أنماط حياة أكثر صحة، مما يقلل من عبء الأمراض، ويعزز الرفاهية العامة.
وفي سياقٍ متصل، أوضح الدكتور الأشرم أن افتتاح كلية التمريض يعكس التزام الجامعة بتلبية الطلب المتزايد على المتخصصين المهرة في الرعاية الصحية، والمساهمة في تقدم العلوم الطبية، وتعزيز الصحة العامة للمجتمعات.
التعليقات