نهاد سوقار: صرخت ولم يسمعني أحد .. !!
نهاد سوقار: صرخت ولم يسمعني أحد .. !!
05-04-2022 02:20 PMJNCTV
"بدون الفيصلي انا كنهاد صوقار لا شيء"
"فخامة اسم بطولة القدس والكرامة تكفي"
"انا صناعة اردنية بحتة، ومصنوع في الاتحاد الاردني لكرة القدم"
"قمت بالصراخ ولم يسمعني احد"
"الفرنجي برنجي"
"تم اعتبارنا معارضين وانا لست معارضاً"
"لا اعلم اذا كنت محارَباَ ام لا"
"وجود السيد اليكس على رأس الدائرة الفنية اضرنا كثيراً"
"علينا الاعتراف بالخطأ"
أول محاضر اردني يحاضر في مستوى البرو، وأول مدرب وطني يشغل منصب مستشار مباشر لاتحاد كروي خارج المملكة، بدأ التدريب وهو في عمر ١٨ سنة، ودرب لاعبين اعمارهم ٢٠ – ٣٠ سنة وهو ابن ١٨ او ١٩ سنة، وغيرها الكثير الكثيلر من الانجازات.
المدرب والخبير الكروي الوطني نهاد صوقار، يفتح قلبه بشكل كامل في حديثه لـ"الملاعب" ويحدثنا عن بداياته مع الاتحاد الأردني، والمشاكل والأسباب التي دفعته عن الابتعاد عنه، وعن عمله مع الاتحاد الفلسطيني، ورأيه في عمل اتحاد الكرة.
في البداية، أعمل حالياً مع الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، بناءً على توصية من الأمانة العامة، ومن رئيس الاتحاد الفريق جبريل الرجوب، وبالبداية كانت الأنظار تتجه لأن أكون مديراً فنياً، لكن رئيس الاتحاد رأى أن أتسلم مهام أكثر من كوني مدير فني، فتم تكليفي بأن أقوم بعملية التقييم والمسح الشامل لاتحاد كرة القدم.
واستمر عملي في هذا الجانب لمدة شهرين ونصف الى ثلاثة شهور، وقما محاولة بتقييم الوضع الحالي،من أجل البدء بالتطوير، وبعد الانتهاء من هذا التقييم وجدنا أننا بحاجة الى تطوير الجانب الفني بشكل خاص، من خلال مشاريع تطوير في محاور الدائرة الفنية، والتي تشمل الواعدين للفئات العمرية، حيث أن بطولات الفئات العمرية مهمة جداً، وأذا لم يكن هناك بطولات على مستوى عالية من التنظيم والمستوى الفني، لا يمكن أن يصبح هناك تطوير على كرة القدم، فهذه نقطة مهمة جدً، بالاضافة الى أن نقطة تعليم المدربين أو تدريب المدربين مهمة أيضاً، لنكون على مستوى عالي، كما أن لها نوع من الانضباطية العالية للمخرجات.
واذا كانت مخرجات الدورات التدريبية وتعليم المدربين على مستوى غير جيد، ستضخ في السوق مدربين ذات كفاءات قليلة، وهذ الأمر يضر ولا يفيد، والمحور الآخر الذي تم التركيز عليه هو الكرة النسوية، والتي تأخذ أيضاً اهتمام الاتحاد الفلسطيني، ونحاول الان اعادة هيكلة الدائرة الفنية، ووصلنا الى نقطة متقدمة في مجال اعادة الهيكلة ولم ننتهي بعد، والعمل على المدى الطويل بحاجة الى صبر ودعم وانسجام كامل من منظومة العمل الفني، وخصوصاً الأشخاص الفنيين المتواجدين، والعملية ليست سهلة لكن بنفس الوقت التطوير في كرة القدم الفلسطينية سهل وارضيته خصبة، والمسافات متقاربة، ولو أن هنالك عقبات في الطرق الالتفافية والانتقال من مكان الى اخر .
هنالك صعوبات، لكن اقترحنا وأتمنى أن ننجح في ذلك، على أن نعمل على بطولات الفئات العمرية بشكل رئيسي، وسنقوم بعمل كرة قدم النخبة، وهي عبارة عن مجموعة من اللاعبين يشكلون المنتخبات الوطنية للفئات العمرية، وبدلاً من أن يكون المنتخب مكون من 24 لاعباً، سيكون من 40 لاعب، وسيكون لدينا عدد من اللاعبين يقدر بـ 250 لاعب نخبة، من مختلف الفئات العمرية، قدمت لهم تدريبات أفضل، عدديا و نوعياً، بالاضافة لمدربين متميزين وتغذية جيدة وأدوات أفضل، على أن تستمر على مدار أربعة سنوات، وستؤدي الى النهوض في كرة القدم الفلسطينية، ونحن شعارنا كان خلق كرة قدم فلسطينية منافسة أقليماً وعربياً وآسيوياً وهذا هو هدفنا.
وبالنسبة لبطولة القدس والكرامة، اولاً فخامة الاسم تكفي، وثانياً حظيت البطولة برعاية جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم، وسيادة الرئيس محمود عباس، حيث أن رعايتهم لهذه البطولة جعلت لها خصوصية كبيرة.
وهي فكرة ولدت عند سيادة الفريق جبريل الرجوب، وتبلورت بالتعاون مع سمو الامير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الاردني لكرة القدم، وتم التنفيذ، حيث أن البطولة تضم ثلاث محاور مهمة جداً، المحور الفني، المحور الاجتماعي، المحور السياسي، والذي يتعلق بالكرامة والقدس عاصمة فلسطين الأبدية، وعلى المستوى الاجتماعي، فان الشعب الاردني والشعب الفلسطيني تربطهم النسب والعلاقة والنسيج الوطني، ولا يمكن لهذا النسيج أن يتفرق مهما كانت الاسباب.
وبالنسبة للمستوى الفني للأندية الأردنية المشاركة، الفيصلي والرمثا والوحدات، حيث تعتبر فرصة الاستفادة من هذه البطولة الرسمية الودية في اقصى ما يمكن، ونعتبرها جزءً من مرحلة الاعداد للموسم الكروي، والذي يبدأ الشهر المقبل، وهذا الجزء عبارة عن 12 يوم، وعندما نقوم بعمل معسكرات خارجية من أجل أن نحسن من الوضع البدني والانسجام التكتيكي، وعندما نأخذ 12 يوماً، فسيكون معسكراً ممتازاً، ولو كنت مدرباً لأحد الاندية المشاركة، ساقوم بعمل تمرينين كل يوم، ولا آخذ بعين الاعتبار فترة الراحة والاستشفاء من المباراة، واعتبرها معسكر تدريبي مغلق، ومن خلالها أخوض ثلاث مباريات.
واستفادت الاندية الاردنية بهذا التوقيت للتحضير للبطولات الرسمية في الاردن، بما يحقق فائدة كبيرة للأندية الثلاث المشاركة، وبالنسبة لأندية فلسطين، فنحن في نهاية الموسم، وعلى المستوى الفني لا يحقق فائدة كبيرة، لكن الاحتكاك مع اندية من خارج فلسطين لن يساهم برفع المستوى فقط، لكنه احتكاك ضمن الاقليم الذي نعيش فيه أيضاً، واللقاءات الودية الرسمية العربية مهمة كثيراً، ومن فترة بعيدة لم نشاهد مثل هذه اللقاءات العربية الودية بهذا المستوى، فهذا اللقاء الرياضي على هذا المستوى لقاء الجارين والبلد الواحد، نحن بلاد الشام وأفضل نموذج للإنسان العربي في بلاد الشام، وهذه العلاقة الرياضية تخدمنا بجميع الاتجاهات، اجتماعيا، اقتصاديا، فنياً، رياضياً، سياسياً.
وافتقدنا لهذه اللقاءات كثيراً، ومن فترة طويلة لم نرى مثل هذه المباريات بين هذه البلدان، وأتذكر في بداية الثمانينات كنا نخوض مباريات ودية مع الاندية من البلدان المجاورة مثل الجيش والوحدة السوريين، وكان هنالك لقاءات عديدة، لكن في هذه الأوقات هدمت هذه اللقاءات.
انا صناعة اردنية بحتة، ومصنوع في الاتحاد الاردني لكرة القدم، وأنا مٌمتن جداً للفترات التي خدمت فيها بالاتحاد الاردني لكرة القدم، لأن اتحاد الكرة، قدم لي الكثير من خلال تأهيلي كمحاضر ومدرب وحتى ادارة فنية، من خلال اول ادارة فنية مسماه، دائرة التطوير والتعليم، وكنت اول مدير لها فانا مٌمتن جدا لهذا الاتحاد، الذي ساهم بدرجة كبيرة ببناء شخص اسمه نهاد صوقار.
وبالمقابل كان عملي يستحق التقدير ويستحق هذا الاهتمام من قبل الاتحاد، وتم اعدادي بشكل جيد، وانا مٌمتن لسمو الامير علي بن الحسين، لأنه وفي فترة تواجد سمو الامير علي بن الحسين كنت في مرحلة التطوير على مستوى مدرب محاضر وعلى مستوى ادارة فنية، وهذا شيء لا أنكره ابداً، ولكن بالمقابل وللأسف، لا اعلم اذا كنت محارَباَ او لا، ولا اعلم ما اسميه لكن وصول المعلومات الى هرم الاتحاد لا تكون بمجراها الصحيح، والمشكلة الاكبر التي عانيت منها، هي مشكلة تغير الاجندة كغرب اسيا وربطها بشرق اسيا واستراليا، وهذه النقطة انتقدتها كثيراً سراً وعلانية، على التلفزيونات ومواقع التواصل الاجتماعي، وانتقدتها ليلاً ونهاراً، قمت بالصراخ ولكنها كانت عبارة عن صرخة في وادي، ولم يسمعني احد.
واليوم وبعد ثلاث سنوات هدرت من عمر كرة القدم الاردنية، واكبها تأخر وتراجع لمستوى اداء كرة القدم الاردنية عشرات السنين، اصبحنا نريد العودة الى الاجندة القديمة، والتي هي الاجندة العالمية والتي اسميها العمق الاستراتيجي لكرة القدم الاردنية وهي اوروبا وليس شرق اسيا، حيث أن ابعد عاصمة أوروبية عن الاردن تبعد خمسة ساعات طيران هي لشبونة، بينما كوالالمبور والتي توجد في وسط آسيا تحتاج الى 6 ساعات طيران.
لم يسمعنا أحد وكل الصراخ كان بلا فائدة، وهنا كانت المشكلة مع الاتحاد الاردني لكرة القدم، وتم اعتبارنا معارضين، وانا لست معارضاً، ولكن كان لدي اختلاف في وجهة النظر الفنية، وكنت عضو لجنة مسابقات وملاعب، وحتى هذه اللجنة لم أُوقع فيها على محضر، لأني كنت احمل وجهة نظر فنية مختلفة عن الاخرين.
وبالنهاية الآن قرروا العودة الى الاجندة القديمة، ووضعوا لها مدة اربعة سنوات، أي خلال الاربع سنوات كل سنة يتم ترحيل شهرين حتى يتم العودة لبدء الدوري في شهر 9، وانا ضد هذه الفكرة، وقرارات مصيريه من هذا النوع تتخذ اليوم قبل الغد، وعلينا الاعتراف بالخطأ، ونريد العودة الى النظام القديم، مثلاً بدء الدرع قبل رمضان، ماذا كان سيصبح لو تم ترحيله الى 15 رمضان، بحيث تقام المباريات مساءً.
تم اعتبارنا معارضين ونحن لسنا كذلك، وكل ما في الامر اننا اختلفنا في الرأي فقط، وبصراحة وجود السيد اليكس على رأس الدائرة الفنية اضرنا كثيراً، كنا محاضرين في المستوى برو ،والاتحاد الاردني الذي بنانا وأوصلنا الى مرحلة ان نهاد صوقار يحاضر كأول محاضر اردني في المستوى برو، ونتيجة النزوات للمدير الفني السيد اليكس قرر ان يستبدلنا، واستبدلنا بمعرفة الامين العام، والرجل قال لي بعظمة لسانه بتعاون مع الامانة العامة، قررت ان استبدلك واخرجك من محاضرة البرو، وأرسلت رسالة للسيدة سمر نصار الامين العام، وكان الرد أنها في صورة القرارات التي يتخذها المدير الفني، أي انها موافقة على ما يجري وأرجعونا خمسة سنوات على الاقل للوراء.
والآن كيف سيوصلون مدرب أردني لكي يحاضر بالبرو، وأنا لي 16 سنة محاضراً، حتى وصلت الى هذا المستوى اليوم، وموقع المدرب في الاردن سمعته سيئة، من حيث المخرجات، ومن حيث طريقة النجاح، وجدية التقييم في الاختبارات والى آخرة، وهذا الانهيار الذي أصاب مستوى الاداء و الدورات التدريبة، متى سيتم اصلاحه لكي نعود للمستوى السابق، ونحن أتينا بمدير فني مع احترامي للسيد اليكس وهو الان ينتظم بدورة تدريبة دورة البرو، مع شخص صديق له، وهو أتى به لأنه صديق له وليدخل معه كطالب ويتدرب بالدورة على حسابنا، وهل دفع خمسة آلف دولار رسوم الدورة ام مجاناً لأنه المدير الفني، وهل يتابع المحاضرات ام سيحصل عليها من دون ان يتابعها لأنه المدير الفني، ومن متى اصبح محاضراً آسيوياً.
أذاً ماذا حقق من انجازات، وهو يقول انه درب في أكاديمية أسباير، لكن انا لم اشاهد هناك، الله أعلم، والموضوع ليس شخصي لكننا نجلب أشخاص ليسوا مؤهلين على حساب أشخاص مؤهلين اكثر وافضل منهم، وللأسف الاجنبي قراره نافذ، ولكني أقول دائماً أنا ممتن لما قدمه لي الاتحاد الاردني لكرة القدم، وأفخر باني كنت احد اللذين عملوا في الاتحاد لمدة 18 عاماً في فترات متفرقة، ولم أرفع عليه قضية لكي اطالب بمستحقات او اي شيء آخر.
وهنالك آخرون رفعوا قضية على الاتحاد، وعندما يتم انهاء مهام مدير فني أجنبي، كان يقام له تكريم وحفلات وداع والى آخره، بينما نحن عندما انتهت مهامنا، انتهت بالظلام والعتمة بلا شيء، وفي مرحلة من المراحل قدم تقرير وكان سمو رئيس الاتحاد والاستاذ منعم فاخوري متواجدين، وتم ذكر اسمي في اكثر من مرة، وفي اكثر من مجال، فتساءل سمو الامير من هو نهاد صوقار ، ثمانية عشر عاماً اعمل في الاتحاد وليس لي صورة بجانب سمو الامير علي، وعندما عملت في قطر تم وضع سمو الامير علي بصورة عن نهاد صوقار وما يمتلكه من امكانات، وعندما كنت اعمل مع الاتحاد القطري ذهبت الى لندن برعاية الاتحاد الاردني وسمو الامير علي وخضعت لدورة لمدة اربعة عشر يوماً في افضل المراكز، مركز المنتخبات الوطنية البريطانية، وكنت مقرباً من الامير في تلك الفترة، لكن من يوصلوا المعلومات الى الامير لا اعرف ماذا قالوا عني له، وسمو الامير انسان رائع ومتواضع، لكن لا تصل له المعلومات الصحيحة، هل يعقل أن يقام دوري تحت سن لـ20 بمشاركة اندية المحترفين الـ12 واندية الدرجة الاولى الـ14، وتقام مرحلة الذهاب بين اندية المحترفين والمراكز الاولى الستة المتأهلين، بحيث تلاقي الاندية الـ6 ايضاً المتأهلين من مرحلة الذهاب مع اندية الدرجة الاولى لتقام دورة الاياب بين اندية المحترفين والدرجة الاولى ما الحكمة من ذلك ان تلعب اندية المحترفين مع الدرجة الاولى، وقد تنتهي المباريات بنتائج كبيرة، فما الحكمة من ذلك؟
وانتقدت هذا العمل عندما كنت عضو لجنة وانتقدت اعمالاً اخرى كالانتقال للأجندة الاسيوية من اليوم الاول عندما ابلغنا من السيد سيزار صوبر، وقلت له ما نفعله خطأ، وحتى في احد اللقاءات قلت له أن هذا القرار أول من سيتأثر به المنتخب الوطني، وعلى سبيل المثال، المنتخب الوطني عندما شارك بكأس العرب، كان الدوري قد انتهى اي ان لاعبينا كانوا بمرحلة السبات ومرهقين من الدوري، ليذهبوا بعد ذلك بمعسكرات، وتزداد عليهم الضغوط، لنخرج بأداء أسوء، بسبب أن اجندتنا مخالفه لأجندة العالم، وحتى انديتنا تضررت من ذلك، في المشاركات الخارجية حتى الاتحاد الاسيوي بدء بتغير الاجندة، وسألت الامين العام مع الاحترام لها من صاحب الفكرة، لم تكن تعرف من أتى بها، وبسبب ذلك القرار دخلنا بنفق مظلم قد يستمر تأثيره لخمسة سنوات قادمة، وكرة القدم الاردنية تمر بظروف صعبة والاندية كلها مديونة واندية اخرى معاقبة من الفيفا بعدم التسجيل، والمشكلة ان الاندية تتعامل مع الفيفا على أنها سوبرماركت، الفيفا منظومة لها قواعد ومعايير واذا أخطأت مع الفيفا يتم ايقافك، والفترة هذه ستة اندية تحت قيادة لجان مؤقتة وهذه كارثة.
رسالتك الاخيرة ؟
أقدم التحية للاتحاد الاردني برغم ما حصل، وتحية خاصة الى سمو الامير علي بن الحسين رئيس الاتحاد، بسبب فضلهم علينا، وهم من تكفلوا بكل شيء لتطويرنا، لكن عندما وصلنا لذروة الانتاج بالتعاون مع الاجنبي، اخرجونا نحن الثلاثة انا وزياد عكوبة ووليد فطافطة، وعندما بدأنا قطف ثمار عملنا، تم اخراجنا من الدورة التي نديرها، وارجعوا الاتحاد لخمسة سنوات للخلف على الاقل بسبب شخص غير مؤهل، ونحن نحب الاردن ونحب الرياضة الاردنية ونحب ان نرى كرة القدم الاردنية متقدمة ومتطورة، وعندما نكون بالخارج يكون لنا حضور مميز ولنا كلمة، ونتواجد في اي مكان نريد التواجد فيه الا في الاردن، وللأسف "الفرنجي برنجي"، والرياضة خدمتني اكثر مما استحق، وحتى لا انسى فان الفيصلي له علي فضل لا يقدر بثمن، وبدون الفيصلي انا كنهاد صوقار لا شيء، وكل ما وصلت له كله بفضل الفيصلي، والسيد اليكس تسبب لنا بالأذى والضرر.
ويحتفظ موقع JNCTV بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع JNCTV علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
تواصل معنا
- الاكثر مشاهدة
- الاكثر تعليقا
- رياضة
- عربي ودولي
- مناسبات
تعليقات القراء